المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حق المسلم على المسلم


حور العين
10-18-2015, 07:58 PM
من:الأخ الزميل / إبراهيم أحمد
موقع يسارعون في الخيرات الصديق
حق المسلم على المسلم
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ :

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

( لِلْمُؤْمِنِ عَلَى الْمُؤْمِنِ سِتُّ خِصَالٍ :

يَعُودُهُ إِذَا مَرِضَ ، وَيَشْهَدُهُ إِذَا مَاتَ

وَيُجِيبُهُ إِذَا دَعَاهُ ، وَيُسَلِّمُ عَلَيْهِ إِذَا لَقِيَهُ

وَيُشَمِّتُهُ إِذَا عَطَسَ

وَيَنْصَحُ لَهُ إِذَا غَابَ أَوْ شَهِدَ )

رواه الترمذي 2661 والنسائي1912 صححه الألباني

في صحيح الجامع 9319 – وأصل الحديث متفق عليه

(1) في رواية :

( رَدُّ التَّحِيَّةِ )

رواه ابن ماجة 1425 و أحمد 8047

(2) في رواية :

( تَشْمِيتُ الْعَاطِسِ إِذَا حَمِدَ اللَّهَ )

رواه ابن ماجة 1425 و أحمد 8047

(3) أي يريد الخير للمؤمن ويرشده إليه

( إذا غاب )

أي كل منهما

( أو شهد )

أي حضر وأو للتنويع . وحاصله أنه يريد خيره في حضوره وغيبته ،

فلا يتملق في حضوره ويغتاب في غيبته فإن هذا صفة المنافقين .

في رواية :

( وَإِذَا اسْتَنْصَحَكَ فَانْصَحْ لَهُ )

رواه مسلم 4023

في رواية :

( وَيُحِبُّ لَهُ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ )

رواه الترمذي 2660 وابن ماجة 1423 عن علي