حور العين
10-10-2019, 09:53 AM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 15 )
اللهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ ... قَدْ مَسَّهُ الضُّرُ، نَحْسَبُهُ وَأَنْتَ حَسِيبُهُ، وَلَا نُزَكَّيهِ عَلَيْكَ،
فَهُوَ عَبْدٌ مِنْ عِبَادِكَ المُؤْمِنِينَ المُوَحِّدِينَ الصَّالِحِينَ،
وَإِنَّهُ مِمَّنْ يُؤْمِنُ بِكَ وَبِرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِمَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ،
وَإِنَّهُ مِمَّنْ يُحِبُّكَ وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، هُوَ بَيْنَ يَدَيْكَ،
وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ مَرَضِهِ وَابْتِلائِهِ، وَهُوَ بِحَاجَةٍ إلَى رَحْمَتِكَ وَكَرَمِكَ
وَعَطْفِكَ وَشِفَائِكَ، فَكُنْ مَعَهُ وَلَا تَكُنْ عَلَيْهِ، وَلَا تَرُدَّهُ خَائِباً صِفْرَ اليَدَيْنِ، يَا الله
اللهُمَّ اجْعَلْ الصِّحَّةَ وَالعَافِيةَ تَتَغَلْغَلُ فِي جَسَدِ عَبْدِكَ ...
بِإرَادَتِكَ وَفَضْلِكَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ، ثُمَّ بِبَرَكَةِ وَفَضْلِ دُعَاءِ الدَّاعِينَ
وَمَا أنْزَلْتَهُ مِنْ سِرٍّ فِي العِلاجَاتِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالأدْوِيةِ الكِيمِيائِيَّةِ الطِّبيَّةِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 15 )
اللهُمَّ إِنَّ عَبْدَكَ ... قَدْ مَسَّهُ الضُّرُ، نَحْسَبُهُ وَأَنْتَ حَسِيبُهُ، وَلَا نُزَكَّيهِ عَلَيْكَ،
فَهُوَ عَبْدٌ مِنْ عِبَادِكَ المُؤْمِنِينَ المُوَحِّدِينَ الصَّالِحِينَ،
وَإِنَّهُ مِمَّنْ يُؤْمِنُ بِكَ وَبِرَسُولِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبِمَا أَنْزَلْتَ عَلَيْهِ،
وَإِنَّهُ مِمَّنْ يُحِبُّكَ وَيَتَوَكَّلُ عَلَيْكَ، هُوَ بَيْنَ يَدَيْكَ،
وَأَنْتَ غَنِيٌّ عَنْ مَرَضِهِ وَابْتِلائِهِ، وَهُوَ بِحَاجَةٍ إلَى رَحْمَتِكَ وَكَرَمِكَ
وَعَطْفِكَ وَشِفَائِكَ، فَكُنْ مَعَهُ وَلَا تَكُنْ عَلَيْهِ، وَلَا تَرُدَّهُ خَائِباً صِفْرَ اليَدَيْنِ، يَا الله
اللهُمَّ اجْعَلْ الصِّحَّةَ وَالعَافِيةَ تَتَغَلْغَلُ فِي جَسَدِ عَبْدِكَ ...
بِإرَادَتِكَ وَفَضْلِكَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ، ثُمَّ بِبَرَكَةِ وَفَضْلِ دُعَاءِ الدَّاعِينَ
وَمَا أنْزَلْتَهُ مِنْ سِرٍّ فِي العِلاجَاتِ الطَّبِيعِيَّةِ وَالأدْوِيةِ الكِيمِيائِيَّةِ الطِّبيَّةِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .