adnan
10-02-2013, 06:41 PM
الأخت الزميلة / أملي الجنة
السعادة بالرضا و الإيمان
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
يفتش عنها الناس ويبحث عنها الفلاسفة، ويهيم بها الأدباء،
وهي تحت أيديهم كالذي يفتش عن نظاراته في كل مكان
ويسأل عنها في الدار كل إنسان والنظارات على عينيه !
إنها السعادة بالرضا والإيمان .
الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
وصف الجنة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
قول الإمام ابن القيم رحمه الله في وصف الجنة
فإن سألت:عن أرضها وتربتها،
فهي المسك والزعفران.
وإن سألت: عن سقفها،
فهو عرش الرحمن.
وإن سألت: عن ملاطها،
فهو المسك الأذفر.
وإن سألت: عن حصبائها،
فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت: عن بنائها،
فلبنة من فضة ولبنة من ذهب
لا من الحطب والخشب.
وإن سألت:عن أشجارها،
فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت: عن ثمرها،
فأمثال القلال، ألين من الزبد
وأحلى من العسل
وإن سألت: عن ورقها،
فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.
السعادة بالرضا و الإيمان
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
يفتش عنها الناس ويبحث عنها الفلاسفة، ويهيم بها الأدباء،
وهي تحت أيديهم كالذي يفتش عن نظاراته في كل مكان
ويسأل عنها في الدار كل إنسان والنظارات على عينيه !
إنها السعادة بالرضا والإيمان .
الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
وصف الجنة
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417914b29c3b925&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
قول الإمام ابن القيم رحمه الله في وصف الجنة
فإن سألت:عن أرضها وتربتها،
فهي المسك والزعفران.
وإن سألت: عن سقفها،
فهو عرش الرحمن.
وإن سألت: عن ملاطها،
فهو المسك الأذفر.
وإن سألت: عن حصبائها،
فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت: عن بنائها،
فلبنة من فضة ولبنة من ذهب
لا من الحطب والخشب.
وإن سألت:عن أشجارها،
فما فيها شجرة إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت: عن ثمرها،
فأمثال القلال، ألين من الزبد
وأحلى من العسل
وإن سألت: عن ورقها،
فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.