حور العين
12-24-2015, 01:18 PM
من:الأخت الزميلة / منة الرحمن
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء الرابع والثلاثون - 44
( 166 )
سئل بعضهم :
أيُّ الصِّدْقِ السُّكوت عنه أَمْثَلُ ؟
قال: تَزْكِيَةُ المرءِ نفسه .
( 167 )
قال قتيبة لحصين : ما السُّرور ؟
قال : عقلٌ يُقِيْمُكَ، وعِلمٌ يزينك، وولد يَسُرُّك،
ومالٌ يَسَعُكَ، وأمنٌ يريحك، وعافيةٌ تجمع لك المسرَّات .
( 168 )
قيل لبعضهم:
ما الشيء الذي لا يُسْتَغْنَى عنه في حال من الأحوال ؟
فقال : التوفيق، فإنَّ مَن حُرِمَ التوفيق،
فأقطع ما يكون إذا اجتهد .
( 169 )
قيل لحكيم : متى تطيعك الدنيا ؟
قال: إذا عصيتها .
( 170 )
وقيل لخريم الناعم رحمه الله تعالى: حَدِّثنا عن النِّعمة ؟
فقال : الأَمْنُ؛ فإنَّه ليسَ لخائفٍ عَيْشٌ،
والغنى؛ فإنَّه ليسَ لفقيرٍ عَيْشٌ،
والصِّحَّة؛ فإنَّه ليسَ لسَقِيمٍ عَيْشٌ
قيل:ثم ماذا ؟
قال : لا مَزِيْدَ بعدَها .
أسئله أجاب عليها حكماء
إعداد : ملهم دوبانى
الجزء الرابع والثلاثون - 44
( 166 )
سئل بعضهم :
أيُّ الصِّدْقِ السُّكوت عنه أَمْثَلُ ؟
قال: تَزْكِيَةُ المرءِ نفسه .
( 167 )
قال قتيبة لحصين : ما السُّرور ؟
قال : عقلٌ يُقِيْمُكَ، وعِلمٌ يزينك، وولد يَسُرُّك،
ومالٌ يَسَعُكَ، وأمنٌ يريحك، وعافيةٌ تجمع لك المسرَّات .
( 168 )
قيل لبعضهم:
ما الشيء الذي لا يُسْتَغْنَى عنه في حال من الأحوال ؟
فقال : التوفيق، فإنَّ مَن حُرِمَ التوفيق،
فأقطع ما يكون إذا اجتهد .
( 169 )
قيل لحكيم : متى تطيعك الدنيا ؟
قال: إذا عصيتها .
( 170 )
وقيل لخريم الناعم رحمه الله تعالى: حَدِّثنا عن النِّعمة ؟
فقال : الأَمْنُ؛ فإنَّه ليسَ لخائفٍ عَيْشٌ،
والغنى؛ فإنَّه ليسَ لفقيرٍ عَيْشٌ،
والصِّحَّة؛ فإنَّه ليسَ لسَقِيمٍ عَيْشٌ
قيل:ثم ماذا ؟
قال : لا مَزِيْدَ بعدَها .