حور العين
12-04-2015, 07:03 PM
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء الرابع عشر - 44
( 066 )
سئل أبو بكر الشبلي رحمه الله أيُّ شيءٍ أَعْجَبُ ؟
قال: قلبٌ عَرَفَ رَبَّه ثم عَصَاه .
( 067 )
قِيلَ لأحد الحكماء: مَا أَعْجَبُ الْأَشْيَاءِ ؟
فَقَالَ: نُجْحُ الْجَاهِلِ وَإِكْدَاءُ
أي: قلة عطاء- الْعَاقِلِ .
( 068 )
سئل أبو العباس بن مسروق ما التَّوكل؟
قال: اعتماد القلب على الله،
ومَن راقبَ الله في خَطَراتِ قَلْبِهِ
عَصَمَهُ الله في حركات جَوَارِحِهِ .
( 069 )
سئل ذو النون رحمه الله تعالى مَن أدوم الناس ذنباً له ؟
قال: مَن أحبَّ دنيا فانية .
( 070 )
سئل الأحنف بن قيسٍ عن الْمُرُوءَةِ ؟
فَقَالَ: الْعِفَّةُ وَالْحِرْفَةُ .
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء الرابع عشر - 44
( 066 )
سئل أبو بكر الشبلي رحمه الله أيُّ شيءٍ أَعْجَبُ ؟
قال: قلبٌ عَرَفَ رَبَّه ثم عَصَاه .
( 067 )
قِيلَ لأحد الحكماء: مَا أَعْجَبُ الْأَشْيَاءِ ؟
فَقَالَ: نُجْحُ الْجَاهِلِ وَإِكْدَاءُ
أي: قلة عطاء- الْعَاقِلِ .
( 068 )
سئل أبو العباس بن مسروق ما التَّوكل؟
قال: اعتماد القلب على الله،
ومَن راقبَ الله في خَطَراتِ قَلْبِهِ
عَصَمَهُ الله في حركات جَوَارِحِهِ .
( 069 )
سئل ذو النون رحمه الله تعالى مَن أدوم الناس ذنباً له ؟
قال: مَن أحبَّ دنيا فانية .
( 070 )
سئل الأحنف بن قيسٍ عن الْمُرُوءَةِ ؟
فَقَالَ: الْعِفَّةُ وَالْحِرْفَةُ .