adnan
04-27-2015, 09:43 PM
الأخ / مصطفى آل حمد
ثم دخلت سنة ثمان وأربعين ومائة هـ
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
بعث المنصور حميد بن قحطبة لغزو الترك الذين عاثوا في السنة
الماضية ببلاد تفليس، فلم يجد منهم أحداً فإنهم انشمروا إلى بلادهم.
وحج بالناس فيها:
جعفر بن أبي جعفر، ونواب البلاد فيها هم المذكرون في التي قبلها.
وفيها توفي:
جعفر بن محمد الصادق المنسوب إليه كتاب اختلاج الأعضاء
وهو مكذوب عليه.
وفيها توفي:
سليمان بن مهران الأعمش أحد مشايخ الحديث في ربيع الأول منها،
وعمرو بن الحارث، والعوام بن حوشب، والزبيدي، ومحمد
بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، ومحمد بن عجلان.
ثم دخلت سنة ثمان وأربعين ومائة هـ
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
بعث المنصور حميد بن قحطبة لغزو الترك الذين عاثوا في السنة
الماضية ببلاد تفليس، فلم يجد منهم أحداً فإنهم انشمروا إلى بلادهم.
وحج بالناس فيها:
جعفر بن أبي جعفر، ونواب البلاد فيها هم المذكرون في التي قبلها.
وفيها توفي:
جعفر بن محمد الصادق المنسوب إليه كتاب اختلاج الأعضاء
وهو مكذوب عليه.
وفيها توفي:
سليمان بن مهران الأعمش أحد مشايخ الحديث في ربيع الأول منها،
وعمرو بن الحارث، والعوام بن حوشب، والزبيدي، ومحمد
بن عبد الرحمن بن أبي ليلى، ومحمد بن عجلان.