حور العين
10-14-2019, 01:38 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 19 )
اللَّهُمَّ إِنَّا نُعَوِّذُ عَبْدَكَ ... مِنْ مَسِّ الضُّرِّ،
فَامْنُنْ عَلَيْهِ بِدَوَامِ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ وَالسَّتْرِ فِي الدَّارَيْنِ.
إِلَهَنَا، وَرَبَّنَا، وَخَالِقَنَا، وَسَيِّدَنَا، يَا مَنْ لَا تَضِيعُ عِنْدَهُ الوَدَائِعُ،
اسْتَوْدَعْنَا عِنْدَكَ عَبْدَكَ ...، وَنَسْألُكَ لَهُ صِحَّةً بِلَا عِلَلٍ،
وَدَواءً قَاضِياً عَلَى الألَمِ، وَإيمَاناً بِلَا خَلَلٍ، وَعَمَلاً بِلا جَدَلٍ،
وَنَعُوذُ بِكَ رَبَّنَا مِنْ غُرُورِ الأمَلِ، وَالخَطَأِ وَالزَّلَلِ، وَضَعْفِ البَدَنِ،
وَضِيقِ السُّبُلِ .
اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ ... الَّذِي أَتْعَبَهُ وَأَنْهَكَهُ المَرَضُ، وَكَثُرَ دَاؤُهُ،
وَعَجَزَ أَطِبَّاؤُهُ وَدَوَاؤُهُ، وَتَأخَّرَ شِفِاؤُهُ،
فَنَدْعُوكَ مُؤمِّلِينَ لَا يَائِسِينَ وَلَا قَانِطِينَ، فَأنْتَ سُبْحَانَكَ عَوْنُهُ وَدَوَاؤُهُ وَشِفَاؤُهُ،
يَا مَنْ غَمَرَ العِبَادَ بِفَضْلِهِ وَعَطَائِهِ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 19 )
اللَّهُمَّ إِنَّا نُعَوِّذُ عَبْدَكَ ... مِنْ مَسِّ الضُّرِّ،
فَامْنُنْ عَلَيْهِ بِدَوَامِ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ وَالسَّتْرِ فِي الدَّارَيْنِ.
إِلَهَنَا، وَرَبَّنَا، وَخَالِقَنَا، وَسَيِّدَنَا، يَا مَنْ لَا تَضِيعُ عِنْدَهُ الوَدَائِعُ،
اسْتَوْدَعْنَا عِنْدَكَ عَبْدَكَ ...، وَنَسْألُكَ لَهُ صِحَّةً بِلَا عِلَلٍ،
وَدَواءً قَاضِياً عَلَى الألَمِ، وَإيمَاناً بِلَا خَلَلٍ، وَعَمَلاً بِلا جَدَلٍ،
وَنَعُوذُ بِكَ رَبَّنَا مِنْ غُرُورِ الأمَلِ، وَالخَطَأِ وَالزَّلَلِ، وَضَعْفِ البَدَنِ،
وَضِيقِ السُّبُلِ .
اللَّهُمَّ اشْفِ عَبْدَكَ ... الَّذِي أَتْعَبَهُ وَأَنْهَكَهُ المَرَضُ، وَكَثُرَ دَاؤُهُ،
وَعَجَزَ أَطِبَّاؤُهُ وَدَوَاؤُهُ، وَتَأخَّرَ شِفِاؤُهُ،
فَنَدْعُوكَ مُؤمِّلِينَ لَا يَائِسِينَ وَلَا قَانِطِينَ، فَأنْتَ سُبْحَانَكَ عَوْنُهُ وَدَوَاؤُهُ وَشِفَاؤُهُ،
يَا مَنْ غَمَرَ العِبَادَ بِفَضْلِهِ وَعَطَائِهِ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .