حور العين
11-14-2019, 01:51 PM
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجي
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الثانى ( الدعاء لِلمُتَوَفِّينَ - الباقة رقم 08 )
اللَّهُمَّ انْقُلْهُ مِنْ ضِيقِ اللُّحُودِ ومَرَاتِعِ الدُّودِ إِلَى جَنَّاتِ الخُلُودِ،
{ فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (30)
وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (31) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ (33)
وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ (34) }
سورة الواقعة
اللَّهُمَّ يَمِّنْ كِتَابَهُ، وَهَوِّنْ حِسَابَهُ، وَحَسِّنْ جَوَابَهُ، وَلَيِّنْ تُرَابَهُ،
وَثَقِّلْ بِالحَسَنَاتِ مِيزَانَهُ، وَثَبِّتْ عَلَى الصِّرَاطِ أَقْدَامَهُ، وَاسْكِنْهُ أَعْلَى جِنَانِكَ.
اللَّهُمَّ احْشُرْهُ مَعَ أُمَّةِ رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَحْتَ لِوَائِهِ،
وَارْزُقْهُ مُرَافَقَتَهُ، وَبَلِّغْهُ شَفَاعَتَهُ،
وَاسْقِهِ مِنْ حَوْضِهِ الشَّرِيفِ شَرْبَةً هَنِيئَةً لَا يَظْمَأُ بَعْدَهَا أَبَدَاً.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَهُ مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَنُعِيذُهُ مِمَّا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ْ.
عضو جمعية الكُتَّاب ببيت عطاء الخير
http://www.ataaalkhayer.com/up/download.php?img=9641
الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
الجزء الثانى ( الدعاء لِلمُتَوَفِّينَ - الباقة رقم 08 )
اللَّهُمَّ انْقُلْهُ مِنْ ضِيقِ اللُّحُودِ ومَرَاتِعِ الدُّودِ إِلَى جَنَّاتِ الخُلُودِ،
{ فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ (28) وَطَلْحٍ مَنْضُودٍ (29) وَظِلٍّ مَمْدُودٍ (30)
وَمَاءٍ مَسْكُوبٍ (31) وَفَاكِهَةٍ كَثِيرَةٍ (32) لا مَقْطُوعَةٍ وَلا مَمْنُوعَةٍ (33)
وَفُرُشٍ مَرْفُوعَةٍ (34) }
سورة الواقعة
اللَّهُمَّ يَمِّنْ كِتَابَهُ، وَهَوِّنْ حِسَابَهُ، وَحَسِّنْ جَوَابَهُ، وَلَيِّنْ تُرَابَهُ،
وَثَقِّلْ بِالحَسَنَاتِ مِيزَانَهُ، وَثَبِّتْ عَلَى الصِّرَاطِ أَقْدَامَهُ، وَاسْكِنْهُ أَعْلَى جِنَانِكَ.
اللَّهُمَّ احْشُرْهُ مَعَ أُمَّةِ رَسُولِكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَحْتَ لِوَائِهِ،
وَارْزُقْهُ مُرَافَقَتَهُ، وَبَلِّغْهُ شَفَاعَتَهُ،
وَاسْقِهِ مِنْ حَوْضِهِ الشَّرِيفِ شَرْبَةً هَنِيئَةً لَا يَظْمَأُ بَعْدَهَا أَبَدَاً.
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَهُ مِمَّا سَأَلَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ،
وَنُعِيذُهُ مِمَّا اسْتَعَاذَكَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ْ.