صفحة بيت عطاء الخير
بطاقات عطاء الخير
تويتر عطاء الخير الرسمي
مجموعة بيت عطاء الخير الرسمية
بحث في موقع الدرر السنية
 

بحث عن:

ابحث بالموقع
تاريخ اليوم:

  المستشار نبيل جلهوم  
المهندس عبدالدائم الكحيل الدكتور عبدالله بن مراد العطرجى بطاقات عطاء الخير
دروس اليوم أحاديث اليوم بطاقات لفلي سمايل


مجموعات Google
اشترك فى مجموعة بيت عطاء الخير
البريد الإلكتروني:
زيارة هذه المجموعة

تسجيل دخول اداري فقط

الرسائل اليومية لبيت عطاء الخير لنشر و إعادة الأخلاق الإسلامية الحقيقية للأسرة

إضافة رد
انشر الموضوع
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-12-2010, 01:02 AM
vip_vip vip_vip غير متواجد حالياً
Moderator
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: egypt
المشاركات: 5,722
إرسال رسالة عبر Yahoo إلى vip_vip
افتراضي وجهي لا تفارقه الابتسامة


وجهي لا تفارقه الابتسامة نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
هناء رشاد
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

بَحثتُ عن أهمّ شيءٍ يُميِّزني ويحبُّه زوْجي بي، واشتغلْت به منذ أوَّل يوم لزواجي.
فطلاقة وجْهي وابتِسامتي الشَّهيرة هي سرّ سعادتي الزَّوجيَّة، ويَقول لي زوجي إنَّه اختارني من أجْل هذا السَّبب الَّذي يخفّف عنه كثيرًا ما يلْقاه كلَّ يوم، من قلاقل ومنغّصات، وجهدٍ مضنٍ، فكانت سلاحي ضدَّ تقلّب الأيَّام وكدر المواقف وحميَّة وطيسِها المتصاعد.
كنت ألْجأ إليْها كلَّما بدأ نشوب بادِرة خلاف قد يبْعدنا متخاصمَين ليوم طويل، وأنا بطبْعي لا أحبّ النَّكد ولا أستضيفه ببيْتي العامر بالحبّ.
فكنَّا نتخاصم لساعات، وما أن يدخل عليَّ وأنا أحضّر الطَّعام حتَّى أُخفي عنْه وجْهي؛ لأنّي أعرف نفْسي جيِّدًا، لا أستطيع التحكُّم في عضلات وجْهي المبتسم أبدًا!
فلو مدَّ يديْه ليأخُذ شيئًا أنفجِر في الضَّحك، فإذا بالخصام حميميَّة، وبالنَّكد سعادة ودوي ضحكات، لا نقدر نحن - الاثْنين - على إسكاتها.
فالزَّوجة هي شريان حياة زوجِها؛ تُمسك بمفاتيحه تضخّ فيه الكدر والكآبة، فإذا بالأمل ضباب والحبّ سراب، والحياة صعبة عسيرة واللَّون الوردي مخضَّب بالسَّواد.
وتضخّ فيه الأمل فإذا بالعُمر ممتد بهيجٌ، والصحة حاضرة، والأمنيات متدفقة.
فاخترت الابتِسامة وقلبي المحبّ لزوْجي مفتاحًا لشريان حياته، الَّتي هي حياتي وحياة أبنائي.

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عزيزتي:
الابتسامة سِحر حلال، وكنز من كنوز جَمالك، فأطْلِقيها في وجْه الحبيب.

رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع



ديزاين فور يو لحلول تقنية المعلومات