صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل بيت عطاء الخير لنشر رسائل اسلامية تهدف الى إعادة الأخلاق الأسلامية للاسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-11-2016, 12:41 AM
هيفولا هيفولا غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 7,422
افتراضي القران تدبر و عمل-5-

♡♡ القران تدبروعمل ♡♡



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةاليوم الخامس

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةسورة البقرةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةالصفحة الثامنة 🏼🏼نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



http://d.top4top.net/m_766jhl7.mp3

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

http://altadabbur.com/download/pdf/008.pdf

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

- صفحة 8 - نص وصوت

" https://youtu.be/lHQz6w4fKTk


الوقفات التدبرية- التوجيهات- الأعمال- المعاني
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةالوقفات التدبريةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

١﴿ وَأَغْرَقْنَآ ءَالَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ﴾
أغرقناهم وأنتم تنظرون؛ ليكون ذلك أشفى لصدوركم، وأبلغ في إهانة عدوكم. ابن كثير: 1/87.
✅السؤال: توعد فرعون المؤمنين بالصلب ليتشفى بهم، فعامله الله بمثل ما توَعَّدَ به، بيِّن ذلك.
٢﴿وَإِذْ وَٰعَدْنَا مُوسَىٰٓ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً ثُمَّ ٱتَّخَذْتُمُ ٱلْعِجْلَ مِنۢ بَعْدِهِۦ وَأَنتُمْ ظَٰلِمُونَ﴾
وخصَّ الليل بالذكر؛ إشارة إلى أن ألذ المناجاة فيه. البقاعي: 1/133.
✅السؤال: لماذا خصَّ الليل دون النهار بالمناجاة؟
٣﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِۦ يَٰقَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِٱتِّخَاذِكُمُ ٱلْعِجْلَ فَتُوبُوٓا۟ إِلَىٰ بَارِئِكُمْ﴾
الفعل الذي فعلوه فظلموا به أنفسهم هو ما أخبر الله عنهم من ارتدادهم باتخاذهم العجل ربا
بعد فراق موسى إياهم. الطبري: 2/72.

✅السؤال: غياب العلماء والصالحين عن المجتمع مظنة انحرافه, وضح ذلك.
٤﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِۦ يَٰقَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُم بِٱتِّخَاذِكُمُ ٱلْعِجْلَ﴾
جعلتم أنفسكم متذللة لمن لا يملك لها شيئاًً ولمن هي أشرف منه، فهذا هو أسوأ الظلم؛
فإن المرء لا يصلح أن يتذلل ويتعبد لمثله، فكيف لمن دونه من حيوان! فكيف بما يشبه بالحيوان من جماد الذهب الذي هو من المعادن. البقاعي: 1/134.

✅السؤال: أسوأ الجهل الجهل بالربوبية, وضح ذلك.
٥﴿ وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ ٱلْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ ٱلْمَنَّ وَٱلسَّلْوَىٰ﴾
لما ذكر تعالى ما دفعه عنهم من النقم شرع يُذَكِّرُهم أيضاً بما أسبغ عليهم من النعم فقال: (وظللنا عليكم الغمام). ابن كثير: 1/90.
✅السؤال: ما علاقة هذه الآية بما قبلها من الآيات؟
٦﴿ وَظَلَّلْنَا عَلَيْكُمُ ٱلْغَمَامَ وَأَنزَلْنَا عَلَيْكُمُ ٱلْمَنَّ وَٱلسَّلْوَىٰ ۖ كُلُوا۟ مِن طَيِّبَٰتِ مَا رَزَقْنَٰكُمْ ۖ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوٓا۟ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ ﴾
فكان ينزل عليهم من المن والسلوى ما يكفيهم ويُقِيتُهم. (كلوا من طيبات ما رزقناكم)
أي: رزقا لا يحصل نظيره لأهل المدن المترفهين. فلم يشكروا هذه النعمة، واستمروا على قساوة القلوب وكثرة الذنوب. السعدي: 49.

✅السؤال: ما سبب توالي العقوبات وشدتها على بني اسرائيل؟
٧﴿وَمَا ظَلَمُونَا وَلَٰكِن كَانُوٓا۟ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ﴾
والجمع بين صيغتي الماضي والمستقبل للدلالة على تماديهم في الظلم واستمرارهم عليه. الألوسي: 1/264.
✅السؤال: لماذا عبر عن ظلم بني اسرائيل بالفعل الماضي والمستقبل؟
⚡التوجيهات⚡

1- كلما اشتد ظلم طاغية اقترب زوال ملكه،
﴿ وَإِذْ فَرَقْنَا بِكُمُ ٱلْبَحْرَ فَأَنجَيْنَٰكُمْ وَأَغْرَقْنَآ ءَالَ فِرْعَوْنَ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ ﴾

2- لا تيأس من كثرة معاصيك؛ فإن كان الله سبحانه يغفر الشرك -وهو أكبر المعاصي-
إذا تاب العبد منه، فما عليك إلا أن تقبل على الله سبحانه بالتوبة الصادقة،
﴿ ثُمَّ ٱتَّخَذْتُمُ ٱلْعِجْلَ مِنۢ بَعْدِهِۦ وَأَنتُمْ ظَٰلِمُونَ ﴿٥١﴾ ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾

3- من رحمة الله بالعباد أنه يمهلهم ولا يعاجلهم العقوبة لعلهم يتوبون إليه ويستغفرونه؛ فيغفر لهم،
﴿ ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةالعمل بالآياتنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

1- اكتب قائمة بالنوازل والمخاطر التي حفظ الله منها المجتمع وكفاهم إياها،
ثم ارسلها برسالة تذكير بالشكر؛ فإن الله يحب الشاكرين،
﴿ ثُمَّ عَفَوْنَا عَنكُم مِّنۢ بَعْدِ ذَٰلِكَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾
2- ذكّر غافلاً بأن شرط توبة عصاة بني إسرائيل كان أن يقتلوا أنفسهم، وأما عصاة أمة محمد ﷺ
فخفف الله عنهم بالاقتصار على طلب الاستغفار والتوبة الصادقة،

﴿ فَتُوبُوٓا۟ إِلَىٰ بَارِئِكُمْ فَٱقْتُلُوٓا۟ أَنفُسَكُمْ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ ﴾

3- راجع قائمة طعامك، وابتعد عن المشتبه به؛ فإن البدائل الحلال كثيرة، واقتصر على الطيب من الرزق،
﴿ ۖ كُلُوا۟ مِن طَيِّبَٰتِ مَا رَزَقْنَٰكُمْ ﴾

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةمعاني الكلماتنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الكلمة معناها
يَسُومُونَكُمْ : يُذِيقُونَكُمْ.
بَلاَءٌ : اخْتِبَارٌ أو نِعْمَةٌ.
فَرَقْنَا : فَصَلْنَا.
وَالْفُرْقَانَ : الَّذِي يَفْصِلُ بَيْنَ الْحَقِّ وَالْبَاطِلِ؛ وَهُوَ التَّوْرَاةُ.
بَارِئِكُمْ : خَالِقِكُمْ.
الصَّاعِقَةُ : نَارٌ مِنَ السَّمَاءِ.
وَظَلَّلْنَا : جَعَلْنَاهُ ظِلًّا مِنْ حَرِّ الشَّمْسِ.
الْغَمَامَ : السَّحَابَ.
الْمَنَّ : شَيْئًا يُشْبِهُ الصَّمْغَ كَالْعَسَلِ.
وَالسَّلْوَى : طَيْرًا يُشْبِهُ السُّمَانَى.
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةتمت الصفحة ( 8 )نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



♡♡القران تدبر و عمل ♡♡

: نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةالصفحة التاسعة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةسورة البقرةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الوقفات التدبرية ،التوجيهات ، الأعمال ، المعاني

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةالوقفات التدبريةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

١﴿وَإِذْ قُلْنَا ٱدْخُلُوا۟ هَٰذِهِ ٱلْقَرْيَةَ فَكُلُوا۟ مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَٱدْخُلُوا۟ ٱلْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا۟ حِطَّةٌ ﴾
وحاصل الأمر: أنهم أمِروا أن يخضعوا لله تعالى عند الفتح بالفعل
والقول، وأن يعترفوا بذنوبهم،
ويستغفروا منها، والشكر على النعمة عندها ....
ولهذا كان عليه الصلاة والسلام يظهر عليه الخضوع جداً عند النصر،
كما روي أنه كان يوم الفتح -فتح مكة- داخلاً إليها من الثنية العليا،
وإنه لخاضع لربه، حتى إن عثنونه ليمس مورك رحله شكراًً لله على ذلك،
ثم لما دخل البلد اغتسل وصلى ثماني ركعات. ابن كثير: 1/94.

✅ السؤال: ما الذي ينبغي على المسلمين أن يفعلوه حالة النصر والفوز والظفر؟
٢﴿ ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ ٱلَّذِى هُوَ أَدْنَىٰ بِٱلَّذِى هُوَ خَيْرٌ ۚ ٱهْبِطُوا۟ مِصْرًا فَإِنَّ لَكُم مَّا سَأَلْتُمْ
ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلذِّلَّةُ وَٱلْمَسْكَنَةُ وَبَآءُو بِغَضَبٍ مِّنَ ٱللَّهِ ۗ ﴾

فيه تهديد لهذه الأمة بما غلب على أهل الدنيا منهم من مثل أحوالهم باستبدال الأدنى في المعنى
من الحرام والمتشابه بالأعلى من الطيب. البقاعي: 1/149.

✅ السؤال: ماذا تفيد هذه الأمة مما حصل لليهود، وما يحصل لهم؟
٣﴿وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلذِّلَّةُ وَٱلْمَسْكَنَةُ﴾
ولما كان الذي جرى منهم فيه أكبر دليل على قلة صبرهم، واحتقارهم لأوامر الله ونعمه؛
جازاهم من جنس عملهم، فقال: (وضربت عليهم الذلة) التي تشاهد على ظاهر أبدانهم، (والمسكنة) بقلوبهم.السعدي: 53.

✅ السؤال: لماذا كانت الذلة والمسكنة عقوبة مناسبة لمعاصي بني إسرائيل؟
٤﴿وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلذِّلَّةُ وَٱلْمَسْكَنَةُ﴾
ومعنى لزوم الذلة والمسكنة لليهود أنهم فقدوا البأس والشجاعة، وبدا عليهم سيما الفقر والحاجة
مع وفرة ما أنعم الله عليهم؛ فإنهم لما سئموها صارت لديهم كالعدم،
ولذلك صار الحرص لهم سجية باقية في أعقابهم. ابن عاشور: 1/528.

✅ السؤال: الحرص والطمع صفة يهودية، كيف دلت الآية الكريمة على اتصاف اليهود بها؟
٥﴿وَيَقْتُلُونَ ٱلنَّبِيِّۦنَ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا۟ وَّكَانُوا۟ يَعْتَدُونَ﴾
(ذلك بما عصوا) بأن ارتكبوا معاصي الله، (وكانوا يعتدون) على عباد الله؛ فإن المعاصي يجر بعضها بعضا،
فالغفلة ينشأ عنها الذنب الصغير، ثم ينشأ عنه الذنب الكبير، ثم ينشأ عنها أنواع البدع والكفر وغير ذلك،
فنسأل الله العافية من كل بلاء. السعدي: 53
.

✅ السؤال: إذا استسلم الغافل للصغائر؛ أوقعته بالكبائر، ثم الكفر, وضح ذلك من الآية.
٦﴿ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا۟ يَكْفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَيَقْتُلُونَ ٱلنَّبِيِّۦنَ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا۟ وَّكَانُوا۟ يَعْتَدُونَ﴾
إدمان المعاصي يفضي إلى التغلغل فيها، والتنقل من أصغرها إلى أكبرها. ابن عاشور: 1/530.

✅ السؤال: انتقل بنو اسرائيل من المعاصي الصغيرة إلى الكفر وقتل الأنبياء؛ ماذا يفيد هذا ؟
٧﴿ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا۟ يَكْفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ وَيَقْتُلُونَ ٱلنَّبِيِّۦنَ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا۟ وَّكَانُوا۟ يَعْتَدُونَ﴾
والمعنى: أن الذي حملهم على الكفر بآيات الله تعالى وقتلهم الأنبياء إنما هو تقدم عصيانهم،
واعتدائهم، ومجاوزتهم الحدود، والذنب يجر الذنب. الألوسي: 1/277.

✅ السؤال: ما الذي حمل اليهود على الكفر بآيات الله تعالى وقتلهم الأنبياء؟
⚡التوجيهات⚡
1- احذر أن يُفتح لك باب رحمة وعمل صالح فتضيعه بتفريط منك،
﴿ فَبَدَّلَ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوا۟ قَوْلًا غَيْرَ ٱلَّذِى قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوا۟ رِجْزًا مِّنَ ٱلسَّمَآءِ بِمَا كَانُوا۟ يَفْسُقُونَ ﴾

2- لا تستقل رزق الله لك فيبدلك الله ما ظاهره الخير وهو شر لك،
﴿ ۖ قَالَ أَتَسْتَبْدِلُونَ ٱلَّذِى هُوَ أَدْنَىٰ بِٱلَّذِى هُوَ خَيْرٌ﴾

3- من عاقبة المعصية: الذل، والفقر، وغضب الله،
﴿ ۗ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ ٱلذِّلَّةُ وَٱلْمَسْكَنَةُ وَبَآءُو بِغَضَبٍ مِّنَ ٱللَّهِ ۗ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانُوا۟ يَكْفُرُونَ بِـَٔايَٰتِ ٱللَّهِ
وَيَقْتُلُونَ ٱلنَّبِيِّۦنَ بِغَيْرِ ٱلْحَقِّ ۗ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا۟ وَّكَانُوا۟ يَعْتَدُونَ ﴾


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةالعمل بالآياتنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
1- احـرص اليـوم على السـنن الـرواتـب، واستـمر في المحـافـظة عليـها، ﴿ وَسَنَزِيدُ ٱلْمُحْسِنِينَ ﴾
2- اقرأ الألفاظ والأذكار الصحيحة الواردة في الصلاة من أحد كتب صفة الصلاة الموثقة بالأدلة الصحيحة،
وصحح ما عندك فيها من أخطاء،
﴿فَبَدَّلَ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوا۟ قَوْلًا غَيْرَ ٱلَّذِى قِيلَ لَهُمْ ﴾

3- ذكّر أسرتك بنعمة يستقلونها بينما تفتقدها كثير من الأسر،
﴿ وَإِذْ قُلْتُمْ يَٰمُوسَىٰ لَن نَّصْبِرَ عَلَىٰ طَعَامٍ وَٰحِدٍ فَٱدْعُ لَنَا رَبَّكَ يُخْرِجْ لَنَا مِمَّا تُنۢبِتُ ٱلْأَرْضُ مِنۢ بَقْلِهَا وَقِثَّآئِهَا وَفُومِهَاوَعَدَسِهَا وَبَصَلِهَا

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةمعاني الكلماتنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الكلمة : معناها
وَقُولُوا حِطَّةٌ أَي قُولُوا احْطُطْ، وَضَعْ عَنَّا ذُنُوبَنَا.
رِجْزًا : عَذَابًا.
وَلاَ تَعْثَوْا : لاَ تَسْعَوْا.
بَقْلِهَا : الْبُقُولِ وَالْخُضَرِ كَالنَّعْنَاعِ.

وَقِثَّائِهَا : الخَيَارُ.
وَفُومِهَا: الْحِنْطَةِ، وَالْحُبُوبِ الَّتِي تُؤْكَلُ.
مِصْرًا : بَلَدًا.
وَالْمَسْكَنَة ُ : فَقْرُ النَّفْسِ.

وَبَاءُوا : رَجَعُوا.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةتمت الصفحة ( 9 )نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



انتظروني غدا باذن الله


هيفولانقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات