صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-08-2011, 11:03 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي ( 37 ) التشويق لمعرفة سيرة الحبيب


( 37 ) التشويق لمعرفة سيرة الحبيب
صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم

هو كتاب من ( 757 ) صفحة و لكنه ليس مثل ما قرأته من الكتب
أستغرق وقت طويل فى البحث و التنقيب و ليس كتابة بالقلم فقط كتبه بعد جهد كبير
عمله بصيغة سؤال و جواب لكثرة الإستفسارات عن هذا الموضوع الهام و المحبب للقلوب
خصكم به و جعل نشره بالنت حصرياً لبيتيكم و بيتيه بيتى عطاء الخير الإسلاميين
و المجموعات الإسلامية الشقيقة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
الأخ الدكتور / عبدالله بن مراد العطرجى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الحلقة السابعة و الثلاثون

تابع الجزء الثانى :

جوانب من سيرة الحبيب المصطفى

رسول الله سيدنا محمد بن عبدالله

صلى الله عليه و على آله و صحبه و سلم


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


السرايا التي بعثها

رسول الله صلى الله عليه و سلم


********************************



جهاد رسول صلى الله عليه و سلم


في سبيل الدفاع عن الإسلام وتمكينه


لماذا رفع رسول الله صلى الله عليه و سلم راية الجهاد في الإسلام ؟

ج رفع رسول الله صلى الله عليه و سلم راية الجهاد في الإسلام للأسباب التالية:

دفاع عن العقيدة الإسلامية.

ردع للعدوان على الإسلام والمسلمين.

حماية لانتشار الدعوة الإسلامية، وإعلام القبائل بقوة المسلمين.

استرجاع لحقوق المسلمين التي سلبها المشركون في مكة.

إخراج المسلمين من دائرة المدينة النبوية المنورة.

القضاء على قوة قريش التي كانت العائق الأساس لانتشار الدعوة الإسلامية

ومحاربة رسول الله صلى الله عليه و سلم في كل مكان وبجميع الوسائل.

استجابة لمطالب أصحابه صلى الله عليه و سلم الذين واجهوا التعذيب من قريش.


متى عقد رسول الله صلى الله عليه و سلم لواء الجهاد في سبيل الله ؟

ج عقد رسول الله صلى الله عليه و سلم راية الجهاد في سبيل الله في السنة الثانية من الهجرة.


ما موقف رسول الله صلى الله عليه و سلم تجاه مطالب أصحابه من قتال المشركين ؟

ج كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يرد على مطالب أصحابه من قتال المشركين بقوله:

( اصبروا فلم أُؤمر بقتال ) .


متى شرع رسول الله صلى الله عليه و سلم في قتال المشركين ؟

ج شرع رسول الله صلى الله عليه و سلم في قتال المشركين

عندما نزل قول الله تعالى:

{ أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ (39)

الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنْ يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ ...(40) }

(سورة الحـج).


أين أوحى الله تعالى إلى رسوله صلى الله عليه و سلم بفرض قتال المشركين ؟

ج أوحى الله تعالى إلى رسوله صلى الله عليه و سلم بفرض قتال المشركين،

وهو في المدينة المنورة، من قاتل المسلمين دون من لم يقاتلهم،

قال الله تعالى:

{ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ

وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (190) }

(سورة البقرة)،

حتى نزل الأمر بفرض قتال المشركين وأهل الكتاب المعتدين

والمانعين لانتشار الإسلام إلى أن يؤمنوا،

قال الله تعالى:

{ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ وَأَخْرِجُوهُمْ مِنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ

وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنْ الْقَتْلِ وَلا تُقَاتِلُوهُمْ عِنْدَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ حَتَّى يُقَاتِلُوكُمْ فِيهِ

فَإِنْ قَاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ (191)

فَإِنْ انتَهَوْا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (192)

وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ فَإِنْ انتَهَوْا

فَلا عُدْوَانَ إِلاَّ عَلَى الظَّالِمِينَ (193) }

(سورة البقرة)،

وقال تعالى:

{ ... وَقَاتِلُوا الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً ...(36) }

(سورة التوبة)،

ثم نزل الأمر بالجهاد بالمال وبالنفس،

قال الله تعالى:

{ انفِرُوا خِفَافاً وَثِقَالاً وَجَاهِدُوا بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (41) }

(سورة التوبة).


ما الإطار الذي سلكه رسوله صلى الله عليه و سلم في القتال

بعد أن فرض الله تعالى جهاد المشركين أو يسلموا ؟

ج الإطار الذي سلكه رسوله صلى الله عليه و سلم في القتال بعد أن فرض الله تعالى

جهاد المشركين أو يسلموا، هو أنه لا بد لقريش أن تدرك عداوتها ومقاومتها الشرسة

لرسول الله صلى الله عليه و سلم ولدعوته ولصحابته وإخراجهم من الوطن الأم

قد آن أن تنعكس عليها، خاصة وقد قوي المسلمون وأصبحت لهم الهيبة والإمكانات

لفرض السلطات على منافذ الأقطار التي تسلكها قوافل تجار قريش وأتباعها،

سواءً ذاهبة إلى الشام أو عائدة منها، وقد غدت حلالاً وغنائم للمسلمين

كلما أمسكوا بها، وأن يكون أصحابها سجناء إذا ما أُلقي القبض عليهم

ماداموا على شركهم وضلال سلوكهم.


لماذا كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يتسقط أخبار القبائل

وعربان البوادي وتحركاتهم ؟

ج كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يتسقط أخبار القبائل وعربان البوادي

وتحركاتهم، كسياسة القائد الحكيم، والحاكم المسئول لحماية دولته الآمنة،

ومقاومة الشرور والعدوان، وليتدبر سياسته الدفاعية في حينها،

وكيف يواجه مؤامراتهم، ويوجه إلى دعوة الإسلام والترغيب في طاعة الله تعالى

وطاعته صلى الله عليه و سلم.


ما الفرق بين السرية والغزوة ؟

ج السرية: هي التي لا يشترك فيها رسول الله صلى الله عليه و سلم

ويزيد تعدادها على الاثنين، وتسمى بقائدها ووجهته،

وهدفها تَعَقُّبْ قوافل المشركين التجارية للظفر بأموالهم

التي أصبح المسلمون أحق بها وأولى.

أما الغزوة: فهي التي يشترك فيها رسول الله صلى الله عليه و سلم

قائداً أو موجهاً للعمليات الحربية كبطل حكيم.


ما الفرق بين اللواء والراية ؟

ج اللواء : هو ما يعقد في طرف الرمح ويلوى عليه، ويقال له الْعَلَمْ،

وسمي لواء لأنه يلوى لكبره فلا ينشر إلا عند الحاجة،

وهو عَلَمٌ ضخم وعلامة لمحل أمير الجيش يدور معه حيث دار. وهو خاص بالسرايا.

وكان أول لواء عقده رسول الله صلى الله عليه و سلم لونه أبيض،

لسرية عمه حمزة بن عبدالمطلب، حمله مرثد الغنوي.

أما الراية: فهي عَلَمٌ يعطى للجيش، وتكنى " أٌمّ الحرب "، وجمعها: رايات،

وهي ما يُعقد في الرمح أو السارية، ويترك حتى تصفقه الرياح.

وكانت أول راية عقدها رسول الله صلى الله عليه و سلم يوم حنين،

ولونها أسود، من برد لعائشة رضي الله عنها، وكانت قبل ذلك ألوية


ما المبدأ الذي سار عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزواته ؟

ج المبدأ الذي سار عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزواته،

كما روي عن أنس بن مالك أنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه و سلم

إذا غزا قوماً لم يغز عليهم حتى يصبح، فإن سمع أذاناً أمسك، وإن لم يسمع أذاناً أغار.

وكان جميع ما غزا رسول الله بنفسه

27 غزوة ، و بعوثه و سراياه 38 .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

و نستكمل فى الحلقة القادمة غداً إن شاء الله تعالى

رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات