المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القران تدبر و عمل-18-


هيفولا
06-25-2016, 08:23 AM
♡♡ القران تدبر و عمل ♡♡



https://mail.google.com/mail/e/1f518اليوم ال 18


https://mail.google.com/mail/e/2734سورة البقرةhttps://mail.google.com/mail/e/2734

https://mail.google.com/mail/e/1f518 الصفحة (34) https://mail.google.com/mail/e/1f447🏼https://mail.google.com/mail/e/1f447🏼🏼


https://youtu.be/jRNwiQXG4NE
https://docs.google.com/viewer?url=http://altadabbur.com/pdf/pages/034.pdf



الوقفات التدبرية- التوجيهات- الأعمال- المعاني
https://mail.google.com/mail/e/1f33fالوقفات التدبريةhttps://mail.google.com/mail/e/1f33f


١﴿كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ﴾
هذا الكره من حيث نفور الطبع عنه؛ لما فيه من مؤنة المال، ومشقة النفس، وخطر الروح، لا أنهم كرهوا أمر الله تعالى. البغوي: 1/203.
✅السؤال: كيف يكون القتال في سبيل الله تعالى مكروهاً للمؤمنين؟
٢﴿ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ﴾
لأن القتال يعقبه النصر والظفر على الأعداء، والاستيلاء على بلادهم وأموالهم وذرياتهم وأولادهم. ابن كثير: 1/239.
✅السؤال: كيف يكون القتال خيراًً مع أن ظاهره المشقة والألم؟
٣﴿وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ ﴾
القعود عن القتال قد يعقبه استيلاء العدو على البلاد والحكم. ابن كثير: 1/239.
✅السؤال: قد يفرح المجتمع بترك القتال، ويكون ذلك شراًً له؛ فكيف ذلك؟
٤﴿يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلشَّهْرِ ٱلْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ۖ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ ۖ وَصَدٌّ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ وَكُفْرٌۢ بِهِۦ وَٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِۦ مِنْهُ أَكْبَرُ عِندَ ٱللَّهِ ۚ وَٱلْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ ٱلْقَتْلِ﴾
إن كان قتل النفوس فيه شر، فالفتنة الحاصلة بالكفر وظهور أهله أعظم من ذلك؛ فيدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما. ابن تيمية: 1/501.
✅السؤال: سير المجتمع إلى الكفر، أو سيره إلى الجهاد، أيهما أعظم مفسدة؟
٥﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَٱلَّذِينَ هَاجَرُوا۟ وَجَٰهَدُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أُو۟لَٰٓئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ ٱللَّهِ ۚ ﴾
إشارة إلى أن العبد ولو أتى من الأعمال بما أتى به؛ لا ينبغي له أن يعتمد عليها ويعول عليها، بل يرجو رحمة ربه، ويرجو قبول أعماله ومغفرة ذنوبه وستر عيوبه. السعدي: 98.
✅السؤال: في الآية تنبيهٌ عظيم لأصحاب الأعمال الصالحة، فما هو؟
٦﴿إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَٱلَّذِينَ هَاجَرُوا۟ وَجَٰهَدُوا۟ فِى سَبِيلِ ٱللَّهِ أُو۟لَٰٓئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ ٱللَّهِ ۚ وَٱللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾
وإنما قال (يرجون) وقد مدحهم؛ لأنه لا يعلم أحد في هذه الدنيا أنه صائر إلى الجنة
ولو بلغ في طاعة الله كل مبلغ؛ لأمرين: أحدهما: لا يدري بما يختم له، والثاني: لئلا يتكل على عمله. القرطبي: 3/432.
✅السؤال: لماذا قال سبحانه: (يرجون) -وهي صيغة محتملة- مع أن أعمالهم عظيمة؟
٧﴿كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلْءَايَٰتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ﴾
أي في الآيات، فتسنتنبطوا الأحكام منها، وتفهموا المصالح والمنافع المنوطة بها؛
فترجّي التفكر غاية لتبيين الآيات، فتأخذون بالأصلح وتجتنبون عما يضركم ولا ينفعكم، أو يضركم أكثر مما ينفعكم. الألوسي: 2/116.
✅السؤال: ما فائدة التفكر في آيات القرآن؟

⚡التوجيهات⚡

1- الجهاد في سبيل الله شريعة ماضية إلى يوم القيامة،﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ٱلْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ﴾
2- المسلم الصادق يسلم أمره لله؛ ولو خالف هواه، ﴿ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ ﴾
3- السبب الأول للحرب على بلاد المسلمين هو الدين؛ مهما لبسوا الحرب بلباس آخر،
﴿ وَلَا يَزَالُونَ يُقَٰتِلُونَكُمْ حَتَّىٰ يَرُدُّوكُمْ عَن دِينِكُمْ إِنِ ٱسْتَطَٰعُوا۟ ۚ ﴾
https://mail.google.com/mail/e/1f516العمل بالآياتhttps://mail.google.com/mail/e/1f516


1- تذكر شيئاً تعلقت به نفسك فصرفه الله عنك، أو كرهته فقُُدِّر عليك، واحمد الله؛ فقد يكون في ذلك خير لك،
﴿ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَٱللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾
2- اكتب ثلاث فوائد من هذه الآية القرآنية العظيمة، ﴿ وَعَسَىٰٓ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰٓ أَن تُحِبُّوا۟ شَيْـًٔا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ ﴾
3- كرر اليوم هذا الدعاء: «يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك»،
﴿ وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِۦ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُو۟لَٰٓئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَٰلُهُمْ فِى ٱلدُّنْيَا وَٱلْءَاخِرَةِ ۖ وَأُو۟لَٰٓئِكَ أَصْحَٰبُ ٱلنَّارِ ۖ هُمْ فِيهَا خَٰلِدُونَ ﴾

https://mail.google.com/mail/e/1f4d6معاني الكلماتhttps://mail.google.com/mail/e/1f4d6

الكلمة معناها
وَالْفِتْنَةُ : الشِّرْكُ.
وَالْمَيْسِرِ : الْقِمَارِ، وَهُوَ أَخْذُ الْمَالِ، أَوْ إِعْطَاؤُهُ بِطَرِيقِ المُغَالَبَاتِ الَّتِي فِيهَا عِوَضٌ مِنَ الطَّرَفَيْنِ.

https://mail.google.com/mail/e/1f4a0تمت الصفحة ( 34 )https://mail.google.com/mail/e/1f4a0


https://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33a

♡♡القران تدبر و عمل ♡♡
https://mail.google.com/mail/e/2734سورة البقرةhttps://mail.google.com/mail/e/2734
https://mail.google.com/mail/e/1f518 الصفحة (35)https://mail.google.com/mail/e/1f447🏼https://mail.google.com/mail/e/1f447


https://www.youtube.com/watch?v=JCqtklqMOT8


https://docs.google.com/viewer?url=http://altadabbur.com/pdf/pages/035.pdf

الوقفات التدبرية ،التوجيهات ، الأعمال ، المعاني

https://mail.google.com/mail/e/1f33fالوقفات التدبريةhttps://mail.google.com/mail/e/1f33f

١﴿وَلَا تَنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكَٰتِ حَتَّىٰ يُؤْمِنَّ ۚ وَلَأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ ۗ وَلَا تُنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤْمِنُوا۟ ۚ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ ۗ أُو۟لَٰٓئِكَ يَدْعُونَ إِلَى ٱلنَّارِ﴾
(أولئك يدعون إلى النار) أي: في أقوالهم أو أفعالهم وأحوالهم؛ [فمخالِطهم] على خطر منهم، والخطر ليس من الأخطار الدنيوية، إنما هو من الشقاء الأبدي. ويستفاد من تعليل الآية: النهي عن مخالطة كل مشرك ومبتدع؛ لأنه إذا لم يجز التزوج مع أن فيه مصالح كثيرة فالخلطة المجردة من باب أولى، وخصوصاًً الخلطة التي فيها ارتفاع المشرك ونحوه على المسلم. السعدي: 99.
✅السؤال: كيف تستفيد من الآية خطورة مخالطة المسلم للمبتدعة والمشركين؟
٢﴿أُو۟لَٰٓئِكَ يَدْعُونَ إِلَى ٱلنَّارِ ۖ وَٱللَّهُ يَدْعُوٓا۟ إِلَى ٱلْجَنَّةِ وَٱلْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِۦ ۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ﴾
المقصود من الآية أن المؤمن يجب أن يكون حذرا عما يضره في الآخرة وأن لا يحوم حول حمى ذلك ويتجنب عما فيه الاحتمال، مع أن النفس والشيطان يعاونان على ما يؤدي إلى النار. الألوسي: 2/120.
✅السؤال: متى يكون المسلم أكثر عرضة للهلاك؟
٣﴿إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلتَّوَّٰبِينَ وَيُحِبُّ ٱلْمُتَطَهِّرِينَ ﴾
تأنيساًً لقلوب المتحرجين من معاودة الذنب بعد توبة منه, أي: ومن معاودة التوبة بعد الوقوع في ذنب ثان؛ لما يخشى العاصي من أن يكتب عليه كذبة كلما أحدث توبة وزل بعدها فيعد مستهزئاًً، فيسقط من عين الله ثم لا يبالي به، فيوقفه ذلك عن التوبة. البقاعي: 1/422.
✅السؤال: لماذا عبر بصيغة التوابين التي تفيد الاستمرار ؟
٤﴿وَبَشِّرِ ٱلْمُؤْمِنِينَ ﴾
لم يذكر المُبَشَّر به ليدل على العموم، وأن لهم البشرى في الحياة الدنيا وفي الآخرة، وكل خير واندفاع كل ضير رتب على الإيمان، فهو داخل في هذه البشارة. السعدي: 100.
✅السؤال: لماذا لم يذكر الله المُبَشَّر به في هذه الآية؟
٥﴿وَلَا تَجْعَلُوا۟ ٱللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَٰنِكُمْ﴾
المعنى: لا تستكثروا من اليمين بالله؛ فإنه أهيب للقلوب؛ قال تعالى: (واحفظوا أيمانكم) [المائدة:89]، وذم من كثر اليمين فقال (ولا تطع كل حلاف مهين) [القلم: 10]. القرطبي: 4/13.
✅السؤال: ما فائدة التقليل من الحلف واليمين؟
٦﴿ وَلَا تَجْعَلُوا۟ ٱللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَٰنِكُمْ أَن تَبَرُّوا۟ وَتَتَّقُوا۟ وَتُصْلِحُوا۟ بَيْنَ ٱلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾
نهاهم الله أن يجعلوا الحلف بالله مانعا لهم من فعل ما أمر به؛ لئلا يمتنعوا عن طاعته باليمين التي حلفوها. ابن تيمية: 1/517.
✅السؤال: متى يكون الحلف واليمين مذموما؟
٧﴿وَلَا تَجْعَلُوا۟ ٱللَّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَٰنِكُمْ أَن تَبَرُّوا۟ وَتَتَّقُوا۟ وَتُصْلِحُوا۟ بَيْنَ ٱلنَّاسِ ۗ وَٱللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾
ثم ختم الآية بهذين الاسمين الكريمين، فقال: (والله سميع)؛ أي: لجميع الأصوات، (عليم) بالمقاصد والنيات؛ ومنه سماعه لأقوال الحالفين، وعلمه بمقاصدهم هل هي خير أم شر، وفي ضمن ذلك التحذير من مجازاته، وأن أعمالكم ونياتكم قد استقر علمها عنده. السعدي: 100-101.
✅السؤال: ختام الآية بين عظم اليمين وأهميتها, وضح ذلك؟
⚡التوجيهات⚡
1- سؤال الموثوقين عن أحكام الأموال وحفظ الحقوق سمة من سمات المتقين المفلحين، ﴿ وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلْيَتَٰمَىٰ ۖ قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ ۖ ﴾
2- وصية الله سبحانه للمؤمن أن يبحث عن الزوجة المؤمنة، صاحبة الدين،
﴿ وَلَا تَنكِحُوا۟ ٱلْمُشْرِكَٰتِ حَتَّىٰ يُؤْمِنَّ ۚ وَلَأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ ﴾
3- الإسلام عنوان النظافة والطهر، وقد بين أدق تفاصيل الطهارة في كتابه الكريم،
﴿ وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلْمَحِيضِ ۖ قُلْ هُوَ أَذًى فَٱعْتَزِلُوا۟ ٱلنِّسَآءَ فِى ٱلْمَحِيضِ ۖ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّىٰ يَطْهُرْنَ ۖ ﴾

ا
https://mail.google.com/mail/e/1f516العمل بالآياتhttps://mail.google.com/mail/e/1f516

1- أكرم يتيماًً، أو اسعَ في كفالته، ﴿ وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلْيَتَٰمَىٰ ۖ قُلْ إِصْلَاحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ ۖ وَإِن تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَٰنُكُمْ ﴾
2- يختبر الله سبحانه كل مجتمع بإيجاد دعاة إلى الخير، ودعاة إلى الشر, فحدد دعاة الخير في مجتمعك, واسعَ في مساعدتهم، والدعاء لهم،
﴿ ۗ أُو۟لَٰٓئِكَ يَدْعُونَ إِلَى ٱلنَّارِ ۖ وَٱللَّهُ يَدْعُوٓا۟ إِلَى ٱلْجَنَّةِ وَٱلْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ ﴾
3- جدد وضوءك اليوم لكل صلاة؛ ولو كنت على وضوء،﴿ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ يُحِبُّ ٱلتَّوَّٰبِينَ وَيُحِبُّ ٱلْمُتَطَهِّرِينَ ﴾

https://mail.google.com/mail/e/1f4d6معاني الكلماتhttps://mail.google.com/mail/e/1f4d6

الكلمة معناها
لأَعْنَتَكُمْ : لَضَيَّقَ عَلَيْكُمْ.
حَرْثٌ لَكُمْ : مَوْضِعُ زَرْعٍ لَكُمْ، تَضَعُونَ النُّطْفَةَ فِي أَرْحَامِهِنَّ فَيَحْمِلْنَ.
أَنَّى كَيْفَ أَرَدتُّمْ، مَا دَامَ ذَلِكَ فِي مَوْضِعِ الحَرْثِ؛ وَهُوَ الفَرْجُ.
عُرْضَةً : مَانِعًا.



https://mail.google.com/mail/e/1f4a0تمت الصفحة ( 35 )https://mail.google.com/mail/e/1f4a0
https://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33ahttps://mail.google.com/mail/e/1f33a

انتظروني غدا باذن الله


هيفولا:o