صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-23-2015, 06:28 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,986
افتراضي آية و حديث Arabic & English


من:الأخ / مــحــمــد نــجــيـــب
بسم الله الرحمن الرحيم
{ إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْـزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ

مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ

وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا

كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }


[ يونس 24 ]
ضرب تبارك وتعالى مثلا لزهرة الحياة الدنيا وزينتها وسرعة انقضائها

وزوالها بالنبات الذي أخرجه الله من الأرض بماء أنزل من السماء

مما يأكل الناس من زروع وثمار على اختلاف أنواعها وأصنافها

وما تأكل الأنعام من أب وقضب وغير ذلك

{ حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا }

أي زينتها الفانية

{ وَازَّيَّنَتْ }

أي حسنت بما خرج في رباها من زهور نضرة مختلفة الأشكال والألوان

{ وَظَنَّ أَهْلُهَا }

الذين زرعوها وغرسوها

{ أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا }

أي على جذاذها وحصادها فبينما هم كذلك إذ جاءتها صاعقة

أو ريح شديدة باردة فأيبست أوراقها وأتلفت ثمارها ولهذا قال تعالى

{ أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا }

أي يابسا بعد الخضرة والنضارة

{ كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ }

أي كأنها ما كانت حينا قبل ذلك

ثم قال تعالى :

{ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ }

أي نبين الحجج والأدلة

{ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ }

فيعتبرون بهذا المثل في زوال الدنيا من أهلها سريعا مع اغترارهم بها وتمكنهم

وثقتهم بمواعيدها وتفلتها عنهم فإن من طبعها الهرب ممن طلبها

والطلب لمن هرب منه

{ Verily the likeness of (this) worldly life is as the water ( rain )

which We send down from the sky,

so by it arises the intermingled produce of the earth of which

men and cattle eat until when the earth is clad

with its adornments and is beautified, and its people think

that they have all the powers of disposal over it,

Our Command reaches it by night or by day and We make it

like a clean-mown harvest,

as if it had not flourished yesterday !

Thus do We explain the Ayât

( proofs, evidences ,verses, lessons, signs, revelations, laws, etc )

in detail for the people who reflect }

[ Yunus 10:24 ]

‏ حدثنا ‏ ‏يحيى بن حكيم ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو داود ‏ ‏حدثنا ‏ ‏المسعودي :

‏ ‏أخبرني ‏عمرو بن مرة ‏عن‏ ‏إبراهيم ‏‏عن ‏علقمة ‏‏عن‏ ‏عبد الله ‏‏قال ‏:

( اضطجع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏على حصير فأثر في جلده

فقلت بأبي وأمي يا رسول الله لو كنت آذنتنا ففرشنا لك عليه شيئا يقيك منه

فقال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏:

ما أنا والدنيا إنما أنا والدنيا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها‏ )


أخرجه ابن ماجه وصححه الالباني

‏( آذنتنا ) ‏

‏من الإذن بمعنى الإعلام والإخبار

( It was narrated that ‘Abdullah said :

The Prophet (peace be upon him) lay down on a reed mat,

and it left marks on his skin. I said:

May my father and mother be ransomed for you,

O Messenger of Allah! If you had told us we would have

provided you with something that would save you this trouble.

The Messenger of Allah (peace be upon him) said:

What is there between myself and the world ?

This world and I are just like a rider who stops to rest beneath

the shade of a tree then goes and leaves it )

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات