adnan
04-18-2013, 10:10 PM
الأخت / غـــرام الغـــرام
حصرياً لبيتكم و للمجموعات الشقيقة و الصديقة
رخصة القيادة للحياةالزوجية السعيدة
الجزء الثالث – 7
الإعداد التربوي
( ب )
رسالة أقول لكِ أيّتها الزّوجة / الأمّ
* ربّي ابنتك على الكرامة وعزّة النّفس دون تكبّر .
* ربّيها على الطّاعة المقترنة بالتقدير الإيجابي للذات ،
لأنّ إشعار الفتاة بأنّها أقلّ أهمّية من أخيها وإجبارها على خدمته سيعطينا
لا محالة زوجة مستكينة ضعيفة مغلوبة على أمرها ،
لا تعرف كيف تواجه مشاكلها ؛وستكون بالنتيجة أمّا فاشلة.
* ربّيها على الإيثار حتّى لا تنقل صفات الأنانية والأثرة إلى بيتها
وأولادها فتهدم بدل البناء .
* علّميها أنّ النّاس معادن ، وأنّ البيئات تختلف ،
وأعديها للتّأقلم والتأثير الإيجابي في وسطها الجديد .
*علّميها أن تتفهّم الاختلافات وتصنع منها عوامل انتصار على الخلافات
*علّميها كيف تكون هادئة مهذّبة لأنّها ستكون أمّا موكولا إليها تربية
النّشء الذي عليه تبنى المجتمعات .
*علّميها كيف تكون منظّمة ومدبّرة جيّدة لشؤون بيتها حتّى لا تتعب ،
لأنّ الكثير من مشاكل الزّوجة خصوصا في بداية زواجها ترتبط بتدبير
شؤون البيت نظافة وتنظيما وطبخا..
وبالأخص إن كان الزّوج تربّى في بيت اهله دقيق في شؤون تدبيره .
* حاولي تدبير وحلّ مشاكلك مع زوجك بعيدا عن سمع وبصر الأبناء
لأنّ هذه الخلافات التي تنطبع في أذهان الأبناء هي التي تعطينا أزواجا
وزوجات معطوبات ،وإذا كانت البذور على هذه الشّاكلة .
فكيف نتوقّع أن يكون الزّرع ؟
* انصحيها باحترام أهل زوجها ، وخاصّة حماتها لأنّك بلا شكّ حماة ،
وتريدين أن تحبّكم وتقدّرك كنّتك ، فلا تكيلي بمكيالين ، لأنّ ابنتك ترى
بلا شكّ ما يحدث ، ترى صراعاتك مع حماتك وأخوات زوجك أو عدم
احترامك حماك فينطبع في ذهنها أنّ هذا هو السلوك العادي ،
فتعيش المشاكل وتنقلها إلى أبنائها وبناتها
فيكونون ضعاف الشّخصية ، شديدي العصبية ،
متسرّعين في اتّخاذ قراراتهم ... وليس هكذا يكون البناء
* ربّيها على الحوار والتّفاوض والتّعاقد في أيّ علاقة أو موضوع
داخل الأسرة.
لأنّ الكثير من المشاكل تكون بسيطة يسهل حلّها بحسن الإنصات
والتحاور والتّشاور ؛ وإن نحن تعصّبنا لمواقفنا أو آرائنا قد تتطوّر
الأمور عكس توقّعاتنا .
حصرياً لبيتكم و للمجموعات الشقيقة و الصديقة
رخصة القيادة للحياةالزوجية السعيدة
الجزء الثالث – 7
الإعداد التربوي
( ب )
رسالة أقول لكِ أيّتها الزّوجة / الأمّ
* ربّي ابنتك على الكرامة وعزّة النّفس دون تكبّر .
* ربّيها على الطّاعة المقترنة بالتقدير الإيجابي للذات ،
لأنّ إشعار الفتاة بأنّها أقلّ أهمّية من أخيها وإجبارها على خدمته سيعطينا
لا محالة زوجة مستكينة ضعيفة مغلوبة على أمرها ،
لا تعرف كيف تواجه مشاكلها ؛وستكون بالنتيجة أمّا فاشلة.
* ربّيها على الإيثار حتّى لا تنقل صفات الأنانية والأثرة إلى بيتها
وأولادها فتهدم بدل البناء .
* علّميها أنّ النّاس معادن ، وأنّ البيئات تختلف ،
وأعديها للتّأقلم والتأثير الإيجابي في وسطها الجديد .
*علّميها أن تتفهّم الاختلافات وتصنع منها عوامل انتصار على الخلافات
*علّميها كيف تكون هادئة مهذّبة لأنّها ستكون أمّا موكولا إليها تربية
النّشء الذي عليه تبنى المجتمعات .
*علّميها كيف تكون منظّمة ومدبّرة جيّدة لشؤون بيتها حتّى لا تتعب ،
لأنّ الكثير من مشاكل الزّوجة خصوصا في بداية زواجها ترتبط بتدبير
شؤون البيت نظافة وتنظيما وطبخا..
وبالأخص إن كان الزّوج تربّى في بيت اهله دقيق في شؤون تدبيره .
* حاولي تدبير وحلّ مشاكلك مع زوجك بعيدا عن سمع وبصر الأبناء
لأنّ هذه الخلافات التي تنطبع في أذهان الأبناء هي التي تعطينا أزواجا
وزوجات معطوبات ،وإذا كانت البذور على هذه الشّاكلة .
فكيف نتوقّع أن يكون الزّرع ؟
* انصحيها باحترام أهل زوجها ، وخاصّة حماتها لأنّك بلا شكّ حماة ،
وتريدين أن تحبّكم وتقدّرك كنّتك ، فلا تكيلي بمكيالين ، لأنّ ابنتك ترى
بلا شكّ ما يحدث ، ترى صراعاتك مع حماتك وأخوات زوجك أو عدم
احترامك حماك فينطبع في ذهنها أنّ هذا هو السلوك العادي ،
فتعيش المشاكل وتنقلها إلى أبنائها وبناتها
فيكونون ضعاف الشّخصية ، شديدي العصبية ،
متسرّعين في اتّخاذ قراراتهم ... وليس هكذا يكون البناء
* ربّيها على الحوار والتّفاوض والتّعاقد في أيّ علاقة أو موضوع
داخل الأسرة.
لأنّ الكثير من المشاكل تكون بسيطة يسهل حلّها بحسن الإنصات
والتحاور والتّشاور ؛ وإن نحن تعصّبنا لمواقفنا أو آرائنا قد تتطوّر
الأمور عكس توقّعاتنا .