حور العين
10-18-2019, 11:44 AM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 23 )
اللَّهُمَّ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ وَعِزَّتِكَ وَقُدْرَتِكَ، أَبْرِمْ لِعَبْدِكَ ... عِلَاجاً وَدَوَاءً وَشِفَاءً،
فَأَنْتَ القَادِرُ عَلَى ذَلِكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ.
اللَّهُمَّ يَا رَبَّنَا طَرَقْنَا أَبْوَابَكَ، فَأَجِرْ عَبْدَكَ ... مِنْ عَظِيمِ البَلَاءِ، وَشِدَّةِ الدَّاءِ،
وافْتَحْ لَهُ أَبْوَابَ الشِّفَاءِ، وَبَشِّرْهُ بِهَا كَمَا بَشَّرْتَ يَعْقُوبَ بِيُوسُفَ
وَزَكَرِيَّا بِيَحْيَى عَلَيْهِمُ السَّلَامُ .
اللَّهُمَّ إِنَّكَ لَا تُحَمِّلُ نَفْساً فَوْقَ طَاقَتِهَا فَلَا تُحَمِّلْ عَبْدَكَ ...
مِنْ المَرَضِ وَالبَلاءِ وَلَا مِنْ كُرَبِ الحَيَاةِ شَيْئاً،
وَبَاعِدْ بَيْنَهُ وَبِيْنِ مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَتَقَلُّبِ حَوَادِثِهَا
كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ، بِفَضْلِكَ وَجُودِكَ يَا رَبَّ العَالمِينَ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 23 )
اللَّهُمَّ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ وَعِزَّتِكَ وَقُدْرَتِكَ، أَبْرِمْ لِعَبْدِكَ ... عِلَاجاً وَدَوَاءً وَشِفَاءً،
فَأَنْتَ القَادِرُ عَلَى ذَلِكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ.
اللَّهُمَّ يَا رَبَّنَا طَرَقْنَا أَبْوَابَكَ، فَأَجِرْ عَبْدَكَ ... مِنْ عَظِيمِ البَلَاءِ، وَشِدَّةِ الدَّاءِ،
وافْتَحْ لَهُ أَبْوَابَ الشِّفَاءِ، وَبَشِّرْهُ بِهَا كَمَا بَشَّرْتَ يَعْقُوبَ بِيُوسُفَ
وَزَكَرِيَّا بِيَحْيَى عَلَيْهِمُ السَّلَامُ .
اللَّهُمَّ إِنَّكَ لَا تُحَمِّلُ نَفْساً فَوْقَ طَاقَتِهَا فَلَا تُحَمِّلْ عَبْدَكَ ...
مِنْ المَرَضِ وَالبَلاءِ وَلَا مِنْ كُرَبِ الحَيَاةِ شَيْئاً،
وَبَاعِدْ بَيْنَهُ وَبِيْنِ مَصَائِبَ الدُّنْيَا وَتَقَلُّبِ حَوَادِثِهَا
كَمَا بَاعَدْتَ بَيْنَ المَشْرِقِ وَالمَغْرِبِ، بِفَضْلِكَ وَجُودِكَ يَا رَبَّ العَالمِينَ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ.