حور العين
10-23-2019, 01:04 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 28 )
اللهُ المُسْتَعَانُ، وَهُوَ قَيُّومُ السَّمَواتِ وَالأَرْضِ، كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ،
وَاسْبَغَ عَلَى عِبَادِهِ النِّعْمَةَ، هُوَ مَوْلَانَا، يَعْلَمُ سِرَّنَا وَنَجْوَانَا،
فَنَسْألُهُ أَنْ يَكْشِفَ عَنَّا بَلْوَانَا وَيَشْفِي عَبْدَهُ ... وَمَرْضَى المُسْلِمِينَ .
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ اذْهِبَ البَأْسَ اِشْفِ أَنْتَ الشَّافِي
لَا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَماً .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ نَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، نَسْتَغْفِرُكَ وَنَتُوبُ إِلَيْكَ،
أَنْتَ مُسَبِّبُ الأسْبَابِ، وَجَعَلْتَ لِكُلِّ شَيْءٍ سَبَباً،
فَاللَّهُمَّ اجْعَلَ مَا نَدْعُو بِهِ لِعَبْدِكَ ... سَبَباً لِشِفَائِهِ وَدَوَائِهِ،
فَهَذَا يَا رَبَّنَا الدُّعَاءُ وَمِنْكَ الإِجَابَةَ، وَهَذَا الجَهْدُ وَعَلَيْكَ التُّكْلَان،
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ لَنَا إِلَّا بِكَ يَا إِلَهَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 28 )
اللهُ المُسْتَعَانُ، وَهُوَ قَيُّومُ السَّمَواتِ وَالأَرْضِ، كَتَبَ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ،
وَاسْبَغَ عَلَى عِبَادِهِ النِّعْمَةَ، هُوَ مَوْلَانَا، يَعْلَمُ سِرَّنَا وَنَجْوَانَا،
فَنَسْألُهُ أَنْ يَكْشِفَ عَنَّا بَلْوَانَا وَيَشْفِي عَبْدَهُ ... وَمَرْضَى المُسْلِمِينَ .
اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ اذْهِبَ البَأْسَ اِشْفِ أَنْتَ الشَّافِي
لَا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ شِفَاءً لَا يُغَادِرُ سَقَماً .
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ نَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ، نَسْتَغْفِرُكَ وَنَتُوبُ إِلَيْكَ،
أَنْتَ مُسَبِّبُ الأسْبَابِ، وَجَعَلْتَ لِكُلِّ شَيْءٍ سَبَباً،
فَاللَّهُمَّ اجْعَلَ مَا نَدْعُو بِهِ لِعَبْدِكَ ... سَبَباً لِشِفَائِهِ وَدَوَائِهِ،
فَهَذَا يَا رَبَّنَا الدُّعَاءُ وَمِنْكَ الإِجَابَةَ، وَهَذَا الجَهْدُ وَعَلَيْكَ التُّكْلَان،
وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ لَنَا إِلَّا بِكَ يَا إِلَهَ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ .