صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-28-2010, 11:32 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي الحلقة الحادية و الستــون

الحلقة الحادية و الستــون



الحمد لله المتعالى عن الأنداد المتقدس عن الأضداد

المنزه عن الأولاد المطلع على سر القلب و ضمير الفؤاد
الذى من على العلماء بمعرفته و نور قلوبهم ببدائع حكمته
و جعلهم ورثة انبيائه و صفوته فهم أداء الخليفة
و العارفون بعلم الحقيقة أمتدحهم فى كتابه تفضلا منه و كرما
فقال جل من قائل سبحانه

( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ‏ )


هو الذى يرشد عبده و يهديه و إذا مرض فهو يشفيه و إذا ضعف فهو يقويه
و هو إلذى يطعمه و يسقيه و يحفظه من الهلاك و يحميه
و يحرسه بالطعام و الشراب عما يُرديه
فسبحانه من عالم فى تدبيره و مُبدع فى خلقه و تصويره
عدل بين خلقه بالصحة و الأسقام
واذا شاء وهب العافية و كشف الضر و الألأم و أنزل الداء و الدواء و قدر الحمام
أحمده على مننه الجسام و أشكره على نعمة الاسلام
و أشهد أن لا إلَه إلا الله وحده لا شريك له الكريم الديان
و أشهد أن سيدنا محمد عبده و رسوله المختار
من ولد عدنان المرسل بواضح البيان المبعوث بأعظم شأن و أفصح لسان
صلى الله عليه و على آله صلاة مصونة عن الإنصرام دائمة بدوام الليالى و الأيام



و صلى الله عليه و على سائر أنبياء الله و رُسله
و على آله و صحبه المستمسكين بولائه
و سلم تسليما كثيراً


********************
الدٌعـــــــــــــــــــاء





من أنواع الإستعاذة المأثورة

عن النبى صلى الله عليه و سلم
اللهم جنبنى منكرات الأخلاق و الأعمال و الأدواء و الأهواء
اللهم أنى أعوذ بك من جهد البلاء
و درك الشقاء و سوء القضاء و شماتة الأعداء
اللهم أنى اعوذ بك من الكفر و الدين و الفقر
و أعوذ بك من عذاب جهنم و أعوذ بك من فتنة الدجال
اللهم أنى أعوذ بك من شر سمعى و بصرى
و شر لسانى و قلبى و شر منيى
اللهم أنى أعوذ بك من جار السوء فى دار المقامة ، فأن جار البادية يتحول
اللهم أنى أعوذ بك من القسوة و الغفلة و العيلة و الذلة و المسكنة
و أعوذ بك من الكفر و الفقر و الفسوق و الشقاق و النفاق
و سوء الأخلاق و ضيق الأرزاق و السمعة و الرياء
و أعوذ بك من الصمم و البكم و العمى و الجنون


و الجذام و البرص و سيئ الأسقام

اللهم أنى أعوذ بك من زوال نعمتك
و من تحول عافيتك و من فجأة نقمتك و من جميع سخطك
اللهم أنى أعوذ بك من عذاب النار و فتنة النار

و أعوذ بك من عذاب القبر و فتنة القبر
و شر فتنة الغنى و شر فتنة الفقر و شر فتنة المسيح الدجال
و أعوذ بك من المغرم و المأثم
اللهم أنى أعوذ بك من نفس لا تشبع
و قلب لا يخشع و صلاة لا تنفع و دعوة لا تستجاب
و أعوذ بك من شر الغم و فتنة الصدر
اللهم أنى أعوذ بك من غلبة الدين و غلبة العدو و شماتة الأعداء
و صلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم
********************
الحلَقةَ رقم 61 مِنّ أسَمَاءَ الله الحُسَنَىّ
أسمى الله المعظمين
اَلوالـــى ** المتعالـــى








نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أخى المسلم أولاً الوالى




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



هو الذى دبر أمور الخلق و وليها ، أى تولاها و كان مليا بولايتها

و كأن الولاية تشعر بالتدبير و القدرة و الفعل
و مالم يجتمع جميع ذلك له لم يطلق أسم الوالى عليه
و لا والى للأمور إلا الله تعالى
فأنه المتفرد بتدبيرها أولا
و المتكفل و المنفذ للتدبير بالتحقيق ثانيا
و القائم عليها بالإدامة و الابقاء ثالثا
و الوالى هو من له الملك و الأمر و التدبير
و العلم التام بما كان و بما يكون و بما هو كائن
و جميع الخلق مفترقون إليه و هو غنى عنهم
نواصيهم بيده ، ماضى فيهم حكمه ، عدل فيهم قضاؤه
و هو أرحم بهم من أنفسهم على أنفسهم

هل هناك فرق بين الوالى و الولى ؟؟


الوالى كما ذكرنا عاليه

أما الولى
فهو المحب الناصر و المعين و حبه يظهر فى هدايته للمؤمنين و إحسانه لهم
و نصرته تظهر فى أنه يقمع أعداء الدين و ينصر أولياءه المؤمنين
قال الحق سبحانه و تعالى
{ اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ


وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ


أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }


البقرة 257

والولى يشعر المؤمن بولاية الله الخاصة به
والوالى يشعره بالولايه العامه
أخى المسلم
يجب أن تعلم أن ذكر الله عز و جل بأسمائه الحسنى نعمة متنوعة
يتقلب فيها الذاكرون بين ثمارها و أثارها
و كل أسم له فى القلوب حلاوة و طلاوة و تأثير خاص
يشفى مرضا من أمراضها ، و يلقى فيها حجة تزيد فى إيمانها
فتهتدى بكل أسم إلى سبيل من السبل الموصلة إليه جل شانه
فيترقى الذاكر منهم فى سلم الكمال البشرى إلى غاية محمودة فى الأولين و الأخرين
و يجب أن تعلم أخى المسلم
أن أسم الله الأعظم الوالى لم يرد ذكره فى القرآن الكريم
و لكنه ورد فى سلسلة الأسماء الحسنى التى تضمنها الحديث الصحيح الذى رواه البخارى و غيره
و أغنى عن ذكره ما فى معناه كالولى ، الحكم ، العدل
و غيرها من الأسماء الدالة على الملك و الرعاية و التدبير

قال سبحانه و تعالى


{ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللّهِ


إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ


وَإِذَا أَرَادَ اللّهُ بِقَوْمٍ سُوءاً فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُم مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ }


الرعد11

و هى هنا بمعنى الملجأ و المنقذ
و مالهم من دونه من ملجأ يلجأون إليه
و لا مخلص يدفع عنهم ما أنزله بهم من عذاب
أن هذه الآية تنفى ولاية غير الله ، و تثبت ولاية الله وحده عز و جل
و الوالى أسم يظهر فيه بوضوح تام معنى الولى و المولى
فمن لم يكن وليا و لا مولى لا يكون واليا
و الوالى هو المالك المدبر الحكيم فى أفعاله العدل فى حكمه و قضائه
فهو جل شأنه متصف بهذه الأوصاف جميعا
لأنه الذى يوالى عباده بالإحسان و يمدهم بفيوض الإمتنان
و يثبتهم عند نوازل الأمتحان
و يبسط عليهم جناح الرحمة و الحنان
و إذا علم العبد أن الله هو الحاكم المطلق
و أنه لا راد لقضائه و لا معقب لحكمه
أتخذه وليا يضرع إليه فى قضاء الحاجات و دفع الملمات
و أستعان به على نفسه و شيطانه و هواه و دنياه
و بدأ المسير إليه بالتوبة و الإنابة
و أتخذ لنفسه سلما من الأعمال الصالحة
يرقى عليه إلى منازل القرب و مراتب الحب
و جدير بمن تولى الله أمره أن يأخذ بيده من غواشى الظلام


إلى سرادقات النور و الإكرام


قال الله تعالى
{ اللّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُواْ يُخْرِجُهُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوُرِ


وَالَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْلِيَآؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُم مِّنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ


أُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ }


البقره257


و الذى يعيش فى رحاب هذا الأسم الجليل
لا يوالى من الناس إلا من صفت سريرته


و حسنت أحواله و سمت خصاله

و كان ممن تولاهم الله من عباده المؤمنين
و إذا أمتحن الله عبدا بولاية و خوله سلطانا
فعليه أن يراعى حقوق العباد و يحكم بالحق
و يحسن أختيار البطانة التى تحيط به ممن يعينه على العدل و يجنبه الظلم
و من واجب المؤمن أن يكون واليا على نفسه يسوسها بالحكمة
و يعمل على ترويضها و تهذيبها
حتى يجتاز بها مراتب سلوكها
من نفس أمارة بالسوء إلى نفس لوامة
إلى نفس ملهمة و إلى نفس مطمئنة

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 12-28-2010, 11:33 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي

أخى المسلم
نختتم هذا الشرح البسيط المبسط
بتلك المقولة القيمة التى تقول
إذا أحسن الأنسان سياسة نفسه صلح لسياسة غيره من الناس
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

ثانياً : أسم الله الأعظم المتعالى

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أخى المسلم

يجب أن تعلم أخى المسلم أن أسم الله الأعظم المتعالى
هو الذى جل و عظم عن كل ثناء
فلا يوفيه أحد حقه منه أبدا
مهما عظم شأنه عنده عز و جل و هذا الثناء هو منتهى ما يستطيع العبد أن يلهج به
بالغا ما بلغ من مقامات الحب و مراتب القرب
و هو منتهى الفرار إليه جل جلاله
و الفرار إليه على ثلاث مراتب
فرار من الكفر إلى الإسلام

و هذا الفرار يعتبر خطوة على طريق المعرفه

و فرار من المعاصى إلى الطاعات ،
و هذا الفرار يعد رقيا إلى سلم الكمال البشرى

و فرار منه إليه ،
و هو منتهى الكمال البشرى ، و ذلك مقام النبيين

و قد يحاكيهم فيه إلى حد ما الصديقون
و هم الذين صدقوا الله فى أقوالهم و أفعالهم و أحوالهم
و راقبوه فى جميع تصرفاتهم ، و قصروا هممهم على إبتغاء مرضاته
و وهبوا أنفسهم و أنفاسهم لخالقهم و مولاهم
و من معانى هذا الأسم أنه المتعالى عن الأنداد و الأضداد
فقد تعالى بجلاله و عظيم فضله و واسع رحمته عن الوجود كله
و علوه منزه عن المكان و الزمان
فلا يقال
هو الموجود فى كل الوجود إلا على سبيل المجاز
و لا يقال انه فى السماء ، إلا اذا أردنا العلو المطلق
فقد كان الله و لا شئ معه
فهو الأول بلا بداية و الأخر بلا نهاية
أراد أن يعرف فخلق الخلق و عرفهم بنفسه
فبه عرفوه فعبدوه طوعا و كرها

و المتعالى هو الذى تعالى عما نسبه إليه أهل الإلحاد
من النظراء و الأنداد

فذاته عن هذه متعالية ، كما هى كل ذات عالية

ما الفرق بين العلى و المتعالى ؟؟
أن العلى هو الذى لا تدرك ذاته
و لا يحيط الخلق متفرقين أو مجتمعين بصفة من صفاته
و لا يزيده تعظيم العباد علوا
إذ هو عال بذاته و صفاته على سائر مخلوقاته
غنى عنهم و هم الفقراء غليه
لا تنفعه طاعتهم و لا تضره معصيتهم
و المتعالى
هو العلى بذاته وصفاته و أفعاله عن سائر خلقه
المنزه عن أفك المفترين و غرور المغترين
القاهر بجبروته كل من تحدثه نفسه أن ينازعه فى صفة من صفاته
أو يدعى لنفسه شيئا من المكانة فى هذا الوجود أكتسبها بقدرته
فهو جل شأنه العلى الأعلى المتعالى ، ذو العلا و العلاء و المعالى
و اسماؤه الحسنى يؤكد بعضها بعضا
فهى تألفت فى معانيها و أن تنوعت فى الفاظها
أخى المسلم
قد ورد هذا الأسم فى موضع واحد من الكتاب العزيز
قال تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم

{ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبِيرُ الْمُتَعَالِ }
الرعد 9

{ وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى{19} إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى }

الليل 19- 20


{ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلأَخِي وَأَدْخِلْنَا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ }

الأعراف 151


{ إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِّنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا

فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ }

المؤمنون 109

صدق الله العظيم
و الأعلى هو صاحب العلو المطلق
فليس أحد من عباده له صفة العلو فى أى شئ
مهما أرتفع شأنه و عز جاهه بين الناس

فهو أولا و اخرا عبد ضعيف لا يملك لنفسه نفعا و لا ضرا ،
فقير إلى خالقه و مولاه

فالله عز و جل لا يشترك معه أحد فى صفة من صفاته
فيكون هو جل شأنه أفضل منه فيها


أخى المسلم
أن رحمة الخلق جميعا لا تساوى شيئا فى رحمته عز و جل
و رحمتهم هى قبس من رحمته
فلا تكون هناك مفاضلة بينه و بينهم البتة من أى وجه
فيكون أفعل التفضيل حينئذ دالا على أن الله هو الرحيم بخلقه دون سواه
و إذا فهم المؤمن معنى هذا الأسم المقدس و أكثر من ذكر الله به
أطمأن قلبه و خشعت جوارحه و كفكفت نفسه من غلوائها و غرورها
و تواضع لمن خلقه و سواه و هو يعلم متقلبه و مثواه
و أرتفعت همته إليه جل شأنه
و سلك السبل التى هداه إليها فى كتبه و على ألسنة رسله
و تأدب معه فى سره و علانيته
و لا يتم له ذلك إلا بسياسة النفس و تربيتها و تأديبها و تهذيبها
و الأدب مع الكبير المتعال هو الطريق الآمن إلى مرضاة الله عز و جل
لأن الله تبارك و تعالى غنى عنا و عن عبادتنا
فلا تنفعه طاعتنا و لا تضره معصيتنا
فلا نتمكن من طلب مرضاته إلا بالتأدب فى حضرته

و لن نتمكن من التأدب فى حضرته إلا بمعرفة نعوت جلاله
بقدر طاقاتنا البشرية

و قد عرفنا بها عن طريق هذه الأسماء الحسنى
فان كل أسم منها يذكرنا بالجانب الذى يدل اللفظ عليه بوجه خاص
و بجميع الجوانب الاخرى الدالة على كمال الموصوف بوجه عام

أما بالنسبة للخالق عز و جل فهو يدل بادئ ذى بدء
على أحديته فى الذات و الصفات و الأفعال

مع ما يحتويه لفظه من المعانى التى لا تخرج عن الأحديه بحال
أخى المسلم
نختتم هذا الشرح البسيط المبسط
فنقول
عظم الله فى نفسك ما أستطعت تعظيما يملك عليك مشاعرك كلها
و يأخذ بمجامع قلبك من الأعماق كبره تضرعا و خيفة
و سبح بحمده فى كل ما تراه من عجيب خلقه و بديع صنعه

قال الشاعر
ففى كل شئ له آية تدل على أنه الواحد


رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات