المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تغريدات رمضانية


حور العين
06-12-2016, 02:17 PM
من:الأخت الزميلة / جِنان الورد
تغريدات رمضانية

صباحكم صالحات تاجها الصبر
ولحظة من رجاء ملؤها الذكر.
وطيب من كلام تؤجرون به .
وتفويض الأمر لقيوم له الأمر.

الدعاء مفتاح كل المغلقات من الأمور
‏وبه تذلل الصعوبات , وتدرك المطلوبات
‏فاحرص عليه في صغير الأمر وكبيره
‏وخاصه وعامه.

{ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ }
‏[ غافر : 60 ]


من أكبر مقاصد الصوم
• تهذيب النفوس
‏• كفها عن الرذائل
‏• الارتقاء بها في سماء الفضائل.

إدراك مواسم الخيرات
بعافية وأمن وسعة رزق
نعمة عظمى
فاشكر الله عليها بطاعته
‏فالبدار البدار.

‏أفضل التهاني دعوة صادقة
‏أن يبارك الله لكم في رمضان
‏وأن يوفقكم فيه إلى صالح الأعمال
‏وأن يحط عنكم السيئات
ويرفع الدرجات
‏ويبلغكم الأمنيات.

‏الاستغاثة بالمخلوقين في كشف الكربات
وتحصيل المطلوبات
شرك بالله

{ فَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَ }

‏الشرك وبال في الدنيا والآخرة.

خالد المصلح

‏لا يصح زعم أحد أن القرآن أساس هداية له
ما دام أنه يحيد عن آياته ودلالاته؛
إذ لا هداية مع صدود يورث زيغا

{ ذَلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ }

‏صوم رمضان سبيل إلى تحقيق التقوى

{ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }

وتلك السبيل محاطة باليسر لا العسر؛
لأنه دين سعادة لا شقاء

{ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ }.

‏المداومة على الصلاة من أعظم ما يزيل عن المرء
هلعه وجزعه وبخله

{ إِنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ هَلُوعًا * إِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ جَزُوعًا *
وَإِذَا مَسَّهُ الْخَيْرُ مَنُوعًا * إِلَّا الْمُصَلِّينَ ... }.

‏ليس ثمة إسلام متطرف وإسلام منحرف،
إنما اﻹسلام واحد لا يتغير هو الدين الوسط،
ولكن الناس هم من يتغير
إما بغلو أو جفاء

{ وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا }.

‏المؤمن حقا لا يُخجِله التزامه بدينه؛
إذ ليس فيه ما يدعوا إلى طأطأة رأسه
مادام أنه دين العزة وﻻشيء غير العزة

{ وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ }.

سعود الشريم

‏من صلى التراويح وأوتر مع الإمام وانصرف
ثم أراد الاستزادة وحده ، فإنه يصلي ما شاء الله
له أن يصلي ركعتين ركعتين ولا يعيد الوتر.

هذا الذكر بعد الإفطار ويتأكد في الحر الشديد

حتى قال بعض العلماء :

لايُقال في الشتاء

‏( ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله )

( وثبت الأجر ) : يقولها تفاؤلا
وقوله : ( إن شاء الله ) ، حتى لايجزم لنفسه بحصول الأجر
وهو لايدري هل يُقبل أم لا ولئلا يُعجب بعمله.

‏ففي هذا الذكر الجمع بين الإخبار عن الواقع
تذكيرا للنفس بنعمة الله , بذهاب الظمأ وبلّ العروق،
وكذلك حسن الظن بالله
( وثبت الأجر ) ، ومنع العُجب.

‏{ وَلِبَاسُ التَّقْوَىٰ ذَٰلِكَ خَيْرٌ ۚ}

‏قال ابن الجوزي :

أما الملازم لطريق التقوى،
فلا آفة تطرقه ، ولا بلية تنزل به،
هذا هو الأغلب.

( تسحروا فإن في السَّحور بركة )

( السحور أكله بركة،
فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء )

( نِعْمَ سحور المؤمن التمر)

ولا يسمى سحورا إلا إذا وقع في النصف الثاني من الليل،
وفيه مخالفة لأهل الكتاب

‏وإعانة على عبادة الصيام وعلى القيام لصلاة الفجر
ويسن تأخيره.

محمد صالح المنجد

‏المؤمن يترقب رمضان كترقبه المفقود العزيز،
يحمل هم غيابه أن لا يدركه وهم لقائه بالعمل

( اللهم سلِّمنا لرمضان وسلم لنا رمضان
وتسلمه منا متقبلا )

عبد العزيز الطريفي