حور العين
09-14-2016, 05:51 PM
من:الأخ / مصطفى آل حمد
ثم دخلت سنة ثلاث وسبعين وأربعمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
استولى تكش أخو السلطان ملك شاه على بعض بلاد خراسان.
وفيها:
أذن للوعاظ في الجلوس للوعظ، وكانوا قد منعوا في فتنة ابن القشيري.
وفيها:
قبض على جماعة من الفتيان كانوا قد جعلوا عليهم رئيساً يقال له:
عبد القادر الهاشمي، وقد كاتبوه من الأقطار، وكان الساعي له رجلاً يقال
له: ابن رسول، وكانوا يجتمعون عند جامع براثا، فخيف من أمرهم أن
يكونوا ممالئين للمصريين، فأمر بالقبض عليهم.
وحج بالناس جنفل.
ثم دخلت سنة ثلاث وسبعين وأربعمائة
من كتاب البداية و النهاية لابن كثير يرحمه الله
فيها:
استولى تكش أخو السلطان ملك شاه على بعض بلاد خراسان.
وفيها:
أذن للوعاظ في الجلوس للوعظ، وكانوا قد منعوا في فتنة ابن القشيري.
وفيها:
قبض على جماعة من الفتيان كانوا قد جعلوا عليهم رئيساً يقال له:
عبد القادر الهاشمي، وقد كاتبوه من الأقطار، وكان الساعي له رجلاً يقال
له: ابن رسول، وكانوا يجتمعون عند جامع براثا، فخيف من أمرهم أن
يكونوا ممالئين للمصريين، فأمر بالقبض عليهم.
وحج بالناس جنفل.