صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-13-2016, 02:17 PM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,804
افتراضي إهمال الأمهات ( الجزء الثاني - 02 )


من: الأخت / غـــرام الغـــرام
إهمال الأمهات
( الجزء الثاني - 02 )


حل مثالي

( ف) ربة منزل، تعتقد أن العديد من الحوادث
التي يتعرض لها الأطفال هي بسبب انشغال أولياء الأمور
أثناء القيادة في أمور كثيرة لا تجعلهم بكامل الانتباه لحركة المرور،
حيث أن الحادث يقع في لحظات قصيرة جداً،
ومن أهم الأمور التي تنشغل بها الأمهات أثناء القيادة
هم الأطفال بالدرجة الأولى، يليها التحدث مع الغير
أو قراءة الجرائد، أو الانشغال بالهاتف النقال.

وحول الإجراءات التي تتبعها ( ف) أثناء القيادة
تؤكد حرصها على استخدام حزام الأمان للأطفال أثناء القيادة،
فالتوقف المفاجئ للمركبة عند حدوث اصطدام مروري
يعرض الركاب للاندفاع داخل المركبة مما يؤدي إلى تعرضهم للأذى،
في حين لو تم ربط حزام الأمان والتزام الأطفال
بالجلوس على المقاعد المخصصة لهم من شأنه التقليل
من مخاطر الحوادث المرورية على الأطفال

وأوصت ( ف) الأمهات باللجوء إلى القيادة المتأنية
أثناء وجود أطفال في السيارة، لأن وجودهم مسؤولية
يجب التنبه لها والحرص عليها

وأوضحت ( ف) ربة بيت أن من الأمور الشائعة بين الأمهات
اللاتي يقدن السيارات عدم وضع الأطفال في المقاعد الملائمة
أو ارتداء حزام الأمان ولسوء الحظ،
فإن الأطفال غير المقيدين أو المثبتين بشكل جيد
في السيارة أكثر عرضة للإصابة وتعرضهم لإصابات خطيرة
وخطر الموت في حال وقوع حادث مروري،
مشيرة إلى أن هناك الكثير من التصرفات من بعض السيدات
التي تسبب الحوادث منها حمل الطفل أثناء القيادة
متعللة بأنه لن يتوقف عن البكاء إلا إذا
أجلسته في حضنها , وهذا أمر يفقد التركيز
ويتسبب في حوادث مرورية

وقالت إن فئة كبيرة من الأمهات تنقصهن الثقافة المرورية
والأساسيات بكيفية التعامل مع أطفالهن داخل المركبة
وانه يبقى الدور على حملات التوعية بالاستمرار بالتحذير
من جلوس الأطفال الخاطئ في المقاعد الأمامية
وأحياناً في أحضان الآباء والأمهات وبطريقة غير سليمة

وذكرت ( ش ) ربة بيت

أن مشكلة حوادث الأطفال
تعد من أهم وأبرز مشكلات العصر الحديث
والتي تعاني منها الدول المتقدمة لما تخلفه من إعاقات
ومن كلفه اقتصادية لعلاج الضحايا

وأشارت إلى أن معظم الدراسات العالمية
ترجع كثرة تعرض الأطفال للإصابات داخل السيارة
إلى عدم اتباع وسائل السلامة للأطفال مثل ربط حزام الأمان
أو تثبيت المقاعد الخاصة بالأطفال الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات،
حيث أثبتت الدراسات العلمية أن استخدام حزام الأمان
والمقاعد المخصصة للأطفال تقلل من احتمال وفاة الأطفال
في الحوادث بنسبة 70% كما تقلل إمكانية إصابتهم
بإصابات خطيرة بنسبة 50%

وأكدت أهمية تضمين برامج التوعية المرورية
بأهمية استخدام حزام الأمان ومقاعد تثبيت الأطفال داخل المركبة
وكذلك داخل المدارس يجب توعية العاملين في هذا القطاع
من مشكلات حوادث الأطفال، وان تصدر نصوص قانونية
تلزم السائق بضمان أن الطفل الأقل من 14سنة،
والذي يجلس على المقعد الخلفي؛
يجب أن يرتدي أداة تثبيت ملائمة

وقالت ( ع ) موظفه

إن الأطفال يتعرضون لحوادث المرور سواء بسببهم
أو بسبب أخطاء الآخرين وأنهم يشكلون نسبة مرتفعة من ضحايا
الحوادث المرورية، مشيرة إلى ضرورة التعاون
مع وزارة التربية والتعليم لإدخال برنامج تعليمي في المناهج
يختص بالثقافة المرورية

وأوضحت انه بالنسبة إلى القيّمين على برامج توعية الأطفال
حول السلامة المرورية، تقع على عاتقهم مهام إعطاء المعلومات
وتوجيه سلوك الأطفال وتصحيح معلوماتهم الخاطئة
حول قواعد المرور المختلفة

ارشادات

•• لا تسمح لطفلك بالوقوف
أو الجلوس في المقاعد الأمامية

•• لا تترك الأطفال وحدهم في السيارة

•• احذر مخاطرة الأطفال في قطع الطريق

•• ضع طفلك في المقعد المخصص له
واربط حزام الأمان

•• حزام الأمان
يقيد الأطفال من العبث في المركبة

•• الأطفال
أكثر عرضة للإصابات عند عدم ربط حزام الأمان

•• علم أطفالك أصول السلامة المرورية


تغريم سائق وإلزامه بالدية لدهسه عابر طريق

قضت محكمة السير والمرور
برئاسة القاضي جاسم محمد إبراهيم
بمعاقبة المتهم الباكستاني (أ.م- 27 عاماً- سائق)
بتغريمه مبلغ سبعة آلاف درهم، وإلزامه بحصته من الدية الشرعية
المقدرة بمبلغ مئة وعشرين ألف درهم،
يؤديها لورثة المجني عليه (ر.ك)،
وذلك عن تهمة قيادة المركبة بتهور دون الأخذ بظروف الحال
بعدم تقديره لمستعملي الطريق، الأمر الذي أدى إلى
دهسه المجني عليه وإصابته بإيذاء جسماني أدى إلى وفاته،
وعن تهمة التسبب بالخطأ في إلحاق الأضرار
بممتلكات الآخرين.


وكان المتهم قد قاد مركبته على شارع الشيخ زايد
بالاتجاه من الجسر الثالث إلى الجسر الثاني دون تقديره
لمستعملي الطريق، ودهس المجني عليه الذي كان يعبر الطريق
من جهة اليمين إلى اليسار بالنسبة للمتهم،
كما تسبب بإلحاق الأضرار بالمركبة المملوكة للغير.

متهم لا يحمل رخصة قيادة دهس شخصين

قضت محكمة السير والمرور بدبي
برئاسة القاضي الدكتور أحمد حسن المطوع،
بمعاقبة المتهم الأول(ي.م) بالحبس لمدة شهر
وبتغريمه مبلغ 7000 درهم، وذلك عن تهمة التسبب خطأ
في وفاة شخص والمساس خطأ بسلامة جسم الغير،
وبتغريمه مبلغ 2000 درهم عن تهمة السوق بدون رخصة قيادة،
وألزمته بدفع الدية الشرعية المقدرة بمئتي ألف درهم
تؤدى لورثة المجني عليه (أ.ع).

كما قضت المحكمة بمعاقبة المتهم الثاني (ت.ع)
بتغريمه مبلغ 500 درهم، وذلك عن تهمة السماح للمتهم الأول
بسوق مركبة وهو لا يحمل رخصة قيادة.

وكان المتهم الثاني وبصفته مشرف عمال في الشركة،
سمح للمتهم الأول بقيادة المركبة بموقع عمل الشركة
وهو لا يحوز رخصة قيادة من قبل سلطة الترخيص بالدولة،
وحال قيادته لها رجع بها إلى الخلف دون الأخذ بظروف الحال
بعدم مراقبته الطريق من خلفه، الأمر الذي تسبب بدهس
كل من المجني عليه الأول (م.ع) والثاني (أ.ع)
اللذين كانا يقفان أمام إحدى المركبات المستوقفة بذات المكان،
وإصابتهما بإيذاء جسماني أدى إلى وفاة الثاني على الفور
متأثراً بإصابته البليغة.

وثبت في التقرير الطبي أن المجني عليه الأول
أصيب من جراء الحادث بكسور متعددة في الوجه،
وأن السبب المباشر الذي أدى إلى وفاة المجني عليه الثاني
هو نتيجة إصابته البليغة بالرأس والصدر



18 إصابة وحالتا وفاة أول من أمس

بلغ عدد الإصابات التي نجمت عن حوادث المرور
في مختلف مناطق دبي أول من أمس واستقبلها مركز الإصابات
والحوادث في مستشفى راشد 20 إصابة منها حالتا وفاة
وحالتان بليغتان و8 حالات متوسطة و8 حالات بسيطة.

وقال عيسى كاظم
رئيس شعبة سجلات الحوادث في مستشفى راشد

بأنه تم إدخال 4 حالات إلى المستشفى
فيما غادرت 14 حالة أخرى
المركز بعد تلقي الإسعافات الأولية والعلاج.

فاعتبروا يا أولى الألباب

مناظر المصابين في مركز الحوادث والإصابات في مستشفى راشد
تقشعر لها الأبدان، شباب يتحركون على كراس متحركة،
وآخرون مسجون على ظهورهم لا يسمح لهم بالحركة
وأمهات يذرفن الدمع على من كانوا بالأمس القريب
أسوداً في عرائنهم.

أحلام تحطمت ومستقبل أضاعته
لحظات اندفاع وتهور

ولكن هل ينفع الندم ؟

في هذه الزاوية اليومية من حملة المرور
سنتوقف فيها مع شباب أصيبوا بحوادث السيارات
لنستمع منهم علها تكون عبرة

يرقد مصطفي محمود في المستشفى
الذي انقلبت به السيارة وهو يسير على سرعة عالية جداً
في غيبوبة شبه دائمة فقد أصيب بنزيف دماغي حاد
حسب وصف الأطباء.

والدته أثناء علمها بالخبر أصيبت هي الأخرى
بسكتة قلبية أدخلت على أثرها لقسم العناية المركزة
تعافت منها بعد أسبوعين من العلاج المكثف.

تجلس معظم وقتها إلى جانب ابنها الفاقد الوعي
تناديه وتتكلم معه عسى أن يشفي غليلها ولو بكلمة،
وتتضرع إلى الله العلي القدير أن يشفيه مما هو فيه
ويعيده لها سالماً خاصة وانه الابن الأكبر ضمن أربع بنات

والدته الثكلى تقول

ان ابنها كان على وشك أن ينهي دراسته الجامعية
للوقوف إلى جانب أبيه في العمل ولكن القدر كان أسرع،
وتتمنى على كل الشباب تجنب السرعة
حتى لا يصيبهم ما أصاب فلذة كبدها
فارحموا أمهاتكم ولا تكونوا سبباً في تعاستهم

تم بحمد الله وفضله

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات