adnan
02-09-2015, 11:12 PM
إدارة بيت عطاء الخير
حديث اليوم
( ممَا جَاءَ فِي : قوْلِ الرَّجُلِ فَاتَتْنَا الصَّلَاةُ )
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْبَانُ عَنْ يَحْيَى رضى الله تعالى عنهم أجمعين
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِيهِ رضى الله تعالى عنهما قَالَ
( بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِذْ سَمِعَ جَلَبَةَ رِجَالٍ فَلَمَّا صَلَّى قَالَ مَا شَأْنُكُمْ قَالُوا اسْتَعْجَلْنَا
إِلَى الصَّلَاةِ قَالَ فَلَا تَفْعَلُوا إِذَا أَتَيْتُمْ الصَّلَاةَ فَعَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ
فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوا )
الشــــــــــــــــــروح
قوله: (شيبان)
هو ابن عبد الرحمن، ويحيى هو ابن أبي كثير.
قوله: (عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه)
في رواية مسلم من طريق معاوية بن سلام عن يحيى بن أبي كثير
التصريح بإخبار عبد الله له به وبإخبار أبي قتادة لعبد الله.
قوله: (جلبة الرجال)
وفي رواية كريمة والأصيلي " جلبة رجال " بغير ألف ولام وهما للعهد
الذهني، وقد سمي منهم أبو بكرة فيما رواه الطبراني من رواية يونس
عن الحسن عنه نحوه في نحو هذه القصة.
و " جلبة " بجيم ولام وموحدة مفتوحات، أي أصواتهم حال حركتهم.
واستدل به على أن التفات خاطر المصلي إلى الأمر الحادث لا يفسد
صلاته، وسنذكر الكلام على المتن في الباب الذي بعده.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=fimg&th=14b60e9cfeb6724e&attid=0.5&disp=emb&attbid=ANGjdJ_5eXn6hVZoq7xo7K_TG_ox5yhdqVKb_V_kA4U yw4rzktgIuhTW71T8vxM1wz2oDHQ5XsLVUpx_3LvXw4BxAEOaE oxV3Se07CWDyUvmNB5XyyPCNmqi6HnDQV0&sz=s0-l75-ft&ats=1423512238774&rm=14b60e9cfeb6724e&zw&atsh=1
اللهم صلى و سلم و بارك علي عبدك و رسولك
سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين .
حديث اليوم
( ممَا جَاءَ فِي : قوْلِ الرَّجُلِ فَاتَتْنَا الصَّلَاةُ )
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْبَانُ عَنْ يَحْيَى رضى الله تعالى عنهم أجمعين
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي قَتَادَةَ عَنْ أَبِيهِ رضى الله تعالى عنهما قَالَ
( بَيْنَمَا نَحْنُ نُصَلِّي مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِذْ سَمِعَ جَلَبَةَ رِجَالٍ فَلَمَّا صَلَّى قَالَ مَا شَأْنُكُمْ قَالُوا اسْتَعْجَلْنَا
إِلَى الصَّلَاةِ قَالَ فَلَا تَفْعَلُوا إِذَا أَتَيْتُمْ الصَّلَاةَ فَعَلَيْكُمْ بِالسَّكِينَةِ
فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوا )
الشــــــــــــــــــروح
قوله: (شيبان)
هو ابن عبد الرحمن، ويحيى هو ابن أبي كثير.
قوله: (عن عبد الله بن أبي قتادة عن أبيه)
في رواية مسلم من طريق معاوية بن سلام عن يحيى بن أبي كثير
التصريح بإخبار عبد الله له به وبإخبار أبي قتادة لعبد الله.
قوله: (جلبة الرجال)
وفي رواية كريمة والأصيلي " جلبة رجال " بغير ألف ولام وهما للعهد
الذهني، وقد سمي منهم أبو بكرة فيما رواه الطبراني من رواية يونس
عن الحسن عنه نحوه في نحو هذه القصة.
و " جلبة " بجيم ولام وموحدة مفتوحات، أي أصواتهم حال حركتهم.
واستدل به على أن التفات خاطر المصلي إلى الأمر الحادث لا يفسد
صلاته، وسنذكر الكلام على المتن في الباب الذي بعده.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=fimg&th=14b60e9cfeb6724e&attid=0.5&disp=emb&attbid=ANGjdJ_5eXn6hVZoq7xo7K_TG_ox5yhdqVKb_V_kA4U yw4rzktgIuhTW71T8vxM1wz2oDHQ5XsLVUpx_3LvXw4BxAEOaE oxV3Se07CWDyUvmNB5XyyPCNmqi6HnDQV0&sz=s0-l75-ft&ats=1423512238774&rm=14b60e9cfeb6724e&zw&atsh=1
اللهم صلى و سلم و بارك علي عبدك و رسولك
سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين .