حور العين
10-09-2019, 01:49 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 14 )
اللهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ بِأَسْمَائِكَ الحُسْنَى وَبِصِفَاتِكَ العُلَى
وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، أَنْ تَمُنَّ عَلَى عَبْدِكَ ... بِالشِّفَاءِ العَاجِلِ،
وَأَلَّا تَدَعَ فِيهِ جَرْحاً إِلَّا دَاوَيْتَهُ، وَلَا أَلماً إِلَّا سَكَّنْتَهُ، وَلَا مَرَضاً إِلَّا شَافَيْتَهُ،
وَأَلبِسْهُ ثَوْبَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ، وَشَافِهِ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ،
وَاشْمَلْهُ بِعَطْفِكَ وَمَغْفِرَتِكَ، وَتَوَلَّاهُ بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ أَنْ تُتِمَّ لِعَبْدِكَ ... الشِّفَاءَ عَلَى خَيْرٍ، وَنَحْسَبُهُ عَلَى خَيْرٍ،
وَلَا نُزَكِّيهِ عَلَيْكَ، فَهُوَ فِي رِحْلَةِ تَطْهِيرِ الذُّنُوبِ وَالتَّخَلُّصِ مِنْ الأوْزَارِ
بِفَضْلِكَ يَا ذَا الجَلالِ وَالإكْرَامِ.
اللهُمَّ اجْعَلْ مُصَابَهُ رِفْعَةً وَرُقِيَّاً فِي دَرَجَاتِهِ لَدَيْكَ، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِالشِّفَاءِ
وَالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 14 )
اللهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ بِأَسْمَائِكَ الحُسْنَى وَبِصِفَاتِكَ العُلَى
وَبِرَحْمَتِكَ الَّتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ، أَنْ تَمُنَّ عَلَى عَبْدِكَ ... بِالشِّفَاءِ العَاجِلِ،
وَأَلَّا تَدَعَ فِيهِ جَرْحاً إِلَّا دَاوَيْتَهُ، وَلَا أَلماً إِلَّا سَكَّنْتَهُ، وَلَا مَرَضاً إِلَّا شَافَيْتَهُ،
وَأَلبِسْهُ ثَوْبَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ، وَشَافِهِ وَعَافِهِ وَاعْفُ عَنْهُ،
وَاشْمَلْهُ بِعَطْفِكَ وَمَغْفِرَتِكَ، وَتَوَلَّاهُ بِرَحْمَتِكَ يَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
اللهُمَّ إِنَّا نَسْألُكَ أَنْ تُتِمَّ لِعَبْدِكَ ... الشِّفَاءَ عَلَى خَيْرٍ، وَنَحْسَبُهُ عَلَى خَيْرٍ،
وَلَا نُزَكِّيهِ عَلَيْكَ، فَهُوَ فِي رِحْلَةِ تَطْهِيرِ الذُّنُوبِ وَالتَّخَلُّصِ مِنْ الأوْزَارِ
بِفَضْلِكَ يَا ذَا الجَلالِ وَالإكْرَامِ.
اللهُمَّ اجْعَلْ مُصَابَهُ رِفْعَةً وَرُقِيَّاً فِي دَرَجَاتِهِ لَدَيْكَ، وَمُنَّ عَلَيْهِ بِالشِّفَاءِ
وَالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ .