صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-22-2010, 04:09 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي استراحة الخيرات الرمضانية 20

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على
سيدنا محمد خاتم الانبياء والمرسلين وبعد :

ها هو رمضان يهل علينا ويظلنا بظله فيا سعد من خرج منه فائزا
غانما ويا تعس من ضيعه واتخذه للتسلية والمسلسلات والسهر
والترويح عن النفس ... رمضان عندنا هو صيام وقيام وصلة
ارحام ، رمضان عندنا هو رحمة بالمسكين وانفاق باليمين
واحساس بكل المسلمين... هذه استراحتنا في رمضان اية
وخاطرة ومشاركة ...
هذه استراحة بيتنا الحبيب : بيت عطاء الخير.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وقفة مع اية


{185} كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
فَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا
إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ


سورة ال عمران الاية 185


اذا تذكر المسلم دائما ان لكل اجل كتاب تذكر لقاء ربه وزاد امله
بدخول الجنة واعد العدة لها ، كيف لا وهو يعلم ان الحياة الدنيا
ما هي الا سبيل يقطعه على امل الوصول الى جنان الخلد برحمة
رب العالمين وتوفيقه ...

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لكل يوم خاطرة


حديث : "شهر رمضان أوله رحمه و أوسطه مغفرة و آخره عتق
من النار" وان ضعفه وانكره كثير من علمائنا الاجلاء الا ان هذا
لا ينفي اننا كل يوم نعيش مع نفحات هذا الشهر الكريم اجواء
الرحمة والمغفرة والعتق من النيران ، مضى الثلثان وبقي
الثلث : اللهم تقبل منا...

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

على رفوف مكتبتي


الكتاب : وماذا بعد يا قدس؟


المؤلف : د. سهيلة حماد


دار النشر : مؤسسة الريان


الوصف : اسئلة واجابات في 112 صفحة من القطع الصغير


اذا كانت فلسطين لنا حقا فلماذا لا تعود الينا؟ سؤال كبير وواقعي
ولكن الاجابة عليه كثيرا ما تكون غير واقعية... في هذا الكتابات
اجابات على هذا السؤال وغيره من الاسئلة الغامضة...

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

المسلمون حول العالم


المسلمون في الهند وباكستان


بصورة عفويَّة كان لا بُدَّ من قيام حركات تطالب بحقوق
المسلمين وتحمي وجودهم في الهند بعد الاستقلال، وطالب حزب
الرابطة باستقلال المسلمين في دولة مستقلَّة لهم في باكستان،
بينما رأى آخرون ضرورة المحافظة على الْوَحدة الوطنية من
خلال حزب المؤتمر، وكان يقود هذا الاتِّجاه: جمعية العلماء،
مؤتمر المؤمنين الهنود، وحسين ذاكر، وأبو الكلام أزاد، كما
ظهرت آراء ومواقف أخرى، ويمكن إيجاز المواقف كلها بما يلي:
1-الوَحدة الوطنية من خلال حزب المؤتمر الذي قاده غاندي مع
مجموعة من الشباب من أبرزهم "جواهر لآل نهرو"، و"محمد
علي جناح", وتقوم على بقاء المسلمين والهندوس في دولة
واحدة.

2-الانفصال وتأسيس دولة إسلامية مستقلَّة من المقاطعات التي
يُشَكِّل فيها المسلمون أكثرية، والتي عُرِفَتْ باسم باكستان،
والارتباط مع العالم الإسلامي والأُمَّة المسلمة، وكان على رأس
هذا الاتجاه الشاعر محمد إقبال.

3- الاستقلال في دولة باكستان، والدعوة إلى قومية الإسلامية
الباكستانية، وكان محمد علي جناح أبرز ممثِّلي هذا الاتجاه،
واخْتَلَف مِن أَجْلِه مع عدد من أعضاء حزب الرابطة.


4-بقاء المسلمين والهندوس في دولة واحدة مع تشكيل جمعية
إسلامية قويَّة تعمل على نَشْر الإسلام في صفوف الهندوس
خاصَّة، وكان يخشى هؤلاء أن لا يُطَبّق الإسلام في الدولة
الباكستانية المستقلَّة، وكان من أبرز الدُّعاة لهذا الاتجاه أبو
الأعلى المودودي، الذي ألَّف فيما بعدُ حزب الجماعة الإسلامية


وفي هذه الأثناء نَشَطَت مجموعة من التنظيمات الجديدة من
أهمِّها الجماعة الإسلامية التي أسسها الشيخ أبو الأعلى
المودودي سنة (1360هـ= 1941م)، وهي تهتم بمشاكل
المسلمين في الهند، وتعمل على تجميعهم، وتوحيد صفوفهم
، ودعوة غير المسلمين إلى الإسلام، وللجماعة قَبُول واسع لدى
مسلمي الهند، وتمتلك العديد من المشروعات الإسلامية
والمدارس والجامعات.


ثم جماعة التبليغ التي أسَّسها محمد إلياس الكندهلوي عام
(1362هـ=1943م)، والتي ينتقل أفرادها بين القرى والمدن،
وتعتمد الوعظ أساسًا لعملها, وينتشر أتباع ومريدو هذه الجماعة
في معظم أرجاء الهند

وفي أثناء مشاركة الهند في الحرب العالمية الثانية إلى جانب
بريطانيا والحلفاء وَعَدَ البريطانيُّون الهنودَ بالاستقلال، على أن
تكون الهند محميَّة مستقلَّة ضمن الكومنولث البريطاني، فرفض
الهنود هذا العرض، وأَعْلَن الشعب الهندي العصيان المدني في
عام (1361هـ= 1942م)؛ فقامت الحكومة البريطانية بقمع هذه
الاحتجاجات السلمية، وتمَّ سجن رموزها، ولم يُفْرَج عنهم إلا بعد
انتهاء الحرب العالمية الثانية.


ثم عادت مفاوضات الاستقلال بين الهنود والحكومة البريطانية،
إلا أنها تعقَّدت بسبب مطالبة مسلمي الهند بدولة أخرى مستقلَّة.


وفي 17 يوليو 1947م أصدر البرلمان البريطاني قانون استقلال
الهند الذي أنهى الحكم البريطاني لها، وتمَّ تنفيذ القرار في 15
أغسطس من العام نفسه، وأَوْعَزَت بريطانيا بعد انسحابها إلى
تلك الإمارات التي كانت تحكمها في الهند بأن تنضمَّ إمَّا إلى الهند
أو باكستان وَفْقًا لرغبة سكانها، مع الأخذ بعين الاعتبار
التقسيمات الجغرافية في كل إمارة، وتكوَّنت تَبَعًا لذلك دولتا الهند
وباكستان، حيث استقلَّت باكستان في 14 أغسطس 1947م
، وأصبح محمد علي جناح حاكمًا عامًّا لباكستان، واخْتِيرَت
كراتشي عاصمة لها، بينما حصلت الهند على استقلالها في
اليوم التالي، وأصبح جواهر لآل نهرو رئيسًا لوزرائها،
واخْتِيرَت نيودلهي عاصمة لها.


وتَكَوَّنت باكستان من جزأين: باكستان الغربية وباكستان
الشرقية، يفصل بينهما الجزء الشمالي للهند.


إلاَّ أن ثلاث إمارات لم تتَّخذ قرارًا بالتقسيم هي: حيدر آباد،
وجوناغاد، وكشمير، ثم قرَّر حاكم إمارة جوناغاد المسلم أن
ينضمَّ إلى باكستان, ولكنَّ الهند احتلَّتها وضمَّتها، وطردت
حاكمها المسلم، وحدث الشيء نفسه في ولاية حيدر آباد، حيث
أراد حاكمها المسلم أن يظلَّ مستقلاً بإمارته، ولم تُقِرَّه الأغلبية
الهندوسية في الولاية على هذا الاتجاه، فتدخَّلت القوَّات الهندية
في 13 سبتمبر 1948م، مما جعلها ترْضَخ للانضمام إلى الهند،
بينما استقلَّت سيلانونيبال بوتان، وكوَّنت دُولاً مستقلَّة.


أما كشمير فقد كان وضعها مختلفًا عن الإمارتين السابقتين، فقد
قرَّر حاكمها الهندوسي هاري سينغ - بعد أن فشل في أن يظلَّ
مستقلاً - الانضمام إلى الهند متجاهلاً رغبة الأغلبية المسلمة

بالانضمام إلى باكستان، ومتجاهلاً القواعد البريطانية السابقة
في التقسيم.

حيث كانت تتكوَّن في وقت التقسيم من عدة مناطق؛ هي: وادي
كشمير، وجامو، ولاداخ, وبونش، وبلتستان، وجلجت، وبعد عام
(1366هـ =1947م) سيطرت الهند على جامو ومنطقة لاداخ
، وبعض الأجزاء من مقاطعتي بونش وميربور ووادي كشمير –
أخصب المناطق وأغناها - في حين بسطت باكستان سيطرتها
على ما يسمى الآن بكشمير الحُرَّة وهي مناطق بونش الغربية،
ومظفر آباد، وأجزاء من ميربور، وبلتستان، واتخذت الهند من
مدينة سرينغار عاصمة صيفية للإقليم، ومن مدينة جامو
عاصمة شتوية له، في حين أطلقت باكستان على المناطق التي
تُسَيْطِر عليها كشميرَ الحُرَّة وعاصمتها مظفر آباد.


وقد شهد إقليم كشمير فترات تاريخية متعدِّدة، فقد حكمها الإسلام
قرابة خمسة قرون من 1320 إلى 1819م، على ثلاث فترات
هي: فترة حكم السلاطين المستقلين (1320 – 1586م), ثم فترة
حكم المغول (1586 – 1753م), وأخيرًا فترة حكم الأفغان
(1753 – 1819م).

ثم حكم السيخ كشمير مدَّة ثمان وعشرين سنة (1234-1262هـ
= 1819-1846م) حيث انتشر الظلم وسوء المعاملة، فأُهْرِيقَت
الدماء، وأُحْرِقت المساجد، واستُعْمِل بعضها اصطبلاً للخيول،
ثم جاء الإنجليز واحتلوا كشمير عام (1262هـ= 1846م).


ثم باع البريطانيون عام (1262هـ= 1846م) ولاية جامو
وكشمير إلى عائلة الدوغرا، التي كان يتزعمها غلاب سينغ
بمبلغ 7.5 مليون روبية بموجب اتفاقيتي لاهور وأمرتسار،
واستطاع غلاب سينغ الاحتفاظ بسيطرته على الولاية، وبقيت
عائلته من بعده في الحكم حتى عام (1366هـ= 1947م)، العام
الذي حدث فيه التقسيم.


وحديثًا شكلت قضية كشمير - منذ إعلان جواهر لآل نهرو ضمَّها
إلى الهند عام 1947م - الفتيل الذي ظلَّ يُشعِل التوتر باستمرار
بين نيودلهي وإسلام آباد، وسبَّبت ثلاثة حروب بينهما في أعوام
1949م، 1965م، 1971م، فخلَّفت مئات الآلاف من القتلى في
الجانبين، كما أنها دفعت البلدين إلى الدخول في سباق التسلُّح
عام 1974م للوصول إلى توازن القوَّة بينهما، وبالرغم من
قرارات الأمم المتحدة التي دَعَتْ منذ الخمسينات من القرن
الماضي إلى تنظيم استفتاء لسكان الولاية لتقرير مصيرهم بشأن
الانضمام إلى الهند أو باكستان، إلا أن الهند كانت ترفض دائما
النزول على هذه القرارات، في الوقت الذي كانت باكستان تعلن
قَبُولها بها، لتبقى الحرب هي الخيار الوحيد أمام الدَّوْلتين
لتصفية المشكلة، ومنذ نهاية الثمانينات من القرن المنصرم
ظهرت بشكل قويٍّ جماعات الجهاد الكشميري التي كانت
موجودة في السابق بشكل مشتَّت، ونظَّمت صفوفها لمقاومة
الاحتلال الهندي للجزء الباكستاني ذي الأغلبية المسلمة،
ونجحت هذه المقاومة في أن تدخل تغييرات جوهرية على برامج
الأحزاب السياسية في الدولتين بحيث أصبحت جزْءًا من الواقع
الكشميري، والذي يجب التعامل معه سياسيًّا أو عسكريًّا، وباتت
الحلول المقترحة لمشكلة كشمير غير قادرة على تخطِّي حركة
المقاومة ومطالبها وأَجِنْدَتها


وكان التقسيم السياسي والجغرافي لشبه القارة الهندية معقَّدًا؛
لأنه على أُسُس دينية وإثنية من ناحية، ولأنه لم يؤخذ في
الحسبان توازن القوى البشرية والاقتصادية والإستراتيجية من
ناحية أخرى.


وبعد التقسيم تمَّت هجرات معاكسة بين البلدين، حيث هاجر
المسلمون (ستة ملايين مسلم) من الهند إلى باكستان، وهاجر
الهندوس (مليوني هندوسي) من باكستان إلى الهند.


ولم يتمَّ التقسيم بالأمر السهل، فقد حدثت المذابح، وكانت أشدَّ
بكثير من المذابح التي قامت قبل التقسيم، إذ بدأ انتقال سكان
الأقلِّيَّات إلى حيث تزداد نسبة إخوانهم، فحدث للمسلمين الذبح
والقتل، فقد أحرق الهندوس والسيخ القطارات التي كانت تنقل
المسلمين إلى باكستان، وخاصَّة من بنجاب الشرقية التي بقيت
مع الهند إلى بنجاب الغربية التي كانت ضمن ولايات باكستان،
وقامت الفتنة في البنجاب الشرقية، واستمرَّت الفتن حتى خرج
كلُّ المسلمين من هذه المقاطعات، وقد تعرَّضوا للقتل والحرق
وسبي النساء في المدن والقرى ومحطات السكك الحديدية،
ولا يمكن تفصيل هذه الأحداث لكثرتها، ولما فيها من مآسٍ،
فعمَّت أكثرَ المناطق وخاصَّة دِهْلَى، وقُتِلَ مائتا ألف مسلم في
يومين فقط في مدينة "أمرتسار" وذلك يومَيْ 24 و25 شوال
(1366هـ= 1947م)، كما لم تَخْلُ منطقة من ذلك، سواء أكان في
"بيهار"، أم في البنغال العربية، أم في الجنوب، أم في الشمال
والوسط

ورغم ذلك ظلَّ في الهند ما يقرب من 150 مليون مسلم، فضَّلوا
البقاء على الأرض الهندية ولم يهاجروا لباكستان، وهم الذين
يتحمَّلون إلى اليوم الاعتداءات المتكرِّرة من جانب الهندوس.


كما يعاني مسلمو الهند من مشكلات متعدِّدة، من أهمِّها مشكلة
الفقر، حيث تصل نسبة المعدومين بينهم إلى أكثر من 75%,
وكذلك التخلُّف التعليمي وندرة فرص العمل؛ حيث تتوزع على
المسلمين بطريقة غير عادلة؛ ففي مجال الزراعة يعمل أكثر من
70% من المسلمين فيها، ويعمل 1% أو أقل في مجالات
الصناعة, كما يقوم المتعصِّبون الهندوس بالاضطرابات
المناهضة للإسلام حاملين ملصقات مكتوب عليها: " اتركوا
القرآن أو اتركوا الهند", إضافةً إلى تعرُّض الشريعة الإسلامية
في المجتمع الهندي إلى عمليَّات تقليص خطيرة؛ حيث أُبْطِلَ
القانون الإسلامي في مجال الجريمة، والعقود، والأرض،
والإدلاء بالشهادة، وغير ذلك من المشكلات



المصدر : موقع قصة الاسلام
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وفي الختام ...


العيش ماض فاكرم والديك به

والام اولى باكرام واحسان

وحسبها الحمل والارضاع تدمنه

أمران بالفضل نالا كل انسان

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات