صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

رسائل اليوم رسائل بيت عطاء الخير اليومية

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-30-2022, 01:48 AM
حور العين حور العين غير متواجد حالياً
Senior Member
 
تاريخ التسجيل: May 2015
المشاركات: 58,011
افتراضي الكلاب والقطط تساعد على تقويم السلوك



من: الأخ الدكتور المهندس / محمد الجندي
الكلاب والقطط تساعد على تقويم السلوك وتحارب الاكتئاب


يرى باحثون في علم السلوك الحيوان أن الكلاب والقطط لها تأثير إيجابي على التلاميذ في المدرسة وأيضا على نزلاء السجون،
حيث من شأن تلك الحيوانات الأليفة أن تحبب التلاميذ في قاعة الدرس وتساعد على تقويم السلوك الاجتماعي.
أكد باحثون من النمسا أن التأثير الإيجابي للحيوانات على الإنسان واضح جدا من الناحية العلمية.
وحسب أستاذ علم السلوك الحيواني بجامعة فيينا، كورت كوترشال، فإن وجود كلب في أحد الفصول المدرسية أثناء الحصص المدرسية
له تأثير مناسب على مناخ الفصل "حيث تنخفض أصوات التلاميذ، ويعلو صوت السكون، كما تنخفض نسبة الغياب بين الأطفال لأنهم يحبون المدرسة فجأة".
غير أن كوترشال أكد في الوقت ذاته أن ذلك كله يتوقف على طبيعة الكلب الذي يصطحبه المدرس معه في الحصة المدرسية
وقال إن النمسا أصبح لديها الآن معايير على أسس علمية لاستخدام الكلب في الفصول المدرسية.
كما أوضح الباحث النمساوي أن المؤسسات الإصلاحية في النمسا، السجون، اكتشفت هي الأخرى التأثير الإيجابي للحيوانات على السجناء "حيث هناك تزايد في أعداد السجون التي تستخدم الحيوانات للتقرب من السجناء" وقال إن رعاية الكلاب والقطط من قبل السجناء "يمكن أن يكون لها تأثير المعجزة" في تقويم السلوك الاجتماعي.
وفي حوار أجرته dw مع الأخصائية النفسية والباحثة بجامعة ايرفورت للعلوم التطبيقية ibuh، أندريا بيتس، ألقت بيتس الضوء على كيفية الاستعانة بالحيوانات في البرامج التي تستهدف علاج كبار السن وتدريب الأطفال.
ترى بيتس، والتي عملت لأكثر من عشرين عاما في مجال التفاعل بين البشر والحيوانات، أن ما يشعر به الأطفال من انفتاح وفضول وألفة نحو الحيوانات يساهم في نجاح هذا النوع من البرامج.
ويعتبر كبار السن المجموعة الثانية الأكثر تأثراً ببرامج التدخل بمساعدة الحيوانات، إذ يتم الاستعانة بهم لتحسين الحالة المزاجية لكبار السن وتوجيه انتباههم للحيوانات بدلا من التفكير في مشاكل السن والمرض.
فعلى سبيل المثال، أظهرت عدة دراسات أن التدخل العلاجي بمساعدة الحيوانات "يمكنه خفض معدلات الاكتئاب والتوتر وتحسين الحالة المزاجية ورفع مشاعر الثقة والتعاطف". كما لذلك النوع من البرامج العلاجية القدرة على خفض معدلات ضغط الدم والكولسترول المرتبط بالضغط العصبي، في الوقت الذي تعمل فيه على رفع معدلات هرمون الأوكسيتوكين الذي يساهم في الشعور بالهدوء.


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات