حور العين
10-20-2019, 10:42 AM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 25 )
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَطِبَّاءَ عَبْدِكَ ... وَمُعَاوِنِيهِمْ لِتَشْخِيصِ الدَّاءِ
وَتَحْدِيدِ الدَّوَاءِ الَّذِي بِقُدْرَتِكَ يُعَجِّلُ شِفَاءَهُ.
بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَرْقِي عَبْدَكَ ...، وَأَنْتَ سُبْحَانَكَ وَتَعَالَى تُشْفِيهِ مِنْ كُلِّ دَاءٍ
وَأَلَمٍ وَوَجَعٍ وَمِنْ شَرِّ المَرَضِ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ
وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
اللَّهُمَّ أَلْبِسْ عَبْدَكَ ... ثَوْبَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ،
وَاجْعَلْ اللَّهُمَّ مُصَابَهُ كَفَّارَةً لَهُ وَطَهُوراً.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَرَضَ عَبْدِكَ ... رُوحاً وَجَسَداً يَسْتَجِيبُ لِلشِّفَاءِ بِبَرَكَةِ الرُّقْيَةِ
وَالدُّعَاءِ وَجُرْعَةِ العِلَاجِ وَالدَّوَاءِ، وَلَا تُخَيِّب لنَا رَجَاءً،
يَا بَاسِطَ الأَرْضِ وَرَافِعَ السَّمَاءِ.
اللَّهُمَّ أفْرِحْ عَبْدَكَ ... وَأَهْلَهُ وَمُحِبِّيهِ بِتَمَاثُلِهِ لِلشِّفَاءِ،
وَالبُعْدَ عَنْ الأَسِرَّةِ البَيْضَاءِ فِي الدَّارِ أوْ فِي المُسْتَشْفَيَاتِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 25 )
اللَّهُمَّ وَفِّقْ أَطِبَّاءَ عَبْدِكَ ... وَمُعَاوِنِيهِمْ لِتَشْخِيصِ الدَّاءِ
وَتَحْدِيدِ الدَّوَاءِ الَّذِي بِقُدْرَتِكَ يُعَجِّلُ شِفَاءَهُ.
بِاسْمِكَ اللَّهُمَّ أَرْقِي عَبْدَكَ ...، وَأَنْتَ سُبْحَانَكَ وَتَعَالَى تُشْفِيهِ مِنْ كُلِّ دَاءٍ
وَأَلَمٍ وَوَجَعٍ وَمِنْ شَرِّ المَرَضِ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي العُقَدِ
وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ.
اللَّهُمَّ أَلْبِسْ عَبْدَكَ ... ثَوْبَ الصِّحَّةِ وَالعَافِيَةِ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ،
وَاجْعَلْ اللَّهُمَّ مُصَابَهُ كَفَّارَةً لَهُ وَطَهُوراً.
اللَّهُمَّ اجْعَلْ مَرَضَ عَبْدِكَ ... رُوحاً وَجَسَداً يَسْتَجِيبُ لِلشِّفَاءِ بِبَرَكَةِ الرُّقْيَةِ
وَالدُّعَاءِ وَجُرْعَةِ العِلَاجِ وَالدَّوَاءِ، وَلَا تُخَيِّب لنَا رَجَاءً،
يَا بَاسِطَ الأَرْضِ وَرَافِعَ السَّمَاءِ.
اللَّهُمَّ أفْرِحْ عَبْدَكَ ... وَأَهْلَهُ وَمُحِبِّيهِ بِتَمَاثُلِهِ لِلشِّفَاءِ،
وَالبُعْدَ عَنْ الأَسِرَّةِ البَيْضَاءِ فِي الدَّارِ أوْ فِي المُسْتَشْفَيَاتِ.
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .