حور العين
10-24-2019, 01:49 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 29 )
يَا إِلَهَنَا لَا مَنْجَى وَلَا مَلْجَأ إِلَّا إِلَيْكَ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ،
رَبَّنَا هَذَا عَبْدُكَ ... قَدْ مَسَّهُ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ،
فَأَعِذْهُ اللَّهُمَّ مِنْ تَحَوِّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةَ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعَ سَخَطِكَ، يَا اللهُ .
اللَّهُمَّ يَا اللهُ اشْفِ وَعَافِي عَبْدَكَ ... فِي جَسَدِهِ وَبَدَنِهِ وَعَقْلِهِ وَرُدَّ لَهُ
صِحَّتَهُ وَأْذَنْ لَهُ بِذِكْرِكَ وَشُكْرِكِ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ .
اللَّهُمَّ أَنْتَ مَوْلَانَا، نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِير،
نَسْألُكَ جَلَّتْ قُدْرَتُكَ أَنْ تَلْطُفَ بِعَبْدِكَ ... فِيمَا حَلَّ بِهِ وَنَزَلَ مِنْ البَلَاءِ وَالمَرَضِ،
اللَّهُمَّ فَارْزُقْهُ الصَّبْرَ عَلَى ذَلِكَ وَأَزِلْ إِلَهَنَا هَذَا البَلَاءَ وَالمَرَضَ عَنْهُ
بِمُعْجِزَةِ شِفَائِكَ، إِنَّكَ وَلِيُّ ذَلِكَ وَالقَادِرُ عَلَيْهِ .
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الأول ( الدعاء المرضى - الباقة رقم 29 )
يَا إِلَهَنَا لَا مَنْجَى وَلَا مَلْجَأ إِلَّا إِلَيْكَ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ،
رَبَّنَا هَذَا عَبْدُكَ ... قَدْ مَسَّهُ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ،
فَأَعِذْهُ اللَّهُمَّ مِنْ تَحَوِّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةَ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعَ سَخَطِكَ، يَا اللهُ .
اللَّهُمَّ يَا اللهُ اشْفِ وَعَافِي عَبْدَكَ ... فِي جَسَدِهِ وَبَدَنِهِ وَعَقْلِهِ وَرُدَّ لَهُ
صِحَّتَهُ وَأْذَنْ لَهُ بِذِكْرِكَ وَشُكْرِكِ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ، يَا رَبَّ العَالَمِينَ .
اللَّهُمَّ أَنْتَ مَوْلَانَا، نِعْمَ المَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِير،
نَسْألُكَ جَلَّتْ قُدْرَتُكَ أَنْ تَلْطُفَ بِعَبْدِكَ ... فِيمَا حَلَّ بِهِ وَنَزَلَ مِنْ البَلَاءِ وَالمَرَضِ،
اللَّهُمَّ فَارْزُقْهُ الصَّبْرَ عَلَى ذَلِكَ وَأَزِلْ إِلَهَنَا هَذَا البَلَاءَ وَالمَرَضَ عَنْهُ
بِمُعْجِزَةِ شِفَائِكَ، إِنَّكَ وَلِيُّ ذَلِكَ وَالقَادِرُ عَلَيْهِ .
وَصَلِّى اللهُ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أجْمَعِينَ .