adnan
03-22-2013, 06:31 PM
الأخ الزميل / مالك المالكى
( سـؤال و جـواب )
بيان عدد ركعات صلاة التراويح
الســــؤال :
سأل سائل قائلاً :
في شهر رمضان نصلي بعد العشاء إحدى عشرة ركعة بصلاة الوتر ،
فهل عملنا هذا من قيام الليل ؟
أفيدونا أفادكم الله و نفع بكم .
الإجــابــة :
نعم ، هذا أفضل ما يكون ،
إحدى عشرة هذا أفضل ما يكون من القيام ،
كان النبي صلى الله عليه و سلم يحافظ على هذا في جميع السنة ،
هذا هو الأغلب من فعله إحدى عشرة ،
و ربما صلى ثلاث عشرة ، و ربما صلى أقل من ذلك ،
كما تقول أم المؤمنين أمنا السيدة / عائشة رضي الله تعالى عنها و عن أبيها
[ إن هذا هو الغالب من شأنه صلى الله عليه و سلم ، إحدى عشرة ركعة ،
يسلم من كل ثنتين في رمضان و في غيره ] ،
و إذا صلى الناس أكثر من ثلاث عشرة ، أو عشرين أو أكثر فلا حرج ،
الأمر واسع بحمد الله ،
يقول النبي صلى الله عليه و سلم في الحديث الصحيح :
( صلاة الليل مثنى مثنى ،
فإذا خشي أحدكم الصبح أوتر بركعة واحدة )
صلى ركعة توتر له ما قد صلى ، و لم يحدد للناس ركعات معينة ؛
فدل على أنه لو صلى ثلاث عشرة ، أو خمس عشرة ، أو عشرين فلا حرج في ذلك ،
يسلم من كل ثنتين ،
لكن الأفضل إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ؛
لأن هذا هو الغالب من فعل النبي عليه الصلاة و السلام
و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء
( سـؤال و جـواب )
بيان عدد ركعات صلاة التراويح
الســــؤال :
سأل سائل قائلاً :
في شهر رمضان نصلي بعد العشاء إحدى عشرة ركعة بصلاة الوتر ،
فهل عملنا هذا من قيام الليل ؟
أفيدونا أفادكم الله و نفع بكم .
الإجــابــة :
نعم ، هذا أفضل ما يكون ،
إحدى عشرة هذا أفضل ما يكون من القيام ،
كان النبي صلى الله عليه و سلم يحافظ على هذا في جميع السنة ،
هذا هو الأغلب من فعله إحدى عشرة ،
و ربما صلى ثلاث عشرة ، و ربما صلى أقل من ذلك ،
كما تقول أم المؤمنين أمنا السيدة / عائشة رضي الله تعالى عنها و عن أبيها
[ إن هذا هو الغالب من شأنه صلى الله عليه و سلم ، إحدى عشرة ركعة ،
يسلم من كل ثنتين في رمضان و في غيره ] ،
و إذا صلى الناس أكثر من ثلاث عشرة ، أو عشرين أو أكثر فلا حرج ،
الأمر واسع بحمد الله ،
يقول النبي صلى الله عليه و سلم في الحديث الصحيح :
( صلاة الليل مثنى مثنى ،
فإذا خشي أحدكم الصبح أوتر بركعة واحدة )
صلى ركعة توتر له ما قد صلى ، و لم يحدد للناس ركعات معينة ؛
فدل على أنه لو صلى ثلاث عشرة ، أو خمس عشرة ، أو عشرين فلا حرج في ذلك ،
يسلم من كل ثنتين ،
لكن الأفضل إحدى عشرة أو ثلاث عشرة ؛
لأن هذا هو الغالب من فعل النبي عليه الصلاة و السلام
و بالله التوفيق ، و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء