vip_vip
09-23-2010, 10:57 AM
حديث اليوم الخميـــــــس 14.10.1431
http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=3&fid=Inbox&inline=1
مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=4&fid=Inbox&inline=1
( مما جاء فى النفقة )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=5&fid=Inbox&inline=1
<H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center><H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center><H4 style="TEXT-ALIGN: center; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center>حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ عَنْ حَارِثَةَ بْنِ مُضَرِّبٍ قَالَ
أَتَيْنَا خَبَّابًا نَعُودُهُ وَ قَدْ اكْتَوَى سَبْعَ كَيَّاتٍ فَقَالَ :
لَقَدْ تَطَاوَلَ مَرَضِي وَ لَوْلَا أَنِّي سَمِعْتُ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ يَقُولُ :
( لَا تَمَنَّوْا الْمَوْتَ لَتَمَنَّيْتُ وَ قَالَ يُؤْجَرُ الرَّجُلُ فِي نَفَقَتِهِ كُلِّهَا
إِلَّا التُّرَابَ أَوْ قَالَ فِي الْبِنَاءِ (
</H4></H4><H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center> و صدق سيدنا رسول الله
</H4></H4>صلِّ الله عليه و على آله و صحبه و سلم
==========================
قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=5&fid=Inbox&inline=1
و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْله : ( أَخْبَرَنَا شَرِيك )
هُوَ اِبْن عَبْد اللَّه النَّخَعِيُّ الْكُوفِيّ
قَوْله : ( عَنْ أَبِي إِسْحَاق )
هُوَ عَمْرو بْن عَبْد اللَّه السَّبِيعِيّ
قَوْله : ( عَنْ حَارِثَة بْن مُغَرِّب )
بِتَشْدِيدِ الرَّاء الْمَكْسُورَة قَبْلهَا مُعْجَمَة الْعَبْدِيّ الْكُوفِيّ ثِقَة
مِنْ الثَّانِيَة غَلِطَ مَنْ نَقَلَ عَنْ اِبْن الْمَدِينِيّ أَنَّهُ تَرَكَهُ .
قَوْله : ( أَتَيْنَا خَبَّابًا )
بِمُوَحَّدَتَيْنِ الْأُولَى مُثَقَّلَةٌ اِبْن الْأَرَتّ بِتَشْدِيدِ الْفَوْقِيَّة التَّمِيمِيّ مِنْ السَّابِقِينَ إِلَى الْإِسْلَام
وَ كَانَ يُعَذَّبُ فِي اللَّهِ وَ شَهِدَ بَدْرًا ثُمَّ نَزَلَ الْكُوفَة وَ مَاتَ بِهَا سَنَة سَبْع وَثَلَاثِينَ
قَوْله : ( وَ قَدْ اِكْتَوَى سَبْعَ كَيَّاتٍ )
قَالَ الطِّيبِيُّ : الْكَيُّ عِلَاجٌ مَعْرُوفٌ فِي كَثِير مِنْ الْأَمْرَاض
وَ قَدْ وَرَدَ النَّهْيُ عَنْ الْكَيّ فَقِيلَ النَّهْي لِأَجْلِ أَنَّهُمْ كَانُوا يَرَوْنَ أَنَّ الشِّفَاء مِنْهُ .
وَ أَمَّا إِذَا اِعْتَقَدَ أَنَّهُ سَبَبٌ وَ أَنَّ الشَّافِيَ هُوَ اللَّه فَلَا بَأْس بِهِ ,
وَ يَجُوز أَنْ يَكُون النَّهْي مِنْ قِبَلِ التَّوَكُّلِ وَ هُوَ دَرَجَةٌ أُخْرَى غَيْر الْجَوَاز اِنْتَهَى .
وَ يُؤَيِّدهُ خَبَرُ " لَا يَسْتَرْقُونَ وَ لَا يَكْتَوُونَ وَ عَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "
قَوْله : ( لَا تَمَنَّوْا الْمَوْتَ )
بِحَذْفِ إِحْدَى التَّاءَيْنِ أَيّ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ وَ إِنَّمَا نُهِيَ عَنْ تَمَنِّي الْمَوْتِ لِمَا فِيهِ
مِنْ طَلَبِ إِزَالَة نِعْمَة الْحَيَاة وَ مَا يَتَرَتَّب عَلَيْهَا مِنْ الْفَوَائِد وَ لِزِيَادَةِ الْعَمَل
قَوْله : ( لَتَمَنَّيْته )
أَيّ لِأَسْتَرِيحَ مِنْ شِدَّةِ الْمَرَضِ الَّذِي مِنْ شَأْن الْجِبِلَّة الْبَشَرِيَّة أَنْ تَنْفِر مِنْهُ وَ لَا تَصْبِر عَلَيْهِ
قَوْله : ( وَ قَالَ )
أَيْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
( يُؤْجَرُ الرَّجُلُ فِي نَفَقَته )
أَيْ كُلّهَا
( إِلَّا التُّرَاب )
أَيْ إِلَّا النَّفَقَة فِي التُّرَاب
( أَوْ قَالَ فِي التُّرَاب )
شَكٌّ مِنْ الرَّاوِي أَيْ فِي نَفَقَته فِي الْبُنْيَان الَّذِي لَمْ يَقْصِدْ بِهِ وَجْهَ اللَّهِ أَوْ قَدْ زَادَ عَلَى الْحَاجَة .
قَوْله :
قَوْله : ( هَذَا حَدِيث صَحِيح )
وَ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ .
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=5&fid=Inbox&inline=1
( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )
( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )
( و الله الموفق )
=======================
و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم
و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية
" إن شـاء الله "
http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=3&fid=Inbox&inline=1
مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=4&fid=Inbox&inline=1
( مما جاء فى النفقة )
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=5&fid=Inbox&inline=1
<H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center><H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center><H4 style="TEXT-ALIGN: center; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center>حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ أَخْبَرَنَا شَرِيكٌ عَنْ أَبِي إِسْحَقَ عَنْ حَارِثَةَ بْنِ مُضَرِّبٍ قَالَ
أَتَيْنَا خَبَّابًا نَعُودُهُ وَ قَدْ اكْتَوَى سَبْعَ كَيَّاتٍ فَقَالَ :
لَقَدْ تَطَاوَلَ مَرَضِي وَ لَوْلَا أَنِّي سَمِعْتُ
رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ يَقُولُ :
( لَا تَمَنَّوْا الْمَوْتَ لَتَمَنَّيْتُ وَ قَالَ يُؤْجَرُ الرَّجُلُ فِي نَفَقَتِهِ كُلِّهَا
إِلَّا التُّرَابَ أَوْ قَالَ فِي الْبِنَاءِ (
</H4></H4><H4 style="TEXT-ALIGN: center; LINE-HEIGHT: 200%; unicode-bidi: embed; DIRECTION: rtl" dir=rtl align=center> و صدق سيدنا رسول الله
</H4></H4>صلِّ الله عليه و على آله و صحبه و سلم
==========================
قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=5&fid=Inbox&inline=1
و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )
قَوْله : ( أَخْبَرَنَا شَرِيك )
هُوَ اِبْن عَبْد اللَّه النَّخَعِيُّ الْكُوفِيّ
قَوْله : ( عَنْ أَبِي إِسْحَاق )
هُوَ عَمْرو بْن عَبْد اللَّه السَّبِيعِيّ
قَوْله : ( عَنْ حَارِثَة بْن مُغَرِّب )
بِتَشْدِيدِ الرَّاء الْمَكْسُورَة قَبْلهَا مُعْجَمَة الْعَبْدِيّ الْكُوفِيّ ثِقَة
مِنْ الثَّانِيَة غَلِطَ مَنْ نَقَلَ عَنْ اِبْن الْمَدِينِيّ أَنَّهُ تَرَكَهُ .
قَوْله : ( أَتَيْنَا خَبَّابًا )
بِمُوَحَّدَتَيْنِ الْأُولَى مُثَقَّلَةٌ اِبْن الْأَرَتّ بِتَشْدِيدِ الْفَوْقِيَّة التَّمِيمِيّ مِنْ السَّابِقِينَ إِلَى الْإِسْلَام
وَ كَانَ يُعَذَّبُ فِي اللَّهِ وَ شَهِدَ بَدْرًا ثُمَّ نَزَلَ الْكُوفَة وَ مَاتَ بِهَا سَنَة سَبْع وَثَلَاثِينَ
قَوْله : ( وَ قَدْ اِكْتَوَى سَبْعَ كَيَّاتٍ )
قَالَ الطِّيبِيُّ : الْكَيُّ عِلَاجٌ مَعْرُوفٌ فِي كَثِير مِنْ الْأَمْرَاض
وَ قَدْ وَرَدَ النَّهْيُ عَنْ الْكَيّ فَقِيلَ النَّهْي لِأَجْلِ أَنَّهُمْ كَانُوا يَرَوْنَ أَنَّ الشِّفَاء مِنْهُ .
وَ أَمَّا إِذَا اِعْتَقَدَ أَنَّهُ سَبَبٌ وَ أَنَّ الشَّافِيَ هُوَ اللَّه فَلَا بَأْس بِهِ ,
وَ يَجُوز أَنْ يَكُون النَّهْي مِنْ قِبَلِ التَّوَكُّلِ وَ هُوَ دَرَجَةٌ أُخْرَى غَيْر الْجَوَاز اِنْتَهَى .
وَ يُؤَيِّدهُ خَبَرُ " لَا يَسْتَرْقُونَ وَ لَا يَكْتَوُونَ وَ عَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "
قَوْله : ( لَا تَمَنَّوْا الْمَوْتَ )
بِحَذْفِ إِحْدَى التَّاءَيْنِ أَيّ لِضُرٍّ نَزَلَ بِهِ وَ إِنَّمَا نُهِيَ عَنْ تَمَنِّي الْمَوْتِ لِمَا فِيهِ
مِنْ طَلَبِ إِزَالَة نِعْمَة الْحَيَاة وَ مَا يَتَرَتَّب عَلَيْهَا مِنْ الْفَوَائِد وَ لِزِيَادَةِ الْعَمَل
قَوْله : ( لَتَمَنَّيْته )
أَيّ لِأَسْتَرِيحَ مِنْ شِدَّةِ الْمَرَضِ الَّذِي مِنْ شَأْن الْجِبِلَّة الْبَشَرِيَّة أَنْ تَنْفِر مِنْهُ وَ لَا تَصْبِر عَلَيْهِ
قَوْله : ( وَ قَالَ )
أَيْ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ
( يُؤْجَرُ الرَّجُلُ فِي نَفَقَته )
أَيْ كُلّهَا
( إِلَّا التُّرَاب )
أَيْ إِلَّا النَّفَقَة فِي التُّرَاب
( أَوْ قَالَ فِي التُّرَاب )
شَكٌّ مِنْ الرَّاوِي أَيْ فِي نَفَقَته فِي الْبُنْيَان الَّذِي لَمْ يَقْصِدْ بِهِ وَجْهَ اللَّهِ أَوْ قَدْ زَادَ عَلَى الْحَاجَة .
قَوْله :
قَوْله : ( هَذَا حَدِيث صَحِيح )
وَ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ .
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f240111%5fAO4Nw0MAAUjgTJqTCwwysWDP DYI&pid=5&fid=Inbox&inline=1
( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )
( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )
( و الله الموفق )
=======================
و نسأل الله لنا و لكم التوفيق و شاكرين لكم حُسْن متابعتكم
و إلى اللقاء في الحديث القادم و أنتم بكل الخير و العافية
" إن شـاء الله "