صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-12-2011, 12:28 PM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي حديث اليوم الأربعاء 11.12.1431

حديث اليوم الأربعاء 11.12.1431

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مرسل من عدنان الياس

مع الشكر لموقع بلغوا عنى و لو آية

( من فاتته صلاة العيد )

ثم


( الحمد لله )




1 - ( من فاتته صلاة العيد )

ماذا يفعل من فاتته صلاة العيد مع الجماعة :


سُئِل العلامة الألباني رحمه الله : عَلَّق البخاري في صحيحه عن عطاء


أن من فاتته صلاة العيد صلى ركعتين ،


و ذكر الحافظ أبن حجر في فتح الباري عن ابن مسعود


أن من فاتته صلاة العيد يصلي أربعا و صحح سنده , فما هو الراجح عندكم ؟


فأجاب الشيخ الألباني يرحمه الله :


الصواب تُقضى كما فاتت, هذه قاعدة فقهية أخذت من بعض المفردات


من السنة النبوية ، الصلاة تُقضى كما فاتت,


فصلاة العيد ركعتان فمن فاتته بعذر شرعي


صلاها ركعتين كما يصليها الإمام ,


أما صلاة أربع فذلك زائد و لا نجد له ما يشهد له من السنة .


من سلسلة الهدى و النور 376




2 - ( الحمد لله )

عَنْ ‏أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ ‏عَائِشَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا و عن أبيها أنها قَالَتْ:


كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ و على آله و صحبه وَ سَلَّمَ


‏‏إِذَا رَأَى مَا يُحِبُّ قَالَ :


" ‏الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي بِنِعْمَتِهِ تَتِمُّ الصَّالِحَاتُ " ،


وَ إِذَا رَأَى مَا يَكْرَهُ قَالَ :


" الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى كُلِّ حَالٍ " .


أخرجه ابن ماجه ( 2 / 422 ) و ابن السني ( رقم 372 )


و الحاكم ( 1 / 499 )


و صححه الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 1 / 472 ) .


قال الوالد العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله في


" تفسير جزء عَم " :


و هذا هو الذي ينبغي للإنسان أن يقوله عند المكروه


« الحمد لله على كل حال »


أما ما يقوله بعض الناس


( الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه )


فهذا خلاف ما جاءت به السنة ، قل كما قال النبي عليه الصلاة و السلام :


« الحمد لله على كل حال »


أما أن تقول :


( الذي لا يحمد على مكروه سواه )


فكأنك الان تعلن أنك كاره ما قدر الله عليك ، و هذا لا ينبغي ،


بل الواجب أن يصبر الإنسان على ما قدر الله عليه مما يسوؤه أو يُسره ،


لأن الذي قدره الله عز و جل هو ربك و أنت عبده ،


هو مالكك و أنت مملوك له ، فإذا كان الله هو الذي قدر عليك ما تكره فلا تجزع ،


يجب عليك الصبر و ألا تتسخط لا بقلبك و لا بلسانك و لا بجوارحك ،


اصبر و تحمل و الأمر سيزول و دوام الحال من المحال .


تجد الشرح كاملا هنا :


**********************

و صلِّ الله علي سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم

إنْتَهَى . بعون الله و توفيقه

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات