حور العين
10-15-2019, 11:26 AM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 20 )
أَسْألُ رَبِّي سَامِعَ الدُّعاءِ، وَرَافِعَ السَّمَاءِ، وَدَائِمَ البَقَاءِ، وَمَنْ فِي اسْمِهِ دَوَاءٌ،
وَذِكْرِهِ شِفَاءٌ، أَنْ يَرْفَعَ عَن عَبْدِهِ ... كُلَّ بَلَاءٍ، وَيُحْيِهِ حَيَاةَ السُّعَدَاءِ،
وَأَنْ يَكْتُبَ لَهُ مِنْ كُلِّ دَاءٍ شِفَاءً، وَيَرْزُقُهُ عَيْشَ الكُرَمَاءِ،
وَيُمَتِّعْهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ مَا دَامَ لَهُ فِي الحَيَاةِ بَقَاءٌ.
اللَّهُمَّ يَا مَنْ عَيْنُهُ لَا تَنَامُ، كُنْ مَعَ عَبْدِكَ ... وَتَوَلَّاهُ بِرِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ،
وَأَفْرِغْ عَلَيْهِ صَبْراً عَلَى الآلَامِ وَالأَوْجَاعِ حَتَّى تَكْتُبَ لَهُ تَمَامَ الشِّفَاءِ .
إِنَّ القَلْبَ لَيَحْزَنُ، وَالعَيْنَ لَتَدْمَعُ، وَاللِّسَانَ بِذِكْرِ اللهِ يِلْهَجُ،
وَإِنَّا عَلَى عَبْدِاللهِ ... لَمَحْزُونُونَ، وَلَكِنَّنَا بِقَضَاءِ اللهِ وَقَدَرِهِ رَاضُونَ وَصَابِرُونَ،
وَلَا نَقُولُ إِلَّا مَا يُرْضِي رَبَّنَا، وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ.
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 20 )
أَسْألُ رَبِّي سَامِعَ الدُّعاءِ، وَرَافِعَ السَّمَاءِ، وَدَائِمَ البَقَاءِ، وَمَنْ فِي اسْمِهِ دَوَاءٌ،
وَذِكْرِهِ شِفَاءٌ، أَنْ يَرْفَعَ عَن عَبْدِهِ ... كُلَّ بَلَاءٍ، وَيُحْيِهِ حَيَاةَ السُّعَدَاءِ،
وَأَنْ يَكْتُبَ لَهُ مِنْ كُلِّ دَاءٍ شِفَاءً، وَيَرْزُقُهُ عَيْشَ الكُرَمَاءِ،
وَيُمَتِّعْهُ بِالصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ مَا دَامَ لَهُ فِي الحَيَاةِ بَقَاءٌ.
اللَّهُمَّ يَا مَنْ عَيْنُهُ لَا تَنَامُ، كُنْ مَعَ عَبْدِكَ ... وَتَوَلَّاهُ بِرِعَايَتِكَ وَعِنَايَتِكَ،
وَأَفْرِغْ عَلَيْهِ صَبْراً عَلَى الآلَامِ وَالأَوْجَاعِ حَتَّى تَكْتُبَ لَهُ تَمَامَ الشِّفَاءِ .
إِنَّ القَلْبَ لَيَحْزَنُ، وَالعَيْنَ لَتَدْمَعُ، وَاللِّسَانَ بِذِكْرِ اللهِ يِلْهَجُ،
وَإِنَّا عَلَى عَبْدِاللهِ ... لَمَحْزُونُونَ، وَلَكِنَّنَا بِقَضَاءِ اللهِ وَقَدَرِهِ رَاضُونَ وَصَابِرُونَ،
وَلَا نَقُولُ إِلَّا مَا يُرْضِي رَبَّنَا، وَالحَمْدُ لِلهِ رَبِّ العَالَمِينَ.