صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-21-2019, 12:16 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,597
افتراضي دراسة: أدوية يمكنها منع انتقال الإيدز

[/U][/SIZE][/COLOR]
من الأخ الدكتور المهندس / محمد الجندي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

دراسة: أدوية يمكنها منع انتقال الإيدز



تجدد حماس الباحثين الساعين لإيجاد وسيلة لمنع انتقال مرض الإيدز الذي قتل الملايين بعد أن
كشفت دراسة جديدة قدرة نوع من الأدوية على منع انتقاله عن طريق ممارسة الجنس. فهل سنشهد نهاية قريبة لهذا المرض القاتل؟

ذكرت نتائج دراسة حديثة صدرت في دورية "ذه لانسيت" العلمية أن الأدوية التي تقمع فيروس
نقص المناعة البشرية "الإيدز" تمنع انتقال المرض أثناء ممارسة الجنس. وأجريت الدراسة على نحو 1000
من الأزواج الرجال المثليين على مدى ثماني سنوات، ممن يعاني أحد طرفي العلاقة من مرض الإيدز أو
يُعالج بمضادات الفيروسات القهقرية. ولم تنتقل أي عدوى إلى الشريك الآخر في العلاقة بعد استخدام الأدوية،
حسب الدراسة التي نشرت نتائحها مجلة "فوكوس" الألمانية في موقعها الإلكتروني.

والاستخدام الطويل الأمد للعقاقير هو الطريقة الوحيدة المتوفرة حاليا لعلاج الإيدز.
ويتم علاج الملايين من مرضى هذا المرض الفتاك الذي ينتقل عن طريق ممارسة الجنس،
عبر ما تسمى بمضادات الفيروسات القهقرية، والتي تكبح جماح فيروس الإيدز إلى أقصى حد
ممكن ووفقا لتطور الإصابة بالإيدز، لكنها لا تحرر الشخص المصاب من المرض.

من جانبها، أشارت منظمة الصحة العالمية إلى انخفاض هائل في معدلات الوفيات
والمعاناة عقب استخدام نظام رصين للعلاج بمضادات الفيروسات القهقرية،
وخاصة في المراحل المبكرة للإصابة بالمرض. وعلاوة على ذلك، فإن توسيع
نطاق إتاحة العلاج بالأدوية المضادة للفيروسات القهقرية يمكن أيضا أن يحد من انتشار فيروس الإيدز.

وقدرت المنظمة في عام 2010 عدد المتعايشين مع فيروس الإيدز بنحو 34 مليون شخص،
أكثر من 30 مليون مريض يعيشون في بلدان منخفضة الدخل وأخرى متوسطة الدخل.

فيما قدر الباحثون المشرفون على الدراسة العلمية أنه لولا استخدام هذه الأدوية لكان نحو 470 شخصا
ممن أجريت عليهم التجارب قد أصيبوا بالمرض، أي نحو 47 بالمائة منهم.

وقال أليسون رودجر من جامعة لندن كوليج والمشرف على الدراسة إنها "أعطت أدلة قاطعة على
أن خطر انتقال فيروس الإيدز عند الرجال المثليين يقل إلى الصفر في حالة استخدام المضادات للفيروسات القهقرية".

وفي شهر مارس /آذار الماضي كان قد كشف علماء في بريطانيا عن حالة شفاء كاملة لمريض
مصاب بالإيدز بعد عملية زراعة خلايا جذعية في النخاع العظمي. ما يعني أنه ربما يصبح ثاني شخص يتم علاجه
من الفيروس. وبالرغم من بقاء المريض في فترة سكون لمدة 18 شهرا، حذر الباحثون الذين
أعدوا دراسة بريطانية نشرت في آذار/مارس في دورية "نيتشر" العلمية بأنه من السابق لأوانه القول إنه تم علاجه.

وهناك حالة واحدة فقط موثقة لمعالجة فيروس الإيدز قبل 12 عاما في برلين، حيث تمت المعالجة
بزرع خلايا جذعية من متبرع في النخاع العظمي له. ودخل الرجل، الذي أطلق عليه مريض
برلين نظرا لتلقيه العلاج في برلين، في سكون دائم للمرض. ومع ذلك فإن عدة محاولات لتكرار إجراءات العلاج بهذه الطريقة قد باءت بالفشل.

لكن الدراسة الحديثة التي نشرت في دورية "ذه لانسيت" قدمت دليلا علميا على وسيلة
لمنع انتقال المرض في بعض الحالات، وربما ستقلل من نسبة المصابين به في العالم.



رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات