من:إدارة بيت عطاء الخير
حديث اليوم
( باب الْغَدْوَةِ وَالرَّوْحَةِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَابِ قَوْسِ أَحَدِكُمْ مِنْ الْجَنَّةِ..1 )
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُلَيْحٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي
عَنْ هِلَالِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عَمْرَةَ
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ
عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
( لَقَابُ قَوْسٍ فِي الْجَنَّةِ خَيْرٌ مِمَّا تَطْلُعُ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَتَغْرُبُ
وَقَالَ لَغَدْوَةٌ أَوْ رَوْحَةٌ فِي سَبِيلِ اللَّهِ خَيْرٌ مِمَّا تَطْلُعُ عَلَيْهِ الشَّمْسُ وَتَغْرُبُ )
الشرح:
قوله: (عن عبد الرحمن بن أبي عمرة)
هو الأنصاري، والإسناد كله مدنيون.
قوله: (لقاب قوس في الجنة)
في حديث أنس في الباب الذي يليه " لقاب قوس أحدكم "
وهو المطابق لترجمة هذا الباب.
قوله: (خير مما تطلع عليه الشمس وتغرب) هو المراد بقوله في الذي
قبله " خير من الدنيا وما فيها".
اللهم صلى و سلم و بارك علي عبدك و رسولكa
سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين