صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

( بريد الجمعة ) ـ إستنارة و إنارة قسم خاص بمشاكل الاعضاء . وحلولها من اللجنة المختصة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-21-2013, 10:42 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي بريد الجمعة - إستنارة و إنارة -إستنارة رقم 079

إستنارة و طلب من قلب محب لكم في الله

أساتذتي الأفاضل

أنا فتاة أبلغ من العمر 21 عاما، انفصل والداي وأنا بعمر الشهرين،
أمي تزوجت، وسافرت خارج البلاد، أصبحت أراها كل سنتين مرة،
وجدتي -أم أبي- هي التي قامت بتربيتي، لدي أخ أكبر مني،
وأنا طفلة كنت ملتزمة جدا، تعلمت الصلاة وعمري 7 سنوات، وبدأت أصلي،
وأغلب صلاتي بالمسجد مع أني فتاة، والتحقت بمركز تحفيظ القرآن،
وتحجبت وأنا صغيرة بدون أن يطلب مني أحد ذلك، لكن كأن الله هداني،
وكأنها كانت لدي بالفطرة، أو ربما كنت أريد أن أكون مختلفة؛
لأن أبي كان يشرب الخمر، ولا أحد يصلي في البيت غيري،
وكان والدي يضربنا بدون سبب، ولا يدعنا نخرج من البيت،
أو نزور أقربائنا.
توفي والدي وأنا بعمر 13 عاما بحادث سير، وانتقلنا للعيش في بيت عمي،
كنت سعيدة؛ لأنني سأعيش في وسط عائلة، ولكن حدث العكس.
بنات عمي لم يكن ملتزمات، فنزعت الحجاب، وهجرت القرآن،
وأهملت دراستي، أقنعوني بحجة أنني ما زلت صغيرة، وأنني جميلة،
ويجب أن أعيش حياتي، وبدأت المشاكل في بيت عمي،
وبدأت بالانطواء عمن حولي.
أصبحت مثل الخادمة في بيت عمي، وتعرضت لمحاولة اغتصاب
من قبل ابن عمي، وأنا بعمر 16 سنة، ولكن -الحمد لله- ما زلت عذراء،
فالله حماني واستجاب لدعائي.
وبدأ كرهي لأمي وأبي؛ لأنهما السبب في الحياة التي أعيشها، كرهت الحياة،
وكل من حولي، وفكرت بالانتحار، لكنني لم أجرؤ على ذلك.
وتوفيت جدتي وأنا بعمر 18 عاما، وقتها أحسست أنه لا معنى لحياتي؛
لأنه لم يبق لي أحد يحبني.
أخي خرج من بيت عمي، وسكن مع شباب، وبدأ الدراسة،
وأنا كذلك خرجت من بيت عمي، وأقمت في سكن طالبات،
ودخلت كلية الهندسة، وتحجبت وبدأت أصلي،
لكن ليس مثل السابق بدون إيمان.
أنا الآن اقيم مع والدتي، لكنني لا أشعر بها، وتأتيني مشاعر كره تجاهها،
ولا أعاملها معامله حسنة، كأنني أعاقبها على تركها لنا،
ولكن هذا الشيء يغضب الله، وبدأت أشعر بالفراغ العاطفي،
وأصبحت أكلم شبابا في الهاتف لأملأ هذا الفراغ، لكنني غير مرتاحة،
سريعة الغضب ومزاجية جدا، وحساسة كثيرا، وانفعالية وعدوانية.
أبقى بغرفتي بالساعات، وأنا أبكي على وضعي، وكيف أصبحت،
كنت ملتزمة، وأصبحت سيئة عآقة لأمها، وأحدث الشباب.
لكنني لست هكذا، لست سيئة، لا أريد أن أضيع أكثر من هذا، ساعدوني،
أشعر باضطرابات نفسية كثيرة، وأشعر كأن لدي انفصالا بالشخصية،
واحدة سيئة، وواحدة طيبة، أشعر أني ضائعة، أريد أن أبقى بقرب الله،
فقد قصرت كثيرا، وتأنيب الضمير يؤلمني، والموت ليس له موعد،
ولا أستطيع أن أتزوج بسبب محاولة الاعتداء التي حصلت لي،
أخاف الرجال، ولا أتقبل أن رجلا يلمسني.
أشعر أن نهايتي إما الانتحار، أو مستشفى المجانين،
أريد أن أبتعد عن هذه الأشياء، وأعامل أمي معاملة حسنة، وأنسى الماضي.
كيف أقوي إيماني وقربي من الله؟

و نحن فى أنتظار تعليقاتكم لبعثها إلى اللجنة
و لنشرما يصلح منها بأسمكم
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 06-28-2013, 02:47 AM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

الأخت / لــولــو العويــس
من أهل بيتنا
أبنتى الحبيبة السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
آلمتنى رسالتك كثيرا لما تعرضت له من أمور لكن هى أقدار الله
أسأله تعالى أن يجبر كسرك و أن يعينك على البر بوالدتك
كنت قدرا أقلب التلفاز للبحث عن مفيد فرزقنى الله سماع درس عن
اسم الله اللطيف
و بحثت عنه وجدت تفريغا له على قناة أقرأ هو برنامج أسمه
الله في حياتى
أخترت لك هذا المقطع منه ملخص الشيخ إبراهيم
قصة لطف الله بسيدنا يوسف عليه السلام بثلاث كلمات
( يوسف من البئر إلى القصر )
و في قصته نرى أبرز مثال على لطف الله تعالى بأصفيائه،
و بعد اكتمال القصة أدرك يوسف عليه السلام ذلك و أثنى على مولاه
فقال بعد سنوات طويلة من الفراق عن والديه
أنتقل فيها من الرمي بالجُب و البيع كمملوك و إتهامه بالباطل و هو بريء
و إلقائه في السجن بضع سنين ثم تبرئته و ثقة الملك به
و جعله وزيراً على خزائن مملكة واسعة الأرجاء
فقال عن لطف الله في هذه الأحداث
و كيف دبّر ليوسف أن يصل لهذه المنزلة الرفيعة
وكحّل عيني والديه برؤيته وتاب على إخوته
فقال كما فى قوله تعالى
{ إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌ لِّمَا يَشَاءُ إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ }
يوسف : 100

نعم فقد تلطف الله تعالى بيوسف و أوصله إلى المنازل العالية
بأسباب و طرق و هو لايشعر ، و قدّر أمورا خارجة عن إرادته
فيها رفعته وعزته في الدارين و فيها التوبة على إخوته
و رفع أجر والديه .
فسبحان الله اللطيف الخبير .

و على كل عبد مؤمن أن يفهم ما يحدث معه من أقدار بهذا الإطار
فلطف الله بالعبد من الرحمة بل هو رحمة خاصة ؛
فالرحــمة التي تصل إلى العبد من حيث لايشعر بها أو بأسبابها هـي اللطف.

يقال : ( لطف بعبده ، و لطف له )
أي تولاه ولاية خاصة بها تصلح أحواله الظاهرة والباطنة ،
وبها تندفع عنه جميع المكروهات من الأمور الداخلية والأمور الخارجية.
فالأمور الداخلية لطفٌ بالعبد ، والأمور الخارجية لطف للعبد.
فإذا يسر الله لعبده وسهل له طرق الخير ، وأعانه عليها فقد لطف بــه ،
وإذا قيض له أسبابا خارجية غير داخلة تحت قدرة العبد فيها صلاحه فقد لطف لــه.
فمن لطفه بعباده المؤمنين أنه جل و علا يتولاهم بلطفه
فيخرجهم من ظلمات الجهل والكفر والبدع والمعاصي
إلى نور العلم والإيمان والطاعة .
و من لطفه بهم أنه يقيهم طاعة أنفسهم الأمارة بالسوء فيوفقهم لنهي النفس عن الهوى ،
و يصرف عنهم السوء و الفحشاء مع توافر أسباب الفتنة و جواذب المعاصي و الشهوات ؛
فيمنّ عليهم ببرهان لطفه و نور إيمانه فيدعونها مطمئنة لتركها نفوسهم ،
منشرحة بالبعد عنها صدوره فما حدث لك هو وان كان ظاهره شر
لكن فيه خير لك ربما درجة فى الجنة تنالينها بالصبر على والدتك و البر بها
بالنسبة لاسباب زيادة الايمان فممكن تبدأى بالمحافظه على الاذكار
و على الورد اليومى من القرآن جزء يوميا حاولى أن تقرئيه
بنوع من التأمل و التدبر و ادعى الله و أنتِ تفتحين كتابه
أن يفتح لك فى التدبر فهو حياة للقلب
و لو تيسر لك سماع دروس فى أسماء الله الحسنى و ما اكثرها فى الشبكة
فاسمعى هناك للدكتورة نوال العيد و للشيخ المغامسى و للشيخ محمد راتب النابلسى
و أسأله تعالى أن يجعل هذه الأسباب تزيد إيمانك
و متى زاد الإيمان فأبشرى بالسعادة و الأطمئنان .
أختكم / لولو العويس
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 06-28-2013, 02:49 AM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

الأخ الدكتور / نـور المعداوي
من أهل بيتنا
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أخي الحبيب أ عدنان
الأبنة الغالية
الحمد لله من جعل في أمة محمد من يحبون الله و يخافون منه
و أنتِ ابنتي منهم إن شاء الله
أن تري قوة الله و سمعه سبحانه
توقنين بسمع الله لكي و قدرته عليك
و يعتريك ما يعتري البشر من مآسي و آلام قد تسببي فيها أو يكون قدر الله عليك
و من هنا عندما ننسب ما حيلة لنا به إلي الله
فهو سبحانه هو من خلقنا و وضعنا في بطن أم و أختار أبانا
هو يعلم و هو يخلق ما يشاء و يختار
و لقد تقلبتي في بيوت و سترك ربنا أفلا يسرتك ثانية
وقعتي في إبتلاءات و نجحتيِ ألا يعلم ربكِ هذا
تأثرتي أحيانا بالبيئة السيئة و لكن رجعتي لربك و سترها عليك
من هذا البيت غير الأمين عليكِ
كل هذه يا بنتي نعم تستحق الشكر
و لا تنظري كثيرا وراء ظهرك فلن يتحسن الماضي بنظرتك السلبية
لن ترفعي قدرك في الدنيا بأب حنون أو أم رؤوم
بل بعملك أنتِ الأن
إنكِ الأن أمام أهم إمتحان
إمتحان الإيمان بجدوى أن نكون عباداً لله سبحانه و تعالى
لما نعيش في دنيانا ؟؟
هل لنأكل مثل الأنعام أو لنتناسل مثل القرود ؟؟
لا هذا و لا ذاك
و لكن لنعبد الله و نوحده سبحانه
و من عبادتنا له أختار لنا الإبتلاء خيرا أو شرا
فهو وحده سبحانه يخلق و يختار
و ثقتنا بربنا هي التي تجعلنا نتمسك بالحياة رغم صعوبتها
و هي التي جعلت الشاب السوري و أعداء الله
دفنوه في التراب حتى رقبته
و قالو له قل لا إله إلا بشار و هو يقول لا إله إلا الله
فظل على ذلك ثابتا على كلمة الحق
و هم يسبونه و يطلبون منه الكفر
و هو يقول لا إله إلا الله حتى أختنق تماما
سؤال : هل إبتلاؤك أكبر من إبتلائه ؟؟
لا و الله أعلم
و هكذا لا بد أن تجدي لمستقبلك معن و هدف
هناك الكثير ممكن يرجعوا لربنا لو عرفوا أن أبنهم مدمن خمر
أصبحت طبيبه و مهندسة أو محامية و هي تصلي و تخاف الله
يعني أنتصرتي على ظروفك
و من هنا أقولها بصراحة النصر و السعادة صناعة داخلية بحتة
نحن الذين نصنع السعادة في نفوسنا
و لا يقدر كل طواغيت الأرض أو مآسيها
أن تنزع الرضى من قلب مؤمن
تعلمي القرآن تعلمي الحق ألتحقي بدور كتاب الله
لو أنتِ في السعودية أو مصر فيما أعلم هناك دور كثيرة
و في كل بلاد العالم هناك قصص نجاح أسمعيها
أعرف قصة عجيبة حدثت من يومين
إمرأة إندونيسية تزوجت و ولدت أنثي
و لكن زوجها كان يعذبها و يتري عليها
و ضاقت بها الأرض فطلبت الطلاق و لم يكن معها شيئ من الدنيا
و أسرتها أفقر مما نتخيل فقررت أن تتوكل على الله
و قالت سأذهب لربي في بيته و أطلب منه
و لكن كيف تأتي بالمال لكي تسكن و ليس لتذهب للحرم
قالت يا رب أريدك هناك و لي طلب عندك و لن تخذلني
و سألت كيف يذهب الناس لمكة قالوا لها تذهب لمكتب حج و عمرة
و ذهبت و ليس معها شيئ
و دخلت و طلبت العمرة فقال لها بكذا قالت لا أملك شيئ
و كيف
قالت أثق أن ربي لن يخذلني
قال ما معك شيئ و تأتي إلي هنا
قالت نعم
ثق قالت ما تريد من مال قال لها كذا و أخفض لكِ لثقتك بربك
قالت فأسمع و لتثق معي بربك
ستفعل كل الإجراءات و لن تأخذ مني شيئ حتى أعود من مكة
أنشرح صدر الوكيل و قال أثق في ربي مثلك
و عليكي لي كذا ترديهم لما تعودي
و ساعدها في كل شيئ و كتب لها أخيراً عليكي كذا
و بعد مدة ذهبت و لا تدري ما تفعل
فقال لها البعض تعالي لمحلات الأزياء و الملابس
و خذي منهم بضاعه كثيرة و قولي لهم نفس ما قلتي لمكتب السفريات
و دارت نفس الحوارت
و فتح ربنا قلوب الناس و وثقوا فيها ثقة في ربهم
و حملت البضائع الثقيلة
و لما ذهبت للمدينة وجدت الرجل حجز لها في أفخم الفنادق
ثقة في ربه
فقالت سبحانك يا رب ما عرفت بفضلك إلا لما وثقت بك
و حملت البضائع و عرضتها على الناس فأعجبتهم جدا و أعطوها مالا كثيرا
قالت يا رب لك الحمد
و ذهبت لمكة و وقفت في الحرم و قالت يا رب حاجتي بين يديك
لم أحضر إلا بفضلك
و ثقة فيك وحدك
يا رب فرج همي و أشرح صدري و أرزقني حلالاً طيبا طاهر
يا رب بدل حزني فرحا و أجعلني ممن يعلي كلمتك
في بلدي و بلاد المسلمين شكرا لك
و رجعت لأندونيسيا
و سددت ديونها كلها و بقي لها البعض
و بدأت حياة جديدة و فتح الله لها قلوب الناس
و سافرت مرات و فتحت محلات في إندونيسيا و سيارت نقل
و كانت من الداعيات لله في النت و غيره و سمع بها الناس
و ناقشها الكثير و ترد بالحجة دفاعا عن الإسلام
و من أحدهم من بلاد بعيد قال لها لما لم تتزوجي بعد طلاقك
قالت أرعى أبنائي و أنشغلت عن الزوج بالدعوة و التجارة
قال بلدنا يحتاج لكي
فكرت قليلا و فهمت ما يريد و عرفت أنه صاحب دين
فقبلت أن تترك كل الدنيا و الثروة لله
و قالت سأفعل ذلك بلد آخر مسلم من بعض ما رزقنيه من ثقة في الله
و فهم في التجارة و قبلت الزواج منه لكي تنشر دعوة الخير هناك
بعيد عن بلدها
هذه قصة حقيقية أعرف أطرافها
و لندعو لها جميعا بالستر و النجاح في كل مكان تذهب له
و أن يحفظها الله و أبنائها
عفوا للإطالة
و لكن أقول ما قاله ربنا عز و جل
{ يِا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إَن تَتَّقُواْ اللّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناً
وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ }
الأنفال : 29
فأ أتقي الله و من الثقة بالله يفتح لكِ أبواب رحمة واسعة و جمال و راحة
لن أتوقف على أخطائك فكلنا نخطي و لكن يجب أن نتوب
و أن نتطلع لرحمات تملأ الدنيا بفضل الله
هناك من ينتظرك فتاة مؤمنة طيبة النفس
تحملي معه دين الله في قلبيكما و عقولكما إلى الناس
لتسعدوا و تسعد بكم البشرية
السعادة تنتظرها فقط فتشي في نفسك
ثقي في ربك و ربنا معك و لن يتركم أعمالكم
محبكم / د نور
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات