المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حديث اليوم السبت 08.11.1431


vip_vip
12-08-2010, 11:18 AM
حديث اليوم السبت 08.11.1431

http://www.ataaalkhayer.com/uploaded/1_rtttt.gif
مرسل من عدنان الياس
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f48833%5fAOQNw0MAAD5kTLjUjwiMpnwBb lk&pid=1.3&fid=adnan&inline=1
مع الشكر للأخ مالك المالكى
http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f48833%5fAOQNw0MAAD5kTLjUjwiMpnwBb lk&pid=1.4&fid=adnan&inline=1

( ماجاء في الرجل يطوف على نسائه بغسل واحد )

http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f48833%5fAOQNw0MAAD5kTLjUjwiMpnwBb lk&pid=1.5&fid=adnan&inline=1

حَدَّثَنَابُنْدَارٌمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ


حَدَّثَنَاأَبُوأَحْمَدَحَدَّثَنَاسُفْيَانُعَنْمَعْ مَرٍعَنْقَتَادَةَ


عَنْأَنَسٍ رضى الله تعالى عنه


أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ


( كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ فِي غُسْلٍ وَاحِدٍ )


=========================


قَالَ وَ فِي الْبَاب عَنْ أَبِي رَافِعٍ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ أَنَسٍ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ

أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ كَانَ يَطُوفُ عَلَى نِسَائِهِ بِغُسْلٍ وَاحِدٍ

وَ هُوَ قَوْلُ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ مِنْهُمْ الْحَسَنُ الْبَصْرِيُّ أَنْ لَا بَأْسَ أَنْ يَعُودَ قَبْلَ أَنْ يَتَوَضَّأَ

وَ قَدْ رَوَى مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ هَذَا عَنْ سُفْيَانَ

فَقَالَ عَنْ أَبِي عُرْوَةَ عَنْ أَبِي الْخَطَّابِ عَنْ أَنَسٍ وَ أَبُو عُرْوَةَ هُوَ مَعْمَرُ بْنُ رَاشِدٍ

وَ أَبُو الْخَطَّابِ قَتَادَةُ بْنُ دِعَامَةَ قَالَ أَبُو عِيسَى

وَ رَوَاهُ بَعْضُهُمْ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يُوسُفَ عَنْ سُفْيَانَ عَنْ ابْنِ أَبِي عُرْوَةَ عَنْ أَبِي الْخَطَّابِ

وَ هُوَ خَطَأٌ وَ الصَّحِيحُ عَنْ أَبِي عُرْوَةَ

http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f48833%5fAOQNw0MAAD5kTLjUjwiMpnwBb lk&pid=1.5&fid=adnan&inline=1

و قد جاء فى : ( تحفة الأحوذي بشرح جامع الترمذي )



قَوْلُهُ ) : بَابٌ مَا جَاءَ فِي كَمْ تَمْكُثُ النُّفَسَاءُ )


أَيْ كَمْ تَمْكُثُ فِي نِفَاسِهَا وَ إِلَى أَيِّ مُدَّةٍ لَا تُصَلِّي وَ لَا تَصُومُ،


قَالَالْجَوْهَرِيُّالنِّفَاسُ وِلَادَةُ الْمَرْأَةِ إِذَا وَضَعَتْ فَهِيَ نُفَسَاءُ وَ نِسْوَةٌ نِفَاسٌ ،


وَ لَيْسَ فِي الْكَلَامِ فُعَلَاءُ يُجْمَعُ عَلَى فِعَالٍ غَيْرُ نُفَسَاءَ وَ عُشَرَاءَ ، انْتَهَى .



قَوْلُهُ) : نَا شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ أَبُو بَدْرٍ)


السُّكُونِيُّ الْكُوفِيُّ صَدُوقٌ وَرِعٌ لَهُ أَوْهَامٌعَنْعَلِيِّ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى ) الثَّعْلَبِيُّ الْكُوفِيُّ الْأَحْوَلُ ) ،


صَدُوقٌ رُبَّمَا وَهِمَ ،كَذَا فِي التَّقْرِيبِ ، وَ وَثَّقَهُالْبُخَارِيُّكَمَا بَيَّنَهُالتِّرْمِذِيُّ .



قَوْلُهُ ) : عَنْأَبِي سَهْلٍ )


اسْمُهُ كَثِيرُ بْنُ زِيَادٍ الْبِرْسَانِيُّ ، بَصْرِيٌّنَزَلَبَلَخَثِقَةٌ .



قَوْلُهُ ) : عَنْمُسَّةَ الْأَزْدِيَّةِ)


بِضَمِّ الْمِيمِ وَ تَشْدِيدِ السِّينِ الْمُهْمَلَةِهِيَأُمُّ بُسَّةَبِضَمِّ الْمُوَحَّدَةِ وَ تَشْدِيدِ السِّينِ الْمُهْمَلَةِ ،


مَقْبُولَةٌ ، قَالَهُ الْحَافِظُ فِي التَّقْرِيبِ ، وَ قَالَ فِي تَهْذِيبِالتَّهْذِيبِ


: رَوَتْ عَنْأُمِّ سَلَمَةَفِي النُّفَسَاءِ ، وَ عَنْهَاأَبُو سَهْلٍ كَثِيرُ بْنُ زِيَادٍ،


قَالَ : وَ ذَكَرَالْخَطَّابِيُّوَ ابْنُ حِبَّانَأَنَّالْحَكَمَ بْنَ عُتَيْبَةَرَوَى عَنْهَا أَيْضًا . انْتَهَى ،


وَ رَوَىالدَّارَقُطْنِيُّفِي سُنَنِهِ ص 82 عَنِالْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَعَنْمُسَّةَعَنْأُمِّ سَلَمَةَ .



قَوْلُهُ : ( وَ كَانَتِ النُّفَسَاءُ تَجْلِسُ )


أَيْ بَعْدَ نِفَاسِهَا كَمَا فِي رِوَايَةِأَبِي دَاوُدَ، وَ قَالَالْحَافِظُ ابْنُ تَيْمِيَّةَفِي الْمُنْتَقَى :


مَعْنَى الْحَدِيثِ كَانَتْ تُؤْمَرُ أَنْ تَجْلِسَ إِلَى الْأَرْبَعِينَ لِئَلَّا يَكُونَ الْخَبَرُ كَذِبًا


إِذْ لَا يُمْكِنُ أَنْ تَتَّفِقَ عَادَةُ نِسَاءِ عَصْرٍ فِي حَيْضٍ أَوْ نِفَاسٍ . انْتَهَى بِلَفْظِهِ .



قَوْلُهُ ) : وَ كُنَّا نَطْلِي وُجُوهَنَا)،


أَيْ نُلَطِّخُ وُجُوهَنَا ، قَالَ فِي الْقَامُوسِ : طَلَى الْبَعِيرَ بِالْهِنَاءِ يَطْلِيهِ وَ بِهِ لَطَّخَهُكَطَلَاهُ .



قَوْلُهُ ) : بِالْوَرْسِ)


الْوَرْسُ بِوَزْنِ الْفَلْسِ نَبْتٌ أَصْفَرُيَكُونُبِالْيَمِنِتُتَّخَذُ مِنْهُ الْغَمْرَةُ لِلْوَجْهِ ،


وَ وَرَسَ الثَّوْبَتَوْرِيسًا صَبَغَهُ بِالْوَرْسِ .

vip_vip
12-08-2010, 11:19 AM
قَوْلُهُ ) : مِنَ الْكَلَفِ)


بِفَتْحِ الْكَافِ وَ اللَّامِ لَوْنٌ بَيْنَ السَّوْدَاءِ وَ الْحُمْرَةِوَ هِيَ حُمْرَةُ كُدْرَةٍ تَعْلُو الْوَجْهَ


وَ شَيْءٌ يَعْلُو الْوَجْهَكَالسِّمْسِمِ ، كَذَا فِي الصِّحَاحِلِلْجَوْهَرِيِّ،


وَ زَادَ فِي رِوَايَةِأَبِي دَاوُدَلَا يَأْمُرُهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَبِقَضَاءِ صَلَاةِ النِّفَاسِ .



قَوْلُهُ . ( هَذَا حَدِيثٌ لَا نَعْرِفُهُ إِلَّا مِنْ حَدِيثِأَبِي سَهْلٍ . . . إِلَخْ )


قَالَ الْحَافِظُ فِي التَّلْخِيصِ : أَخْرَجَهُأَحْمَدُوَأَبُو دَاوُدَوَ التِّرْمِذِيُّوَ ابْنُ مَاجَهْوَ الدَّارَقُطْنِيُّ


وَ الْحَاكِمُوَ أَبُو سَهْلٍ ،وَ ثَّقَهُالْبُخَارِيُّوَ ابْنُ مَعِينٍوَ ضَعَّفَهُابْنُ حِبَّانَ


. وَ أُمُّ بُسَّةَمُسَّةُمَجْهُولَةُ الْحَالِ . قَالَالدَّارَقُطْنِيُّ : لَا يَقُومُ بِهَا حُجَّةٌ ،


وَ قَالَابْنُ الْقَطَّانِ : لَا يُعْرَفُ حَالُهَا ، وَ أَغْرَبَابْنُ حِبَّانَفَضَعَّفَهُبِكَثِيرِ بْنِ زِيَادٍوَ لَمْ يُصِبْ .


وَ قَالَالنَّوَوِيُّ : قَوْلُ جَمَاعَةٍ مِنْ مُصَنِّفِي الْفُقَهَاءِ إِنَّ هَذَا الْحَدِيثَ ضَعِيفٌ مَرْدُودٌ عَلَيْهِمْ ،


وَ لَهُ شَاهِدٌ أَخْرَجَهُابْنُ مَاجَهْمِنْ طَرِيقِسَلَّامٍ


عَنْحُمَيْدٍعَنْأَنَسٍأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ وَقَّتَ لِلنُّفَسَاءِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ،


إِلَّا أَنْ تَرَى الطُّهْرَ قَبْلَ ذَلِكَ ،قَالَ لَمْ يَرْوِهِ عَنْحُمَيْدٍغَيْرُسَلَّامٍ وَ هُوَ ضَعِيفٌ ،


وَ رَوَاهُعَبْدُ الرَّزَّاقِمِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْأَنَسٍمَرْفُوعًا


وَ رَوَىالْحَاكِمُمِنْ حَدِيثِالْحَسَنِعَنْعُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِقَالَ


: وَقَّتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ للنِّسَاءَ فِي نِفَاسِهِنَّ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ،


وَ قَالَ : صَحِيحٌ إِنْ سَلِمَ مِنْأَبِي هِلَالٍ . قُلْتُ وَ قَدْ ضَعَّفَهُالدَّارَقُطْنِيُّ


وَ الْحَسَنُعَنْعُثْمَانَ بْنِ أَبِي الْعَاصِمُنْقَطِعٌ


وَ الْمَشْهُورُ عَنْعُثْمَانَمَوْقُوفٌ عَلَيْهِ . انْتَهَى مَا فِي التَّلْخِيصِ .


وَ قَدْ ذَكَرَ الْحَافِظُ حَدِيثَ الْبَابِ فِي بُلُوغِ الْمَرَامِ وَ قَالَ صَحَّحَهُالْحَاكِمُوَ أُقِرَّ تَصْحِيحُهُ


وَ لَمْ يُنْكَرْ عَلَيْهِ ، وَ قَدْ قَالَ فِي التَّقْرِيبِ فِي تَرْجَمَةِ مُسَّةَالْأَزْدِيَّةِ : إِنَّهَا مَقْبُولَةٌ كَمَا عَرَفْتَ ،


وَ قَالَ صَاحِبُ عَوْنِ الْمَعْبُودِ وَ أَجَابَ فِي الْبَدْرِ الْمُنِيرِ عَنِ الْقَوْلِ بِجَهَالَةِمُسَّةَفَقَالَ :


وَ لَا نُسَلِّمُ جَهَالَةَ عَيْنِهَا وَ جَهَالَةُ حَالِهَا مُرْتَفِعَةٌ فَإِنَّهُ رَوَى عَنْهَا جَمَاعَةٌ ؛


كَثِيرُ بْنُ زِيَادٍوَ الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَوَ زَيْدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ،


وَ رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَزْرَمِيُّعَنِالْحَسَنِعَنْمُسَّةَأَيْضًا فَهَؤُلَاءِ رَوَوْا عَنْهَا


وَ قَدْ أَثْنَى عَلَى حَدِيثِهَاالْبُخَارِيُّوَ صَحَّحَالْحَاكِمُإِسْنَادَهُ فَأَقَلُّ أَحْوَالِهِ أَنْ يَكُونَ حَسَنًا ، انْتَهَى .


قُلْتُ : الظَّاهِرُ أَنَّ هَذَا الْحَدِيثَ حَسَنٌ صَالِحٌ لِلِاحْتِجَاجِ ، وَ فِي الْبَابِ أَحَادِيثُأُخْرَى ضَعِيفَةٌ تُؤَيِّدُهُ .


فَمِنْهَا مَا تَقَدَّمَ فِي كَلَامِ الْحَافِظِ ، وَ مِنْهَا حَدِيثُأَبِي الدَّرْدَاءَوَ أَبِي هُرَيْرَةَقَالَا


قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ :


تَنْتَظِرُ النُّفَسَاءُ أَرْبَعِينَ يَوْمًا إِلَّا أَنْ تَرَى الطُّهْرَ قَبْلَ ذَلِكَ


فَإِنْ بَلَغَتْ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَ لَمْ تَرَ الطُّهْرَ فَلْتَغْتَسِلْ ،


ذَكَرَهُابْنُ عَدِيٍّوَ فِيهِالْعَلَاءُ بْنُ كَثِيرٍوَ هُوَ ضَعِيفٌ جِدًّا ،


وَ مِنْهَا حَدِيثُعَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍوأَخْرَجَهُالْحَاكِمُفِي الْمُسْتَدْرَكِوَ الدّارَقُطْنيُّفِي سُنَنِهِ


وَ فِي إِسْنَادِهِعَمْرُو بْنُ الْحُصَيْنِوَ ابْنُ عُلَاثَةَ، قَالَالدَّارَقُطْنِيُّ مَتْرُوكَانِ ضَعِيفَانِ .


وَ مِنْهَا حَدِيثُأمنا أم المؤمنين السيدة عَائِشَةَرضى الله عنها و عن أبيها


أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّمَ وَقَّتَ لِلنِّسَاءِ فِي نِفَاسِهِنَّ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ،


أَخْرَجَهُالدَّارَقُطْنِيُّ، وَ مِنْهَا حَدِيثُجَابِرٍقَالَ :


وَقَّتَ لِلنِّسَاءِ أَرْبَعِينَ يَوْمًاأَخْرَجَهُالطَّبَرَانِيُّفِي مُعْجَمِهِ الْوَسَطِ .


ذَكَرَالْحَافِظُ الزَّيْلَعِيُّفِي نَصْبِ الرَّايَةِ هَذِهِ الرِّوَايَاتِ بِأَسَانِيدِهَا وَ مُتُونِهَا مَعَ الْكَلَامِ عَلَيْهَا .



قَوْلُهُ : ( وَهُوَ قَوْلُ أَكْثَرِ الْفُقَهَاءِ وَبِهِ يَقُولُسُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ


وَابْنُ الْمُبَارَكِوَالشَّافِعِيُّوَأَحْمَدُوَإِسْحَاقُ (


وَ هُوَ قَوْلُ الْحَنَفِيَّةِ وَ اسْتَدَلُّوا بِأَحَادِيثِ الْبَابِ ، قَالَالشَّوْكَانِيُّفِي النَّيْلِ :


وَ الْأَدِلَّةُ الدَّالَّةُ عَلَى أَنَّ أَكْثَرَ النِّفَاسِ أَرْبَعُونَ يَوْمًا مُتَعَاضِدَةٌ بَالِغَةٌ إِلَى حَدِّ الصَّلَاحِيَّةِ


وَ الِاعْتِبَارِ فَالْمَصِيرُ إِلَيْهَا مُتَعَيِّنٌ فَالْوَاجِبُ عَلَى النُّفَسَاءِ وُقُوفُ أَرْبَعِينَ يَوْمًا


إِلَّا أَنْ تَرَى الطُّهْرَ قَبْلَ ذَلِكَ ، انْتَهَى .



قَوْلُهُ ) : وَ يُرْوَى عَنِالْحَسَنِ الْبَصْرِيِّأَنَّهُ قَالَ إِنَّهَا تَدَعُ الصَّلَاةَ خَمْسِينَ يَوْمًا إِذَا لَمْتَطْهُرْ )


وَ فِي نُسْخَةٍ قَلَمِيَّةٍ عَتِيقَةٍ إِذَا لَمْ تَرَالطُّهْرَ .



قَوْلُهُ ) : وَ يُرْوَى عَنْعَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍوَالشَّعْبِيِّسِتِّينَ يَوْمًا)


وَ هُوَ قَوْلُالشَّافِعِيِّوَ رُوِيَ عَنْإِسْمَاعِيلَوَ مُوسَىابْنَيْجَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ


سَبْعُونَ يَوْمًا قَالُوا إِذْ هُوَ أَكْثَرُ مَاوُجِدَ .


قُلْتُ : لَمْ أَجِدْ عَلَى هَذِهِ الْأَقْوَالِ دَلِيلًا مِنَ السُّنَّةِ ،


فَالْقَوْلُ الرَّاجِحُ الْمُعَوَّلُ عَلَيْهِ هُوَ مَا قَالَ بِهِ أَكْثَرُ الْفُقَهَاءِ ،


وَ اللَّهُ تَعَالَى أعلى و أَعْلَمُ . و أجل

http://us.mg4.mail.yahoo.com/ya/download?mid=1%5f48833%5fAOQNw0MAAD5kTLjUjwiMpnwBb lk&pid=1.5&fid=adnan&inline=1



( نسأل الله أن يرزقنا إيمانا صادقاً و يقينا لاشكّ فيه )


( اللهم لا تجعلنا ممن تقوم الساعة عليهم و ألطف بنا يا الله )


( و الله الموفق )