صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-28-2013, 08:14 PM
adnan adnan غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
المشاركات: 13,481
افتراضي شهادة المصابيح الكونية ( 02 - 32 ) / عبد الدائم الكحيل

الأخ المهندس / عبدالدائمالكحيل
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
باحث الإعجازات فى القرآن الكريم
المصابيح الكونية ..
تشهد على وحدانية الخالق
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
لقد سمى الله تعالى النجوم بالمصابيح في كتابه الكريم .
فهل جاء هذا للتشبيه فقط ، أم أن هذه النجوم هي مصابيح بالفعل ؟
هل تصدقون أن العلماء اليوم يسمونها "مصابيح ؟!
في بحثٍ أجراه العلماء مؤخراً وجدوا أن أول نجوم تشكلت في هذا الكون
هي ( الكوازارات ) أو النجوم اللامعة ( شديدة اللمعان ) ،
وهذه النجوم قديمة جداً يبلغ عمرها عدة بلايين من السنين .
والسؤال ماذا وجد العلماء حول هذه النجوم ؟
عندما التقطوا صوراً للكون البعيد بمجراته ونجومه ،
وجدوا وكأن هذه المجرات تظهر بألوان زاهية ،
ويقول العالم الألماني بول ميلر في بحث له بعنوان :
( لمحة عن النسيج الكوني في الكون المبكر )
إن هذه المجرات التي خلقت في بداية الكون
وهذه النجوم تزين السماء كاللآلئ على العقد .
لأننا إذا نظرنا إليها من خلال المراصد
نجد بالفعل أن هنالك ما يشبه الأحجار الكريمة ( أحجاز الزينة )
متوضعة ومتناثرة بألوان زاهية تدل على عظمة هذا الخالق سبحانه وتعالى.
ويقول العلماء :
إن هذه الكوازرات أو النجوم اللامعة تعمل مثل المصابيح في الكون ،
إنها تعمل مثل المصابيح لأنها تضيء ما حولها .
فعندما صور العلماء غيوماً من الدخان الكوني غيوم كثيفة جداً
رأوا هذه الغيوم بواسطة تلك النجوم
يعني : هذه النجوم تعمل مثل المصباح الذي يضيء الدخان
وهذا الوصف يتجلى قول الحق تبارك وتعالى عندما قال :
{ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ }
[ فصلت : 12 ]
فانظروا إلى هذه الكلمات العلمية الدقيقة :
{ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ }
[ فصلت : 12 ]
فهذه النجوم التي سماها الله تبارك وتعالى مصابيح
يسميها اليوم علماء الغرب مصابيح أيضاً - الكلمة القرآنية ذاتها .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صورة للنجوم اللامعة أو المصابيح الكونية
وهي تبدو بألوان رائعة
تظهر مثل مجموعة من المصابيح التي تزين السماء !
ويعجب العلماء من الطاقة الهائلة التي تبثها هذه النجوم
لتضيء ما حولها لبلايين الكيلو مترات،
ويقول عنها أحد العلماء :
( إنها حقاً تعمل مثل مصابيح كاشفة تكشف لنا الطريق ! )
إذاً يسمي القرآن هذه النجوم بالمصابيح ، والعلماء اليوم بعد ما تأكدوا يقيناً
أن هذه النجوم تعمل عمل المصابيح أسموها ( بالمصابيح ) .
فهذا هو الدكتور تشارلز يقول :
إننا للمرة الأولى نرى كمية هائلة من الدخان حول إحدى المجرات ،
فهذه الكمية الكبيرة من الدخان والتي تلف المجرة
فإن ضوء النجوم يصل إلى هذا الدخان لنرى هذا الدخان ،
ولولا هذه النجوم لم نتمكن أبداً من رؤية الدخان الكوني .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
النجوم اللامعة تضيء الكون من حولها بشكل أذهل العلماء ،
حتى إن بعض هذه المصابيح الكونية
لها شدة إضاءة تعادل ألف مجرة مثل : مجرتنا .
وبعبارة أخرى :
إن مصباحاً كونياً واحداً يبث من الضوء ما يبثه تريليون نجم معاً ،
فتأمل شدة إضاءة هذا المصباح الكوني !
يقول تعالى :
{ فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّ سَمَاءٍ أَمْرَهَا
وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ }
[ فصلت : 12 ]
إن مصطلح ( الزينة ) يستخدمه العلماء اليوم
لأنهم رأوا هذه المجرات كاللآلئ تزين السماء ،
كذلك فإن كلمة ( مصابيح ) أيضاً يستخدمها العلماء اليوم
{ وَزَيَّنَّا السَّمَاءَ الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ }
[ فصلت : 12 ]
هنا تتضح أمامنا الصورة الكونية الرائعة التي رسمها لنا القرآن ،
فهذا يعتبر من الإعجاز التصويري للقرآن
لأن القرآن يصور لنا الأشياء قبل أن نراها أو نكتشفها .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
تظهر هذه الصورة التي التقطتها وكالة ناسا
وعرضتها بتاريخ 21/9/2007
أن الغبار الكوني وبكلمة أدق الدخان الكوني هو المسؤول عن تشكل النجوم،
وبخاصة تلك النجوم اللامعة التي تشكلت في بداية الكون .
وأن هذه المصابيح الكونية هي التي تضيء الدخان من حولها ،
ولولا وجودها لم نتمكن من رؤية الدخان الكوني .
الدخان هو أصل الكون !
يؤكد القرآن في آية رائعة أن السماء كانت ذات يوم دخاناً ،
وهذا ما أثبته العلماء اليوم ،
بل ويتحدثون كل يوم عن اكتشاف جديد يتعلق بهذا الدخان .
ويقول العلماء بالحرف الواحد :
The dust particles that are mixed with the gas are tiny,
only a fraction of a micrometer in size, and could
therefore better be described as ``smoke´´.
وهذا يعني :
أن ذرات الغبار الممزوجة بالغاز دقيقة فقط أجزاء من الميكرو متر ،
ومن الأفضل أن نصفها كـ " دخان "!
انظروا معي ، هؤلاء علماء غير مسلمين يقولون إنه :
من الأفضل أن نسمي الغبار الكوني ( دخان )
إنهم يستخدمون الكلمة القرآنية ذاتها ،
ولا أملك إلا أن أقول صدقت يا الله في كل كلمة أنزلتها ، فسبحان الله !
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
صورة للغبار المنتشر بين النجوم بكميات ضخمة جداً
وقد تبين أنه عبارة عن جزيئات قطرها عدة ميكرونات من السيلكون
والفحم والأكسجين وهذه مركبات الدخان .
هذا الدخان كان يملأ الكون
ومنه تشكلت الأرض والكواكب والشمس والنجوم ...
وهذا هو موقع CNN يعرض لسؤال قديم جديد يطرحه العلماء :
من أين أتينا ؟
فالنباتات والإنسان تشكلا من الدخان الكوني ،
الذي جاء معظمه من بقايا النجوم المحتضرة .
ولكن من أين جاء الدخان الذي ساعد في تكوين النجوم تلك ؟
وقد يكون أحد التلسكوبات التابعة لوكالة ناسا الفضائية ،
تمكن من الكشف عن أحد الأجوبة ،
وهو الرياح المندفعة من الثقوب السوداء هائلة الحجم .
فقد تعرف تلسكوب " سبيتزر" الفضائي
على كميات كبيرة من غبار فضائي صادر عن شبه نجم ،
يبعد عنا ثمانية مليارات سنة ضوئية .
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قام علماء الفلك
باستعمال التلسكوب لتحليل الموجات الطولية لضوء النجم .
لمعرفة ماذا كان يوجد في الغبار الفضائي ؟
فعثروا على دلائل تفيد بوجود زجاج ورمل وبلور ورخام وياقوت أحمر
وآخر أزرق ، وفقا لما صرحت به " سيسكا ماركويك كيمبر"
من جامعة مانشستر في انجلترا ،
حيث يعتبر الدخان مهماً في عملية التبريد لتكوين النجوم ،
والتي تكون في الغالب غازاً ،
وعادة ما تتماسك بقايا الدخان معا مشكلة كواكب ومذنبات وكويكبات ،
كما أوضحت بذلك الفلكية " سارة غالاغر"
من جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس .
تقول ماركويك كيمبر :
( في النهاية ، كل شيء مصدره الغبار الفضائي ( الدخان الكوني ) ،
فهو يجمع قطع الأحجية بالكامل لمعرفة من أين أتينا ) .
ويذكر بأن علماء الفلك
يظنون بأن النباتات التي تشكلت خلال مليارات السنين ،
وتلك البعيدة عن أشباه النجوم ،
جاءت من الدخان الذي أفرزته النجوم المحتضرة ،
وذلك ما حدث مع كوكب الأرض . ولكن ذلك يترك سؤالا مطروحا ،
وهو المتعلق بمصدر الدخان الذي تشكّل في السنين الأولى من الكون ،
وهو الدخان الذي ساعد في تكوين الأجيال الأولى من النظم النجمية .
تقول الباحثة ماركويك كيمبر :
( لقد تشكل في رياح الثقوب السوداء ،
وتتصادم جزيئات الغاز في حرارة النجم الشديدة ، لتشكل عناقيد ،
ثم تنمو هذه العناقيد أكبر وأكبر ،
حتى يصبح بمقدورنا أن نسميها ذرات غبار (والأدق دخان) )
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات