adnan
07-31-2014, 11:21 PM
الباقة رقم (069)
سُبْحَانَ اللهِ تَسْبِيحاً يَلِيقُ بِجَلالِ مَن لَهُ التَّسْبِيح، والحمْدُ للهِ كثيراً،
حمداً يُوافي نِعمهُ ويُكافئُ مَزِيدَهُ عَلى جَمِيعِ الحالاتِ،
ولَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ توحيدَ مُخَلِّصٍ قَلْبهِ مِن الشُّكُوكِ والشُّبُهَاتِ،
واللهُ أكبرُ مِن أنْ يُحاطَ ويُدرَك بل هُوَ مُدرِكٌ ومحيطٌ بكلِّ الجِهَاتِ
والاتجاهَاتِ والوجُهَاتِ،
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ رفيعِ الدَّرجاتِ،
لَا إِلَه إِلَّا هُوَ القَادِرُ المقْتَدِرُ، الجبَّارُ القَهَّارُ، الغفار، الغفورُ، الشكورُ، الحَلِيمُ الكَرِيمُ،
الصَّبُورُ، الرحمن الرحِيمُ :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
سُبْحَانَ اللهِ تَسْبِيحاً يَلِيقُ بِجَلالِ مَن لَهُ التَّسْبِيح، والحمْدُ للهِ كثيراً،
حمداً يُوافي نِعمهُ ويُكافئُ مَزِيدَهُ عَلى جَمِيعِ الحالاتِ،
ولَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ توحيدَ مُخَلِّصٍ قَلْبهِ مِن الشُّكُوكِ والشُّبُهَاتِ،
واللهُ أكبرُ مِن أنْ يُحاطَ ويُدرَك بل هُوَ مُدرِكٌ ومحيطٌ بكلِّ الجِهَاتِ
والاتجاهَاتِ والوجُهَاتِ،
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا باللهِ العليِّ العظيمِ رفيعِ الدَّرجاتِ،
لَا إِلَه إِلَّا هُوَ القَادِرُ المقْتَدِرُ، الجبَّارُ القَهَّارُ، الغفار، الغفورُ، الشكورُ، الحَلِيمُ الكَرِيمُ،
الصَّبُورُ، الرحمن الرحِيمُ :
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
وبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ،
كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.