صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-07-2019, 07:15 AM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 57,792
افتراضي لمرضى حساسية الجيوب الأنفية

من الابن الدكتور / ماجد عدنان الياس

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بشرى سارة لمرضى حساسية الجيوب الأنفية

دراسة تؤكد حمايتهم من السرطان




حساسية الجيوب الأنفية هى بلاء سنوى يمكن أن يفسد الربيع والصيف،

حيث يعانى نحو 13 مليون بريطانى من سيلان الأنف والعطس

المستمر والحكة فى العينين الناجم عن حبوب اللقاح.



لكن على الرغم من كل ما يسببه هذا الشعور بعدم الراحة، كشفت دراسة

جديدة أن المصابين بحساسية الجيوب الأنفية قد يكونون أقل عرضة

للإصابة بسرطانات معينة من أولئك الذين لا يتأثرون بالبؤس الناجم

عن حبوب اللقاح.



ووجدت الدراسة التى أجراها فريق من المعهد الوطنى للسرطان

بالولايات المتحدة الأمريكية أن معدلات الإصابة بسرطان الحلق وعنق الرحم

واللوزتين قد انخفضت بنسبة تصل إلى الثلث فى المرضى الذين يعانون

من حمى القش، مقارنة بأولئك الذين لا يعانون.



ولتأكيد نتائج الدراسة راقب الباحثون ما يقرب من 1.7 مليون شخص

فى الولايات المتحدة الأمريكية تم تشخيصهم بسرطانات مختلفة بين

عامى 1992 و2013 وقارنوها بمئات الآلاف من المتطوعين الخاليين من

الأورام من نفس العمر والجنس، ثم قاموا بمقارنة معدلات حمى القش

فى كلا المجموعتين ووجدوا المزيد من الحالات بين المجموعة الخالية

من السرطان.



ووجدت الدراسة التى نشرت فى مجلة الوبائيات الخاصة بالسرطان

والعلامات الحيوية والوقاية منها، أن الربو أيضاً مرتبط بانخفاض طفيف

فى خطر الإصابة بسرطان الكبد.



وأضاف الباحثون أن حساسية الجيوب الأنفية، أكثر من غيرها من

الحساسية الشائعة ، حيث إنها تعزز شيئًا ما يسمى المراقبة المناعية

حيث يقوم الجهاز المناعى بمسح الجسم للخلايا السرطانية ثم يدمرها.



ويعتقد العلماء أن هذا المستوى العالى من المراقبة المناعية قد يعنى

أن دفاعات الجسم قادرة على القضاء على الخلايا السرطانية الناشئة

قبل أن تتمكن من الحصول على موطئ قدم.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات