المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حديث اليوم السبــــــــت 23.10.1431


vip_vip
10-02-2010, 12:51 AM
حديث اليوم السبــــــــت 23.10.1431

http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f658338%5fAO4Nw0MAASKCTKZVdATW0FJR SYA&pid=1.3&fid=Inbox&inline=1
مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f658338%5fAO4Nw0MAASKCTKZVdATW0FJR SYA&pid=1.4&fid=Inbox&inline=1

( ما جاء فى التيمم للجُنُب )


http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f658338%5fAO4Nw0MAASKCTKZVdATW0FJR SYA&pid=1.5&fid=Inbox&inline=1
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍوَ مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَقَالَا حَدَّثَنَا

أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّحَدَّثَنَاسُفْيَانُعَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِعَنْأَبِي قِلَابَةَ

عَنْ عَمْرِو بْنِ بُجْدَانَعَنْ أَبِي ذَرٍّ الغفارى رضى الله تعالى عنهم

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ أنه قَالَ :

( إِنَّ الصَّعِيدَ الطَّيِّبَ طَهُورُ الْمُسْلِمِ وَ إِنْ لَمْ يَجِدْ الْمَاءَ عَشْرَ سِنِينَ

فَإِذَا وَجَدَ الْمَاءَ فَلْيُمِسَّهُ بَشَرَتَهُ فَإِنَّ ذَلِكَ خَيْرٌ )

=========================

وَ قَالَ مَحْمُودٌفِي حَدِيثِهِ إِنَّ الصَّعِيدَ الطَّيِّبَ وَضُوءُ الْمُسْلِمِ

قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو وَ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ

قَالَ أَبُو عِيسَى وَ هَكَذَا رَوَى غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِعَنْ أَبِي قِلَابَةَ

عَنْ عَمْرِو بْنِ بُجْدَانَ عَنْ أَبِي ذَرٍّوَ قَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَ أَيُّوبُعَنْ أَبِي قِلَابَةَ

عَنْ رَجُلٍ مِنْ بَنِي عَامِرٍعَنْ أَبِي ذَرٍّوَ لَمْ يُسَمِّهِ قَالَ وَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ

وَ هُوَ قَوْلُ عَامَّةِ الْفُقَهَاءِ أَنَّ الْجُنُبَ وَ الْحَائِضَ إِذَا لَمْ يَجِدَا الْمَاءَ تَيَمَّمَا وَ صَلَّيَا

وَ يُرْوَى عَنْ ابْنِ مَسْعُودٍأَنَّهُ كَانَ لَا يَرَى التَّيَمُّمَ لِلْجُنُبِ وَ إِنْ لَمْ يَجِدْ الْمَاءَ

وَ يُرْوَى عَنْهُ أَنَّهُ رَجَعَ عَنْ قَوْلِهِ فَقَالَ يَتَيَمَّمُ إِذَا لَمْ يَجِدْ الْمَاءَ

وَ بِهِ يَقُولُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّوَ مَالِكٌوَ الشَّافِعِيُّوَ أَحْمَدُوَ إِسْحَقُ

http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f658338%5fAO4Nw0MAASKCTKZVdATW0FJR SYA&pid=1.5&fid=Inbox&inline=1

و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )



<قَوْلُهُ : ( عنَاسُفْيَانُ )

هُوَ الثَّوْرِيُّ عَنْ خَالِدٍ الْحَذَّاءِ بِفَتْحِ الْمُهْمَلَةِ وَ تَشْدِيدِ الذَّالِ الْمُعْجَمَةِ

وَ خَالِدٌ هَذَا هُوَ ابْنُ مِهْرَانَ أَبُو الْمَنَازِلِ الْبَصْرِيُّ ثِقَةٌ مِنْ رِجَالِ السِّتَّةِ ،

وَ قِيلَ لَهُ : الْحَذَّاءُ لِأَنَّهُ كَانَ يَجْلِسُ عِنْدَهُمْ

وَ قِيلَ : لِأَنَّهُ كَانَ يَقُولُ : احْذُ عَلَى هَذَا النَّحْوِ .



): قَوْلُهُ عَنْأَبِي قِلاَبَة )

قِلَابَةَ بِكَسْرِ الْقَافِ اسْمُهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ زَيْدِ بْنِ عَمْرٍوأَوْ عَامِرٍ الْجَرْمِيُّ الْبَصْرِيُّ

ثِقَةٌ فَاضِلٌ كَثِيرُ الْإِرْسَالِ مَاتَسَنَةَ أَرْبَعٍ وَ مِائَةٍ وَ قِيلَ سَنَةَ سِتٍّ وَ قِيلَ سَنَةَسَبْعٍ .



: قَوْلُهُ عَنْ (عَمْرِو بْنِ بُجْدَانَ )

بِضَمِّ الْمُوَحَّدَةِ وَ سُكُونِ الْجِيمِ الْعَامِرِيِّ الْبَصْرِيِّتَفَرَّدَ عَنْهُ أَبُو قِلَابَةَلَا يُعْرَفُ حَالُهُ ،

قَالَهُ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ ،وَ قَالَ الْخَزْرَجِيُّفِي الْخُلَاصَةِ :

وَثَّقَهُ ابْنُ حِبَّانَوَ وَثَّقَهُ الْعِجْلِيُّأَيْضًا كَمَا سَتَقِفُ .



قَوْلُهُ : ( إِنَّ الصَّعِيدَ الطَّيِّبَ )

أَيِ الطَّاهِرَ الْمُطَهِّرَ .

قَالَ فِي الْقَامُوسِ : الصَّعِيدُ التُّرَابُ أَوْ وَجْهُ الْأَرْضِ ( طَهُورُ الْمُسْلِمِ )

وَ فِي رِوَايَةِ أَبِي دَاوُدَوَضُوءُ الْمُسْلِمِ ( وَ إِنْ لَمْ يَجِدِ الْمَاءَ عَشْرَ سِنِينَ )

كَلِمَةُ " إِنْ " لِلْوَصْلِ ، وَ الْمُرَادُ مِنْ " عَشْرَ سِنِينَ " الْكَثْرَةُ لَا الْمُدَّةُ الْمُقَدَّرَةُ ،

قَالَ الْقَارِي: وَ فِيهِ دَلَالَةٌ عَلَى أَنَّ خُرُوجَ الْوَقْتِ غَيْرُ نَاقِضٍ لِلتَّيَمُّمِ

بَلْ حُكْمُهُ حُكْمُ الْوُضُوءِ كَمَا هُوَ مَذْهَبُنَا - يَعْنِي الْحَنَفِيَّةَ -

قَالَ : وَ مَا صَحَّ عَنِ ابْنِ عُمَرَأَنَّهُ يَتَيَمَّمُ لِكُلِّ صَلَاةٍ

وَ إِنْ لَمْ يُحْدِثْ مَحْمُولٌ عَلَى الِاسْتِحْبَابِ . انْتَهَى ، قُلْتُ : الْأَمْرُ كَمَا قَالَ الْقَارِي.



) : قَوْلُهُ فَإِذَا وَجَدَ الْمَاءَ فَلْيُمِسَّهُ (

بِضَمِّ الْيَاءِ وَ كَسْرِ الْمِيمِ مِنَالْإِمْسَاسِ

vip_vip
10-02-2010, 12:53 AM
[: قَوْلُهُ بَشَرَتَهُ
بِفَتْحَتَيْنِ ظَاهِرُ الْجِلْدِ أَيْفَلْيُوصِلِ الْمَاءَ إِلَى بَشَرَتِهِ وَ جِلْدِهِ

فَإِنَّ ذَلِكَ ) أَيِ الْإِمْسَاسَ ( خَيْرٌأَيْ مِنَ الْخُيُورِ ، وَ لَيْسَ مَعْنَاهُ أَنَّ كِلَيْهِمَا جَائِزٌ

عِنْدَ وُجُودِ الْمَاءِ لَكِنَّ الْوُضُوءَ خَيْرٌ ، بَلِ الْمُرَادُ أَنَّالْوُضُوءَ وَاجِبٌ عِنْدَ وُجُودِ الْمَاءِ ،

وَ نَظِيرُهُ قَوْلُهُ تَعَالَى

(أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلًا )

مَعَأَنَّهُ لَا خَيْرَ وَ لَا أَحْسَنِيَّةَ لِمُسْتَقَرِّ أَهْلِالنَّارِ .



قَوْلُهُ : ( وَ فِي الْبَابِ )

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَوَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍوعِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ أَمَّا حَدِيثُ

أَبِي هُرَيْرَةَفَأَخْرَجَهُ الْبَزَّارُعَنْهُ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ

( الصَّعِيدُ وَضُوءُ الْمُسْلِمِ وَإِنْ لَمْ يَجِدِ الْمَاءَ عَشْرَ سِنِينَ

فَإِذَا وَجَدَ الْمَاءَ فَلْيَتَّقِ اللَّهَ وَلْيُمِسَّهُ بَشَرَهُ فَإِنَّ ذَلِكَ خَيْرٌ )

قَالَ الْهَيْثَمِيُّفِي مَجْمَعِ الزَّوَائِدِ : رِجَالُهُ رِجَالُ الصَّحِيحِ .

وَأَمَّا حَدِيثُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍوفَأَخْرَجَهُ أَحْمَدُعَنْهُ قَالَ

جَاءَ رَجُلٌ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ :

يَا رَسُولَ اللَّهِ الرَّجُلُ يَغِيبُ لَا يَقْدِرُ عَلَى الْمَاءِ أَيُجَامِعُ أَهْلَهُ؟

قَالَ : نَعَمْ.

قَالَ الْهَيْثَمِيُّفِيهِ الْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَوَ فِيهِ ضَعْفٌ وَ لَا يَتَعَمَّدُ الْكَذِبَ .

وَ أَمَّا حَدِيثُ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍفَأَخْرَجَهُ الشَّيْخَانِ عَنْهُ

قَالَ : كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ فِي سَفَرٍ فَصَلَّى بِالنَّاسِ فَإِذَا هُوَ بِرَجُلٍ مُعْتَزِلٍ ،

فَقَالَ : مَا مَنَعَكَ أَنْ تُصَلِّيَ؟

قَالَ : أَصَابَتْنِي جَنَابَةٌ وَلَا مَاءَ ،

قَالَ : عَلَيْكَ بِالصَّعِيدِ فَإِنَّهُ يَكْفِيكَ .



قَوْلُهُ : ( وَ قَدْ رَوَى هَذَا الْحَدِيثَأَيُّوبُعَنْ أَبِي قِلَابَةَ

عَنْ رَجُلٍ مِنْبَنِي عَامِرٍعَنْأَبِي ذَرٍّوَ لَمْ يُسَمِّهِ )

رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَفِي سُنَنِهِ مِنْ طَرِيقِ مُوسَى بْنِ إِسْمَاعِيلَنَا حَمَّادٌ

عَنْ أَيُّوبَإِلَخْ قَالَ الْمُنْذِرِيُّفِي تَلْخِيصِهِ :

وَ هَذَا الرَّجُلُ الَّذِي مِنْ بَنِي عَامِرٍهُوَ عَمْرُو بْنُ بُجْدَانَالْمُتَقَدِّمُ فِي الْحَدِيثِ قَبْلَهُ ،

سَمَّاهُ خَالِدٌ الْحَذَّاءُعَنْ أَبِي قِلَابَةَ ،وَ سَمَّاهُ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّعَنْ أَيُّوبَرَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ . انْتَهَى .



قَوْلُهُ : ( وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ )

وَ أَخْرَجَهُ أَبُو دَاوُدَوَ النَّسَائِيُّوَابْنُ مَاجَهْوَ قَالَ الشَّوْكَانِيُّفِي النَّيْلِ:

وَ رَوَاهُ ابْنُ حِبَّانَوَ الْحَاكِمُوَ الدَّارَقُطْنِيُّوَ صَحَّحَهُ أَبُو حَاتِمٍ،

وَ عَمْرُو بْنُ بُجْدَانَقَدْ وَثَّقَهُ الْعِجْلِيُّ ،قَالَ الْحَافِظُ : وَ غَفَلَ ابْنُ الْقَطَّانِفَقَالَ إِنَّهُ مَجْهُولٌ . انْتَهَى

مَا فِي النَّيْلِ ، قُلْتُ : وَ قَدْ غَفَلَ الْحَافِظُ أَيْضًا فَإِنَّهُ قَالَ فِي التَّقْرِيبِ : لَا يُعْرَفُ حَالُهُ .



تَنْبِيهٌ :

قَدِ اخْتَلَفَتْ نُسَخُ التِّرْمِذِيِّهَاهُنَا فَوَقَعَ فِي النُّسَخِ الْمَوْجُودَةِ عِنْدَنَا هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ

وَ قَالَ الْمُنْذِرِيُّفِي تَلْخِيصِ السُّنَنِ : قَالَ التِّرْمِذِيُّحَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . انْتَهَى ،

وَ قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَفِي الْمُنْتَقَى بَعْدَ ذِكْرِ هَذَا الْحَدِيثِ :

رَوَاهُ أَحْمَدُوَ التِّرْمِذِيُّوَ صَحَّحَهُ . انْتَهَى .



قَوْلُهُ : ( وَ هُوَ قَوْلُ عَامَّةِ الْفُقَهَاءِ أَنَّ الْجُنُبَ وَ الْحَائِضَ إِذَا لَمْ يَجِدِ الْمَاءَ )

أَيْ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا ، وَ فِي نُسْخَةٍ قَلَمِيَّةٍ عَتِيقَةٍ : إِذَا لَمْ يَجِدَا الْمَاءَ ،

بِصِيغَةِ التَّثْنِيَةِ وَ هُوَ الظَّاهِرُ .

( تَيَمَّمَا وَ صَلَّيَا إِلَخْ ) قَالَ الشَّوْكَانِيُّفِي النَّيْلِ :

وَ قَدْ أَجْمَعَ عَلَى ذَلِكَ الْعُلَمَاءُ وَ لَمْ يُخَالِفْ فِيهِ أَحَدٌ مِنَ السَّلَفِ وَ الْخَلَفِ

إِلَّا مَا جَاءَ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِوَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ،

وَ حُكِيَ مِثْلُهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ النَّخَعِيِّمِنْ عَدَمِ جَوَازِهِ لِلْجُنُبِ ،

وَ قِيلَ : إِنَّ عُمَرَوَ عَبْدَ اللَّهِرَجَعَا عَنْ ذَلِكَ ،

وَ قَدْ جَاءَ بِجَوَازِهِ لِلْجُنُبِ الْأَحَادِيثُ الصَّحِيحَةُ ،

وَ إِذَا صَلَّى الْجُنُبُ بِالتَّيَمُّمِ ثُمَّ وَجَدَ الْمَاءَ وَجَبَ عَلَيْهِ الِاغْتِسَالُ بِإِجْمَاعِ الْعُلَمَاءِ

إِلَّا مَا يُحْكَى عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِالْإِمَامِ التَّابِعِيِّ أَنَّهُ قَالَ لَا يَلْزَمُهُ ،

وَ هُوَ مَذْهَبٌ مَتْرُوكٌ بِإِجْمَاعِ مَنْ بَعْدَهُ وَ مَنْ قَبْلَهُ ،

وَ بِالْأَحَادِيثِ الصَّحِيحَةِ الْمَشْهُورَةِ فِي أَمْرِهِ

صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ لِلْجُنُبِ بِغَسْلِ بَدَنِهِ إِذَا وَجَدَ الْمَاءَ . انْتَهَى .


وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ . و أجل


http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f658338%5fAO4Nw0MAASKCTKZVdATW0FJR SYA&pid=1.5&fid=Inbox&inline=1



( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )


( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )


( و الله الموفق )