صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-26-2011, 11:47 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي ( 55 ) التشويق لمعرفة سيرة الحبيب


( 55 ) التشويق لمعرفة سيرة الحبيب
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم

هو كتاب من ( 757 ) صفحة و لكنه ليس مثل ما قرأته من الكتب
أستغرق وقت طويل فى البحث و التنقيب و ليس كتابة بالقلم فقط كتبه بعد جهد كبير
عمله بصيغة سؤال و جواب لكثرة الإستفسارات عن هذا الموضوع الهام و المحبب للقلوب
خصكم به و جعل نشره بالنت حصرياً لبيتيكم و بيتيه بيتى عطاء الخير الإسلاميين
و المجموعات الإسلامية الشقيقة

الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الحلقة الخامسة و الخمسون

تابع الجزء الثانى :


جوانب من سيرة الحبيب المصطفى

رسول الله سيدنا محمد بن عبدالله


صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


غزوات رسول الله صلى الله عليه و سلم

غزوة أُحُدْ – الجزء الثانى



ما هى الآية الكريمة من القرآن الكريم التي كشفت موقف المنافق عبدالله بن أبي سلول


الذي خرج مع رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى أُحد ثم رجع للمدينة ؟


ج الآية الكريمة من القرآن الكريم التي كشفت موقف المنافق عبدالله بن أبي سلول


الذي خرج مع رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى أُحد ثم رجع للمدينة،


قول الله تعالى:


{ مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ


حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنْ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ ...(179) }


(سورة آل عمران).



ماهى الآية الكريمة من القرآن الكريم التي كشفت أمر المنافقين في غزوة أُحد ؟


ج الآية الكريمة من القرآن الكريم التي كشفت أمر المنافقين في غزوة أُحد،


قول الله تعالى:


{ وَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُوا وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ ادْفَعُوا


قَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ


يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ (167) }


(سورة آل عمران).



ما هو التخطيط (التكتيك) الحربي الذي وضعه رسول الله صلى الله عليه و سلم


للجيش المتوجه إلى غزوة أُحد ؟


ج التخطيط (التكتيك) الحربي الذي وضعه رسول الله صلى الله عليه و سلم


للجيش المتوجه إلى غزوة أُحد، واصل رسول الله صلى الله عليه و سلم


ببقية الجيش 700 جندي إلى أن قصد الناحية الجنوبية من جبل أحد،


واختار صلى الله عليه و سلم 50 جندياً من مجيدي الرمي بالنبل وظَهَّرَهُمْ إلى الجبل،


وطلب منهم البقاء حيث هم على ثنية الجبل لحماية ظهر الجيش،


وأوصى قائدهم عبدالله بن جبير قائلاً:


( انضح " أنفح " الخيل عنا بالنبل لا يأتوننا من خلفنا إن كانت لنا أو علينا ،


فاثبت مكانك لا نؤْتين من قبلك ).


ثم اتخذ للجيش ميمنة (كتيبة الأوس من الأنصار): حمل لواءها أسيد بن خضير.


وميسرة (كتيبة الخزرج من الأنصار): حمل لواءها الحباب بن المنذر.


وقلب (وسط)(كتيبة المهاجرين): حمل لواءها مصعب بن عمير.


ثم أعطى سيفه إلى سماك بن خرشة (أبو دجانة).



كيف أعطى رسول الله صلى الله عليه و سلم سيفه لأبي دجانة في غزوة أُحد ؟


ج في غزوة أُحد،


قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:


( من يأخذ هذا السيف بحقه ؟ )


فقام إليه رجال فأمسكه عنهم، حتى قام إليه أبو دجانة سماك بن خرشه


أخو بني ساعدة، فقال: وما حقه يا رسول الله؟


قال:


( أن تضرب به العدوّ حتى ينحني )


قال: أنا آخذه يا رسول الله بحقه، فأعطاه إياه. وكان أبو دجانة شجاعاً يختال عند الحرب،


وله عصابة حمراء فلفها على رأسه ومشى يختال الصفوف،


فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم


حين رآه يتبختر في مشيته بين الصفوف:


( إنها لمشية يبغضها الله إلا في مثل هذا الموطن )


ثم رمى أبو دجانة بنفسه في المعركة، فجعل لا يلقى أحداً إلا قتله،



كيف كان استبسال المسلمين في قتال المشركين يوم أُحُد ؟


ج كان استبسال المسلمين في قتال المشركين يوم أُحُد، أن تفانوا في جهادهم،


فقد عانت جنود قريش من صلابة جند رسول الله صلى الله عليه و سلم ،


وما سقط شهيد إلا وقد تجندلت عشرات الرقاب الكافرة، حتى ولوا هاربين.


يقول الله تعالى:


{ سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ


مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَمَأْوَاهُمْ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ (151)


وَلَقَدْ صَدَقَكُمْ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ ...(152) }


(سورة آل عمران).



كيف استبسل (غسيل الملائكة) حنظلة بن أبي عامر لما سمع صوت الجهاد لغزوة أُحد ؟


ج حنظلة بن أبي عامر ،كان متزوجاً ولم يُسْلِمْ وبات عريساً ليلته،


وعندما سمع صوت الجهاد في غزوة أُحد، فقام فلبس درعه وحمل سلاحه


ولحق بالمعركة وهي دائرة، فخاضها وقاتل حتى استشهد،


فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم:


( إن صاحبكم لتُغْسِّله الملائكة ، فاسألوا أهله ما شأنه ؟ )


فسألوها، فأخبرتهم أنه خرج من عندها وهو جنب، فغسلته الملائكة،


ودخل الجنة ولم يصل لله ركعة.



كيف قُتِلَ حامل لواء قريش في معركة أُحد ؟


ج قُتِلَ حامل لواء قريش في معركة أحد: طلحة العبدري،


حينما تقدم يطالب فرسان المسلمين بالمبارزة، فاندفع نحوه الزبير بن العوام،


يقفز على جمله، ويمسك به ويسقطه على الأرض، ويجز رقبته في سرعة وكأنه شاة.


ويروى أن رسول الله صلى الله عليه و سلم أعطى اللواء لعلي بن أبي طالب


بعد استشهاد مصعب بن عمير رضي الله عنهما،


فتقدم علي باللواء وبارز أبا سعد بن طلحة حامل لواء المشركين القرشيين،


فضربه عليّ فصرعه، ثم انصرف عنه ولم يجهز عليه،


فقيل له: أفلا أجهزت عليه؟ قال: إنه استقبلني بعورته، وعرفت أن الله قد قتله.



ما هى أسوأ كارثة لحقت بالمسلمين في غزوة أُحد ؟


ج أسوأ كارثة لحقت بالمسلمين في غزوة أُحد، اثنتان:


مصرع عم رسول الله صلى الله عليه و سلم: حمزة رضي الله عنه.


و النكسة التي أصابت جيش المسلمين بسبب موقف الرماة.



من هو الذي قتل عم رسول الله صلى الله عليه و سلم: حمزة رضي الله عنه ؟


ج الذي قتل عم رسول الله صلى الله عليه و سلم: حمزة رضي الله عنه،


غلام جبير بن مطعم المسمى (وحْشِي)، حيث دفعه سيده ثأراً لمقتل عمه في غزوة بدر،


وكان وحشي يجيد الرماية، فرَمْيَتَه لا تكاد تخطئ، وقد قال في وصفه لمقدمه على قتل حمزة:


" وهززت حربتي، حتى إذا رضيت منها دفعتها عليه، فوقعت في ثنته،


حتى خرجت من بين رجليه، فأقبل نحوي، فَغُلِب فوقع،


وأمهلته حتى إذا مات جئت فأخذت حربتي، ثم تنحيت إلى المعسكر،


ولم تكن لي بشيء حاجة غيره".



كيف كانت نتيجة غزوة أُحد قبل نزول الرماة من على الجبل الذي وضعهم فوقه


رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟


ج كانت نتيجة غزوة أحد قبل نزول الرماة من على الجبل الذي وضعهم فوقه


رسول الله صلى الله عليه و سلم ، أن بوادر النصر قد لاحت أمام المسلمين،


وظن الرماة أن ليس للمشركين رجعة.



كيف تصرف بعض الرماة الخمسين الذين وضعهم رسول الله صلى الله عليه و سلم


على الجبل عندما شاهدوا فرار جنود قريش؟


ج تصرف بعض الرماة الخمسين الذين وضعهم رسول الله صلى الله عليه و سلم


على الجبل عندما شاهدوا فرار جنود قريش، تسرعوا في النزول من على الجبل،


وفي ظنهم أن لا عودة لقريش، ونزلوا إلى ساحة الغنائم،


وكشفوا ظهور المؤمنين لخيل المشركين فكانت الهزيمة للمسلمين.


قال الله تعالى:


{ ... حَتَّى إِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الأَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا أَرَاكُمْ مَا تُحِبُّونَ


مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الآخِرَةَ ثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْ


وَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (152)


إِذْ تُصْعِدُونَ وَلا تَلْوُونَ عَلَى أَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فِي أُخْرَاكُمْ


فَأَثَابَكُمْ غَمّاً بِغَمٍّ لِكَيْلا تَحْزَنُوا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا مَا أَصَابَكُمْ


وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (153) }


(سورة آل عمران).

و نتابع غداً إن شاء الله الجزء الثالث من غزوة أُحُد

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و نستكمل فى الحلقة القادمة غداً إن شاء الله تعالى

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات