adnan
05-31-2013, 10:15 PM
الأخت / فــاتـــــــــوووو
من حالات و تجارب .. هذا كياني
يا صاحبي ما أخر الترحال
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13ef5c21ceaea4c1&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
يا صاحبي ما آخر الترحال
وأين ما مضي من سالف الليال
أين الصباح وأين رنة الضحك ذابت...؟
كأنها رسم علي الماء
أو نقش علي الرمال
كأنها لم تكن كأنها خيال
أيقتل الناس بعضهم البعض علي خيال
علي متاع كله زوال
علي مسلسل الأيام والليال
في شاشة الوهم ومرآة المحال
إلهي يا خالق الوجد..
من نكون .. من نحن .. من همو .. ومن أنا
وما الذي يجري أمامنا
وما الزمان والوجود والفنا
وما الخلق والأكوان والدنا
ومن هناك..
من هنا أصابني البهت والجنون
ما عدت أدري
وما عاد يعبر المقال
...................
لا أعلم ما سر قرائني المستمرة لهذه القصيدة
وربما نسبه إلي حبي لمن كتبها
لكني اشعر بكلماتها بشده
فلا ادري ما كم المصداقية في هذه الكلمات
فبرغم بساطتها وعدم تكلفها
إلا أنها معبره ومؤثره للغاية
ولخصت حياه البشر الزائفة
وهي القصيدة الوحيدة التي قرأتها له
نسيت أن اذكر
أن صاحب هذه القصيدة الرائعة من أقرب الناس إلي قلبي
هو المفكر والفقيه والقاص والأديب والفيلسوف
والعالم الجليل
دكتور / مصطفي محمود
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13ef5c21ceaea4c1&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
رحمه الله رحمه واسعة واسكنه فسيح ج
نصيحة
أعمل للدنيا بقدر بقائك فيها
وأعمل للأخره بقدر بقائك فيها
وأعمل من المعاصي بقدر ما تطيق من العقوبة
ولا تسئل إلا من لا يحتاج الى أحد
وإذا أردت ان تعصى الله .. فأعصه .. لكن فى مكان لا يراك فيه
من حالات و تجارب .. هذا كياني
يا صاحبي ما أخر الترحال
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13ef5c21ceaea4c1&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
يا صاحبي ما آخر الترحال
وأين ما مضي من سالف الليال
أين الصباح وأين رنة الضحك ذابت...؟
كأنها رسم علي الماء
أو نقش علي الرمال
كأنها لم تكن كأنها خيال
أيقتل الناس بعضهم البعض علي خيال
علي متاع كله زوال
علي مسلسل الأيام والليال
في شاشة الوهم ومرآة المحال
إلهي يا خالق الوجد..
من نكون .. من نحن .. من همو .. ومن أنا
وما الذي يجري أمامنا
وما الزمان والوجود والفنا
وما الخلق والأكوان والدنا
ومن هناك..
من هنا أصابني البهت والجنون
ما عدت أدري
وما عاد يعبر المقال
...................
لا أعلم ما سر قرائني المستمرة لهذه القصيدة
وربما نسبه إلي حبي لمن كتبها
لكني اشعر بكلماتها بشده
فلا ادري ما كم المصداقية في هذه الكلمات
فبرغم بساطتها وعدم تكلفها
إلا أنها معبره ومؤثره للغاية
ولخصت حياه البشر الزائفة
وهي القصيدة الوحيدة التي قرأتها له
نسيت أن اذكر
أن صاحب هذه القصيدة الرائعة من أقرب الناس إلي قلبي
هو المفكر والفقيه والقاص والأديب والفيلسوف
والعالم الجليل
دكتور / مصطفي محمود
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=13ef5c21ceaea4c1&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)
رحمه الله رحمه واسعة واسكنه فسيح ج
نصيحة
أعمل للدنيا بقدر بقائك فيها
وأعمل للأخره بقدر بقائك فيها
وأعمل من المعاصي بقدر ما تطيق من العقوبة
ولا تسئل إلا من لا يحتاج الى أحد
وإذا أردت ان تعصى الله .. فأعصه .. لكن فى مكان لا يراك فيه