صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

 
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 04-08-2018, 03:15 AM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,705
افتراضي أسباب هامة لتناول الموز

من:الأخ الدكتور المهندس / محمد الجندي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

أسباب وجيهة تحفزك على تناول الموز قبل النوم

ما أروع الموز! ليس فقط بسبب حلاوة طعمه، بل أيضا لفوائده

الرائعة والمتعددة بالنسبة لصحة الإنسان. ولكن ماذا عن فوائد تناوله

في وقت معين، وبالتحديد قبل النوم بدقائق؟ هل من الممكن أن يقوم

ذلك بإعطاء الجسم فوائد إضافية؟

هذا ما نكتشفه من خلال النقاط التالية.

الموز والمغنيسيوم


تعد فاكهة الموز من أكثر الأغذية الغنية بمعدن المغنيسيوم المهم

جدا والضروري للجسم، فهو المعدن الذي يساعد على مواجهة

الإنسان للأرق المزعج وعدو النوم، كذلك يساهم في إطالة عدد

ساعات النوم ليلا، وأيضا يزيد من سرعة التعمق في النوم.

كذلك يعمل المغنيسيوم المتوفر بكثرة في الموز، على تقليل درجة

حرارة المخ، وعلى تنظيم الهرمونات الموجودة داخل الجسم،

لذا فمن الطبيعي جدا أن تكون أعراض نقص المغنيسيوم بالجسم،

تتضمن عدم الشعور بالراحة أثناء النوم، والتعرض لبعض التشنجات

بالليل بشكل متقطع.

البوتاسيوم

يعمل معدن البوتاسيوم الموجود بنسبة مناسبة في الموز،

على تحسين النوم، وعلى تهدئة العضلات والأعصاب وإراحتهما بصورة مفيدة.

كذلك يقوم البوتاسيوم بتنظيم معدلات ضغط الدم، وتحسين عملية الهضم،

ما يعطي أهمية كبرى لتناوله قبل النوم وفي الأوقات الأخرى من اليوم أيضا،

لتجنب حدوث نقص البوتاسيوم الذي يتسبب في أزمات عدة تظهر خلال مرحلة النوم.

السيروتونين

يساهم هرمون السيروتونين وكذلك هرمون الميلاتونين في إضفاء

الهدوء والسكينة على الشخص أثناء نومه، وهما الذان ينتجا بواسطة

الحمض الأميني الذي يسمى بالتريبتوفان، والذي يتواجد في الموز.

كما يعمل هرمون السيروتونين على تنظيم الحالة المزاجية، بينما

يساعد الميلاتونين على ضبط الإيقاع بالجسم، ما يظهر من خلال

النوم الهادئ بلا قلق.

لذلك فالتعرض لنقص في التريبتوفان يعرض الإنسان بدون شك

إلى الأرق بصورة مباشرة، علاوة على زيادة فرص التعرض لبعض

الآثار الجانبية مثل مرض الاكتئاب النفسي.

فيتامين ب

بالحديث عن الحمض الأميني تريبتوفان، وهرمونات السيروتونين والميلاتونين،

فإن المصدر الرئيس وراء إنتاج الجسم لتلك

الهرمونات المهمة، هو فيتامين ب ، المتوفر في فاكهة الموز أيضا،

والتي أكدت الدراسات أن نصف الكمية المطلوبة منه للجسم،

يمكن الحصول عليها بسهولة شديدة من خلال تناول موزة كبيرة

بشكل يومي.

وعلى الرغم من وجود طرق عدة للقضاء على الأرق، كتعديل أنظمة

الغذاء والتي تتضمن تناول الموز قبل النوم، إلا أن الأرق أحيانا ما

يكون عرضا لمرض ما خطير، لذا ينصح في بعض الحالات زيارة

الطبيب للتأكد، خاصة لو لم يتمكن تعديل النظام الغذائي من الحد

من الشعور بالأرق بعد فترة.


رد مع اقتباس
 

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات