صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-12-2013, 10:34 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي بيان متى فرض صوم شهر رمضان على الأمة ( 01 )

الأخ / أسامة أو إم آيه


بيان متى فُرض صوم شهر رمضان على الأمة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الحمد لله ذي الفضل والإنعام، شرع الصيام لتطهير النفوس من الآثام،

والصلاة والسلام على نبينا محمد، خير من صلى وصام،

وداوم على الخير واستقام، وعلى آله وأصحابه ومن اقتدى به على الدوام،

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

قال الله تعالى:

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ

لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }

[ البقرة 183 ].

والآيات بعدها، فقد ذكر الله سبحانه في هذه الآيات الكريمة

أنه كتب الصيام على هذه الأمة كما كتب على من قبلها من الأمم،

وكتب بمعنى فرض فالصيام مفروض على هذه الأمة وعلى الأمم قبلها.

قال بعض العلماء في تفسير هذه الآية: عبادة الصيام مكتوبة على الأنبياء

وعلى أممهم من آدم إلى آخر الدهر.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وقد ذكر الله ذلك لأن الشيء الشاق إذا عم سهل فعله على النفوس

وكانت طمأنينتها به أكثر.

فالصيام إذا فريضة على جميع الأمم، وإن اختلفت كيفيته ووقته،

قال سعيد بن جبير:

[ كان صوم من قبلنا من العتمة إلى الليلة القابلة، كما كان في ابتداء الاسلام ]

وقال الحسن:

[ كان صوم رمضان واجبا على اليهود، لكنهم تركوه وصاموا يوما في السنة

زعموا أنه يوم غرق فرعون وكذبوا في ذلك، فإن ذلك اليوم يوم عاشوراء،

وكان الصوم أيضا واجبا على النصارى لكنهم بعد أن صاموا زمانا طويلا

صادفوا فيه الحر الشديد فكان يشق عليهم في أسفارهم ومعايشهم،

فاجتمع رأي علمائهم ورؤسائهم على أن يجعلوا صيامهم في فصل

من السنة بين الشتاء والصيف فجعلوه في الربيع، وحولوه إلى وقت

لا يتغير، ثم قالوا عند التحويل: زيدوا فيه عشرة أيام كفارة لما صنعوا،

فصار أربعين.

وقوله تعالى :

{ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }: أي بسبب الصوم، فالصوم يسبب التقوى لما

فيه من قهر النفس وكسر الشهوات،

وقوله تعالى :

{ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ

وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ }

قيل هي أيام من غير رمضان وكانت ثلاثة أيام، وقيل هي أيام رمضان،

لأنه بينها في الآية التي بعدها بقوله { شَهْرُ رَمَضَانَ }.

قالوا: وكانوا في أول الإسلام مخيرين بين الصوم والفدية

لقوله تعالى :

{ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ

وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ }

[البقرة 184]

ثم نسخ التخيير بإيجاب الصوم عينا بقوله :

{ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ }

[البقرة 185]،

وحكمة ذلك التدرج في التشريع والرفق بالأمة لأنهم لما لم يألفوا الصوم

كان تعيينه عليهم ابتداء فيه مشقة، فخيروا بينه وبين الفدية أولا،

ثم لما قوي يقينهم واطمأنت نفوسهم وألفوا الصوم وجب عليهم الصوم

وحده، ولهذا نظائر في شرائع الإسلام الشاقة، فهي تشرع بالتدريج،

لكن الصحيح أن الآية منسوخة في حق القادر على الصيام،

وأما في حق العاجز عن الصيام لكبر أو مرض لا يرجى برؤه

فالآية لم تنسخ في حقهم، فلهم أن يفطروا ويطعموا عن كل يوم مسكينا،

وليس عليهم قضاء.

أما غيرهم فالواجب عليهم الصوم، فمن أفطر لمرض عارض

أو سفر فإنه يجب عليه القضاء

لقوله تعالى :

{ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ

وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ }

[البقرة 185]

وقد فرض صيام شهر رمضان في السنة الثانية من الهجرة

وصام رسول الله صلى الله عليه وسلم تسعة رمضانات وصار صوم رمضان

حتما وركنا من أركان الإسلام من جحد وجوبه كفر،

ومن أفطر من غير عذر وهو مقر بوجوبه فقد فعل ذنبا عظيما

يجب تعزيره وردعه وعليه التوبة إلى الله، وقضاء ما أفطر.

هذا وبالله التوفيق وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

حديث اليوم

عن أبي العباس عبد الله بْنِ عَبَّاسٍ قَالَ :

كُنْتُ خَلْفَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَوْمًا فَقَالَ :

( يَا غُلاَمُ إِنِّي أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ احْفَظْ اللَّهَ يَحْفَظْكَ احْفَظْ اللَّهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ

إِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلْ اللَّهَ وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ

وَاعْلَمْ أَنَّ الأمة لَوْ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ

لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ لَكَ

وَلَوْ اجْتَمَعُوا عَلَى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلاَّ بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللَّهُ عَلَيْكَ

رُفِعَتْ الْأَقْلاَمُ وَجَفَّتْ الصُّحُفُ )

رواه الترمذي ، وأحمد ،

وصححه الألباني في صحيح الجامع برقم (7957) .

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-12-2013, 10:36 PM
بنت الاسلام بنت الاسلام غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
المشاركات: 3,019
افتراضي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قطوف
يقول الحسن البصري رحمه الله :

[ لا تكرهوا البلايا الواقعة
، والنقمات الحادثة ،
فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك ]
اعتذار إلى الشهر المبارك
جــئــت والــجــرحُ غــائــرٌ فـــي فـــؤادي وحـكــايــا بـطـولــتــي كـالــرمــاد
وأنـــــا واقـــــفٌ ألــمــلـــمُ أشــتــاتـــي وأرنـــــو إلـــــى وجــــــوه الــعـــبـــادِ
أتــقــي الـشــمــس بـالـيــديــن وأحــيــا فــــي زمــــان يــنـــوءُ بــالأصــفــادِ
أي شــيء لــم يـقـتــلــوه جــهــارًا أو يـبـيــعــوه جـمــلــة فـــي الــمــزاد ؟!
حـمـلــوا جُـثــة الـضـمـيــر إلــى الـقـبــر وعــادوا فــي خـشـعــة الـزُّهَّــادِ !
أخـمـدتـنــي ضــراوة الـغــزو حـتــى بــتُّ أغــزو مـــن شـقــوتــي أولادي !
وعـلــى وقــع خـطـوتــي نـبــت الإثــم وضـجــت فــي مـخـلــبــي أحــقــادي
جـئــت يــا شـهـرنــا الـعـظـيــم وإنـــي لــســت أدري مـــاذا يــخــط مـــدادي
جـئـت بـالـسـيـف والـجـواد ولـكـن أيــن مــن أدمـنــوا ظـهــور الـجـيــاد ؟!
هـاهـو الـسـيــف قــد تـكـفــن بـالـصـمــت تــوارى عــن مـســرح الأمـجــاد
إيــه يــا شـهـرنــا الـعـظـيــم فـإنــي سـقــطــت أصـبــعــي وضـــاع زنـــادي
مــنــذ قـــرن وفـــي فــمــي أغـنــيــات لـــم تــحــرك شــــرارة فــــي رمــــاد
كــــم بــتــرنــا يــــد الأثــيـــم وإنـــــا نــصــقـــلُ الـــيـــوم مـــديـــة الـــجـــلاد
سـيــدًا واحـــدًا عـبــدنــا .. وهـــا نــحــنُ نـعــانــي مـــن تُـخــمــة الأســيــاد
وغـــــدت خــيــمـــة الأخـــــوة فـــــي الـــريـــح بـــــلا أعـــمـــدٍ ولا أوتــــــاد
كـتـبـتــنــا الأيـــامُ فـــي آخـــر الـســطــر روتــنــا مـــن غــيــر مـــا إســنــاد
عـفــو طـهــر الأنـفــاس فـيــك فـإنــي قــد فـقــدتُ الـنـجــيــب مـــن أولادي
مـلــعــبٌ لـلـنــجــوم أنــــت وفــــوق الــنــجــم ســــارت جــحــافــل الــــرواد
فـيـك غـنـت بـمـسـمـع الـدهـر "بـدر" وحـدا مـوكـب الـرجـالِ "الـحـادي"
وهـدمــنــا مـنــابــر الــشــرك حــتــى فــقــد الــشــرك ظــلــه فــــي بــــلادي
مـنـحـتــنــا الآيـــات وجــهًــا فـكُــنَّــا وانــبــلاج الـضــحــى عــلــى مـيــعــاد
إيـه يـا شـهـرنــا الـعـظـيــم شـمـوخًــا قــد تـنـسـمــت مــن عـبـيــر الــوادي
ضُــمّــنــا ضُــمــنــا إلــيـــك فــإنـــا لــــم نــــزل مـــــن بــنــيـــك والأحـــفـــاد
عُــد بـنــا لـلـربــوع تـســكــبُ فـيــنــا عــطــر إيـمـانــهــا عــلــى الأشــهــاد
اطــلــق الـــروح مـــن عــقــال الـتـوابــيــت وحــقــق بــنــا رؤى الأمــجــاد
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
ذكـرى
جاء للوليد بن عبد الملك شيخ من عبس كفيف البصر،
ولما جلس عنده في عشية أحد أيام، سأله الوليد عن حاله ؟
فقال : يا أمير المؤمنين ، لقد بت في ليلة من الليالي ،
وما في عبس رجل أكثر مني مالاً، وخيلاً وإبلاً ، وولداً ولا أعزهم نفراً ،
وأكثرهم جاهاً .
فطرقنا سيل ذهب بالأهل والولد والمال ،
ولم يبق من ظعننا إلا غلام ولد حديثاً ، وبكر شرود وهو ولد الناقة الصغير ,
فاتجهت للصبي وحملته ، ثم لحقت بالبكر الذي ند ،
ولما عجزت عن اللحاق به ، وضعت الصبي في الأرض ،
وسرت وراء البكر ، فسمعت صراخ الصبي ، ولما رجعت إليه
وجدت الذئب قد أكله ، فلحقت بالبعير ، ولما أمسكت به ،
رمحني برجله على وجهي ، فذهب بصري ، وألقاني على قفاي ,
ولما أفقت إذا بي في المساء من أصحاب الثروة والمال والحلال ،
والولد والجاه والمكانة بين القبائل ، قد أصبحت في الغداة ،
صفر اليدين لا بصر في عينيّ ، ولا ولد ولا أهل ولا مال ،
فحمدت الله على ذلك ، فقال الوليد : اذهبوا به إلى عروة بن الزبير ،
ليعلم أن في الدنيا من هو أكثر منه بلاء ، وأشد تحملا وصبراً .
فإذا ابتليت بمحنة فاصبر لها صـبر الكـريم فإن ذلـك أحكم
وإذا ابتليت بكربة فالبس لها ثوب السـكوت فإن ذلك أسـلم
لا تشكونّ إلى العبـاد فإنما تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحـم
وكم من بلاء يكون نعمة على صاحبه
كـن عـن هـمـومـك مـعـرضـا وكــل الأمــور إلــى الـقــضــا
وأبــشـــر بــخــيــر عـــاجـــل تـنـسـى بــه مــا قــد مـضــى
فـــلـــرب أمــــــر مــســـخـــط لــك فـــي عـواقــبــه رضـــى
ولـربـمــا ضــاق الـمـضـيــق ولـربــمــا اتــســـع الــفــضــا
الله يــفــعـــل مــــــا يـــشــــاء فـــــلا تـــكــــن مــعــتــرضـــا
الله عــــــــودك الـــجـــمـــيـــل فـقـس عـلـى مـا قــد مـضــى
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
خـاطــرة
فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ
للهِ فِــــــــي أَيَّـــامِـــنَــــا نَـــفَـــحَــــاتُ مِــنْ دَهْـرِنَــا تَـزْكُــو بِـهَــا الأَوْقَــاتُ
فَـبِـهـا أَلا فَـتَـعـرَّضُــوا وَتَـضَـرَّعُــوا فِـيْـهَـا تُـجَـابُ لَـكُـم بِـهَـا الـدَّعَــواتُ
يَـــا رَبَّــنَــا فِـيْــهَــا تَــقَــبَّــلْ دَعْــــوةً لِـي مِـنْـكَ فِـيْـهَـا تَـشْـمَـلُ الـخَـيْـرَاتُ
أَيُّهَا البَيْتُ المُسْلِمُ :
قدم عَلَيْكَ ضَيْفٌ عَزِيْزٌ ، قَدْ طَالَ انْتِظَارُكَ لَهُ ، وَنزل عِنْدَكَ فِي دَارِكَ ،
يَحْتَفِ بِكِ ، وَبأَهْلِ بَيْتِكَ ، ثَلاثِيْنَ يَوْمَاً ؛ فَهَاهُوَ يَطْرُقُ بَابَكَ ؛
فَقُمْ ، وأَشْعِلْ مَصَابِيحَ البَهْجَةِ وَالفرَحْ ، وَزَيِّنْ القُلُوبَ ، وَالدَّارَ ، وَاطْرُدْ التَّرَحْ
أَطَلَّ عَلَى النَّاسِ شَهْرُ الصِّيَامِ َبُشْرَاكِ بِالوَافِدِ المُكْرَمِ
هَلُمِّي .. هَلُمِّي .. بِهِ نَحْتَفِي وَنُعْلِنُ عَنْ فَرْحَةِ المَقْدَمِ
فَسَارِعْ فِي إِعْدَادِ العُدَّةِ لِضِيَافَتِهِ ؛ فَمَنْ لَمَحَ فَجْرَ الأَجْرِ ؛
هَانَ عَلَيْهِ ظَلامَ التَّكْلِيْفِ ، وَتزَوَّدْ مِنْ سُوقِهِ ؛ فَإِنَّ السَّوْقَ قَائِمَةٌ ،
وَالثَّمَنَ مَوْجُودٌ ؛ فَاشْتَرْ نَفْسَكَ ، وَادْعُ زَوْجَكَ ، وَأَوْلادَكَ ، وَجِيْرَانَكَ ،
وَأَحْبَابَكَ ؛ فَمَنْ صَحَّتْ بِدَايَتُهُ ، صَحَّتْ نِهَايَتُهُ
فَالضَّيْفُ عَزِيْزٌ ، وَمِنْ عِزَّتهِ ؛ أنَّهُ لا يُقِيْمُ إِلا عِنْدَ القُلُوبِ الصَّافِيَةِ النَّقِيَّةِ ،
وَذَوِي الضِّيافَةِ المُحَمَّدِيَّةِ ؛
فَنَادِي فِي العِبَادِ ؛ لِيَوْمِ الـتَّـنَادِ .. يَا أُمَّةَ الإِسْلامِ :
( مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَاليَوْمِ وَالآخِرِ ؛ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ )
وَيَا فَوْزَ مَنْ أَحْسَنَ الضِّيَافَة .
وإني لصبار على ما ينوبني وحسبك أن الله أثنى على الصبر
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
إن زادت الآهات واشتدت الأزمات ،،
فاللَّهم يافاطر السَّماوات ، وكاشف
الظُّلمات ، ارزقنا نطقها عند الحاجات
ونجنا بها بعد
الممات ،،


رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات