المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ثمانى حقائق عن المرأة بعد الزواج


بنت الاسلام
06-14-2013, 11:49 PM
الأخ الزميل / فاخر الكيالى



ثمانـي حقائـق عـن المـرأة بعـد الـزواج

لغز كبير اسمه حواء فشل في فك طلاسمه الفلاسفة وعلماء النفس،
فمازال العلماء يحاولون فهمه حتى الآن ويقدمون لآدم النصائح
والحقائق حتى تقل الصدامات بين الطرفين .
عزيزي آدم تقدم لك اليوم جمعية المرأة البرازيلية في مدينة ساو باولو،
ثماني حقائق عن المرأة بعد الزواج، وشددت الجمعية ،
بحسب مجلة "سيدتي" على أنه على الرجل محاولة فهمها
ومناقشتها مع الآخرين في الوسط الاجتماعي،
لعله يصبح أكثر وعيًا وتفهمًا لطبيعة المرأة،
وبذلك يتجنب الكثير من النقاشات العقيمة،
وبالتالي يتفادى المشاكل الزوجية

لن تحب أمك أبدا
هذه حقيقة لا يفيد تجاهلها أو إخفاؤها،
لأنه مهما ظنّ البعض بأن العلاقة جيدة بين ألكنة والحماية
فإن هناك منافسة خفية أحيانًا وظاهرة أحيانًا أخرى حول منْ منهما
ستكون قادرة على التحكم بالرجل، إنها حقيقة تقليدية موجودة منذ الأزل،
رغم أنها قد تكون في وقتنا الحاضر أخف وطأة،

وقالت الدراسة التي أعدتها الجمعية بمساعدة مختصين
في العلوم الاجتماعية:

[ إن هذه الحقيقة عن المرأة لن تزول بشكل نهائي
طالما أن الحماة تتدخل بشؤون ألكنة،
وطالما أن الكنة تسعى وراء الاستقلالية التامة للزوج عن الأم ] .

البعد عن العلاقة الحميمة
(http://www.ataaalkhayer.com/)

أوضحت الدراسة أن قلة رغبة المرأة في ممارسة العلاقة الحميمة
لا يعني بأن حب الزوجة قد قلَّ أو زال،
بل يرجع إلى تنوع اهتماماتها بين أشياء عدة،
وهذا سينعكس بدون شك على الطاقة الحميمية لها،
فهناك اهتمامات أخرى للمرأة تدخل على الساحة
لتأخذ جزءا أو أجزاء من اهتمامات أخرى،
ومن هذه الاهتمامات الحمل والولادة أو الانشغالات الاجتماعية
أو ممارسة الرياضة، وبناء علاقات اجتماعية مختلفة عن ذي قبل، إذن،
على الرجل ألا يستغرب إذا لاحظ هبوط طاقة زوجته لاحقًا بعد الزواج،
وبتفهم ذلك يمكن تجنب الكثير من المجادلات وسوء الفهم.

أنت في المرتبة الثانية
(http://www.ataaalkhayer.com/)

طلبت الدراسة من الرجال ألا يستغربوا
إذا شعروا أن زوجاتهم فضّلن في أحد الأيام الذهاب إلى الكوافير
من البقاء معهم أو الذهاب معهم إلى مكان ما،
ينبغي على الرجل في هذه الحالة التحلي بالصبر؛
لأن المرأة تهتم كثيرًا بجمالها
ولا يعني بأن تفضيلها للذهاب إلى الكوافير إهمال للرجل،
هذه هي طبيعة المرأة، وليست هناك نوايا أو خطط مبيتة،
إنها بالتحديد عفويتها.

لن تحب "كرشك" أبدا
المرأة ربما لا تبوح بكرهها لكرش زوجها الكبير،
لكن لا ينبغي أن يطمئن ويعتقد أن زوجته تحب ذلك،
أو لا تبالي بانتفاخ كرشه،
فهي تحب رشاقة ولياقة الرجل بنفس القدر الذي يحب الرجل رشاقة
ولياقة المرأة،
وهي لا تجد أي ميزة في الكرش الكبير للرجل لأنه ليس دليل قوة أو اعتناء،
بل هو نتاج فوضى في تناول ما هبّ ودبّ من الطعام،
وكسل في ممارسة رياضة ما تجعله على قدر كافٍ من اللياقة البدنية.

تشكك في نظافتك
حسب الدراسة، فإن معظم النساء يعتقدن أن الرجل لا يعرف أن يستحم جيدًا،
وذلك لعدة أسباب، منها رغبته في الانتهاء بسرعة لعمل ما سيقوم به،
أو أنه لا يعرف الاهتمام بالتفاصيل كالمرأة،
فإذا كان حمام المرأة يستغرق وسطيًّا خمسًا وأربعين دقيقة
فإن حمام الرجل يستغرق على الأكثر عشرين دقيقة،
كما تقول المرأة إن الرجل يمر سريعًا على ما ينبغي تنظيفه في جسمه،
لذلك لا ينبغي أن يتذمر الرجل من طول بقاء زوجته في الاستحمام.

تكره لعبك لكرة القدم
قالت الدراسة إن المرأة لا تحب خروجك للعب كرة القدم مع الأصدقاء
ذلك حتى وإن لم تتذمر،
لأنه بعد العودة يمكن تصور ما سيجلبه الزوج من عمل لزوجته،
كغسيل الثياب، وتنظيف الحذاء المستخدم في اللعب وغير ذلك،
هذا إضافة إلى إلغاء موعد مهم بسبب خروج الزوج للعب.

تكره مديحك للسكرتيرة في جميع الأحوال
أكدت الدراسة أن أكره شيء للزوجة
هو سماع مديح السكرتيرة الخاصة لزوجها،
لأن في ذلك مصدرًا غنيًّا جدًّا للغيرة،
وإدخال الشكوك في نفس المرأة حول وجود علاقة حميمة بينهما،
وقالت الدراسة إن الرجل لا ينبغي أن يتذمر من غضب زوجته
إذا سمعت مديح سكرتيرته الخاصة له عند زيارة الزوجة
لمكتب عمل زوجها،
بل ويفضل أن ينبه الزوج سكرتيرته بألا تكثر الحديث مع زوجته،
أو تكثر من مديحها له بوجود الزوجة.

تكره استماعك للمعلق الرياضي
هناك من الأزواج منْ يطلبون من زوجاتهم السكوت التام
عندما يكون هناك تعليق رياضي أو سياسي،
وقد لا يشعر الزوج بما يدور داخل المرأة،
لكن مما هو مؤكد أنها تشعر بالكراهية لموقف كهذا،
وأضافت الدراسة أن المرأة تحب وتعشق من يستمع لحديثها،
وتهمل وتكره من لا يبالي بما تتحدث عنه،
هذه الناحية تدخل أيضًا في طبيعتها التي تحب أن يتم الاستماع
لحديثها بآذان صاغية من قبل زوجها.

http://f1623.mail.vip.bf1.yahoo.com/ya/download?mid=2%5f0%5f0%5f1%5f24535772%5fAILvHkgAAB EEUbsrewAAAOTYxWE&pid=5&fid=Inbox&inline=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)

بنت الاسلام
06-15-2013, 06:42 PM
الأخ الدكتور / نور المعداوى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

استاذي الحبيب / أ .عدنان
الاخ الكريم / أ . فاخر الكيلاني

ربنا يكرمكم على ما تتفضلوا فيه علينا من علوم وحكم في كافة الاتجاهات
العقليه والقلبيه والدينيه والنفسيه .
لكن عندما نقتبس من مجتمع غير مجتمعاتنا يكون لنا وقفه
قد نتفق وقد نختلف لكن لابد من وقفة تأمل ومقارنه
خاصة المؤثرات الخلقيه والعقائديه والبيئيه مختلفه تماما
كما يحاول طبيب اطفال ان يطبق خرائط النمو في الصين
على اطفال مصر وافريقيا الوسطى
ساعتها يصبح كلام الطبيب والمريض مضحك ومثير للشفقه خاصة
اذا تحمس الطبيب لما امامه على الكومبيوتر
ولهذا للمرأة العربيه والمسلمه واعتقد انها المخاطبه لمعظم القراء
طبيعة مختلفة عن البرازيل
عندنا مهم جدا معايشة الاسرة الكبيرة واحترام العم والخال والجد
والجده والهيبة لهم وتلقي خبرتهم باهتمام وتقدير
مع اختلاف طبيعة كل جيل او فتاة لكن هذه سمات عظيمه
قد نجد البعض تأثر من الاعلام الفاسد المشوه للحماة او الزوجه
وصنع فنون تهدم الأسر والخلق .

تجد افلام ومسلسلات كلها تسخر من الحماة لتحتقرها الزوجة الصغيرة
وتتربص لها وتتصيد ما قد تفعله تلقائيا حتى تظفر بقلب زوجها
وتنقذ اولادها من براثن جدتهم

وتجد افلام ومسرحيات اخرى تضع في نفس الأم ان تلك الزوجة الشريرة
تسلب ابنها وتضحك عليه بحاجته العاطفية التي لا تقدر الأم تلبيتها
وتخطط كثيرا للمحافظة على ابنها من تلك الزوجه المعتديه على حقها

والكتب المقروءة اشد ضراوة والنت الآن اعمق اثرا
وحتى في ابواب حلول مشاكل الناس قد تجد اقلاما مسمومة تزرع الشك
والبغضاء في البيوت .
ولكن ليس هذه الحقيقه والعمق العربي ولا العمق الإسلامي
نحن واخواننا في كل البلاد العربيه نشأنا على غير ذلك من منا لم يقبل
يد جده وجدته ويعتبرهما بركته .
من من زوجاتنا من لم تسأل حماتها كيف تريح زوجها وما يحبه
وما يتضايق منه لكي تعامله وتقترب من انوار امه ثم لها شخصيتها
المستقله لكي تصنع من زوجها شخصا رائعا فيه كل صفات الاجيال الجميله

واين هي الأم التي لم يمتلئ قلبها فرحا بزوج ابنها وكلما كانت العروس
جميله وخلقها طيب كانت الأم اسعد
هذا ديننا هذه بلادنا هذه قرانا ومدننا
اعرف الصراع بين الحق والباطل في كل بلد ولكنا عندنا قيم اصيله
وهي ممتده كلما اقتربنا من الله
والله رجل يخطب فتاه فيريها صورة امه المتوفاه فتحبها الفتاة وتقول
كيف اشكرك وانتي اهديتني اجمل لحظات حياتي
سيده اخرى تقول لحماتها رضاكي عني من رضى ربنا
لأن رضاكي يريح زوجي ورضى زوجي هو جنتي
وبابي للسعاده في الدنيا والآخرة

ثم نأتي للعلاقه الحميميه نحن عندنا هذا دين وليس متعه فقط
هو نظام وضعه لنا ربنا من مقدمات من الزوج وصبر حتى تأخذ الزوجه
حقها كاملاً .
وايضا سيده تخاف لعنة الله ان تأخرت عن زوجها وان لم يكن لها رغبه
وعذر شرعي في اوقات الدورة لأن المراه متعكرة مزاجيا وهذا قد ينجر
لأيام اخر ان لم يعرف الزوج يعاملها كانسانه رقيقه هشه تحب العواطف
والمديح والرغي الكثير
حديث ام زرع = ثلاث اربع صفحات في صحيح مسلم
وحبيبنا صلى الله عليه وسلم يستمع باهتمام للسيده عائشه رضي الله عليها
ثم يعلق تعليق مختصر جدا بمداعبه من يقنعها انه استمع ووعى
واختار اخر قصة ودعى بخير
هنا تكون العلاقه ممتعه نفسيا حتى ولو قلت الرغبه مع تقدم سن المرأه
او كثرة مشاغلها واطفالها المشاغبين-
ساعتها تستريح من مشاغلها بمداعبات زوجها وتحس انها دخلت
جنه جميله في غرفتهما بعيدا عن صالة المشاغبين يعني تاخذ نفسها
قليلا ولا يصبح واجبا ثقيلا عليها
هذا ديننا وهذه اخلاقنا
وهذا ما يجب ان يعرض على شبابنا وبناتنا

والحمد لله ارى الان زيجات من جنسيات مختلفه مسلمه او عربيه
وفي هذا رغم بعض المشاكل- الا انه في نظري تراكم الخبرات وانتقاء
افضل الاخلاق لتعلو على السيئ

صديق سعودي متزوج من سعوديه وجزائريه ومصريه
قلت لها ما زال عندك فرصة جنوب شرق آسيا لكي تجمع منظمة
التعاون الاسلامي بعد ان اقمت جامعة الدول العربيه في بيتك
وهم والله سعداء جدا والحمد لله وربنا يزيدهم
ثم نأتي لمسئلة انشغال المرأه بالكوافير بالله عليكم ما هي نسبه السيدات
هنا التي تذهبب للكوافير اعرف كوافير نساء محترم
ولكن هناك الكثير ما يشغل النساء الان من حلقات تحفيظ ودروس طيبه
او اجتماعيه او اعمال ماليه ومهن مختلفه او زيارات
ينبغي ان نحرص على ضب الامثال في كلامنا ونعرف الواقع وطبقه
فيما هو مفيد ورائع وجميل

وعن شكل الرجل وايضا شكل المرأه هذا كلام جميل ولكنه نظري
عند تقدم السن يتغير الشكل عامة ولكن الملحوظ هو زيادة الارتباط بينهما
رغم العيوب في كل الاتجاهات ومنها مثلا الرجل ينحني ظهرة
والمرأة يقصر طولها جدا وغيره ولكن الحب يزدادا بشكل ملحوظ

فعلا نريد الاهتمام بالصحه وهناك شعوب رائعه مثل اندونيسيا المسلمه
الرجل او السيده عمرهاما 50 سنه وتعطيهم 30 سنه او اقل من اهتمام
بالصحة ويجب ان نتعلم منهم ولكن عامة الشعوب العربيه
لا تفعل من ذلك شيئا
لكن الملخص ما قلته اولا نحن شعوب عظيمه لنا حضارتنا ولنا قيمنا
المستمده من ديننا ثم اجدادنا ونتغير وهناك مؤثرات قد تكون سلبيه
وعلى كل اسرة ان تنتبه لمؤثرات وتدفع الايجابي للامام والسلبي للخلف
وربنا يسعد كل ابناء بيتي الحبيب الكبير
ويسعدني واولادي واحفادي في ظل بستان الاسلام الجميل
ونتعلم كل يوم من احبابنا في وطننا الاسلامي الكبير

نور