adnan
10-03-2013, 11:41 PM
الأخ / وائل صلاح عطية
فضل عشر ذي الحجة و مرفق دليل الحج
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417deacdaf61266&attid=0.0.4&disp=emb&zw&atsh=1
* العشر الأول من ذي الحجة أفضل أيام الدنيا
* بأيِّ شيء نستقبل عشر ذي الحجة؟!
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام
على من عَبَد الله حتى الممات، مَن بعثَه الله
هدى ورحمة للعالمين.
إخواننا وأحبتنا الشباب...
مَن منَّا لم يحزن لفراق شهر رمضان الكريم، وكلنا إمَّا مقصر ضاعت منه
فرصةُ استثمار أيامه ولياليه؛ ليغفر له ويعتق من النار، وإما صانع قدَّم
من الأعمال القليلة ما كان يطعمه لو طالت تلك الأيام المباركات
ليزداد تقربًا وتعبدًا لله وينال ثوابًا عظيمًا، وخالقنا الجواد الكريم سبحانه،
وقد علم حزننا على فراق شهرنا ها هو يسعد القلوب، ويتفضل
على العباد بنفحة مباركة طيبة هي فرصة جديدة لمحو الذنوب
وغسل الخطايا ورفع الدرجات.
قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-:
( افعلوا الخير دهركم،
وتعرَّضوا لنفحاتِ رحمة الله،
فإن لله نفحات من رحمته،
يُصيب بها مَن يشاء من عباده )
إخوتي
إن هذه النفحة المباركة التي مَنَّ الله بها علينا والتي تعطر الوجود
الآن هي هذه الأشهر الحرم التي نحيا في نورها الآن، وعلى الأخص
الأيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة المبارك،
تلك الأيام التي قال عنها
الرسول المصطفى- صلى الله عليه وسلم-:
( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه
الأيام العشر، فقالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟
فقال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه
وماله، فلم يرجع من ذلك بشيء )
(حديث صحيح).
عليك الصلاة والسلام يا حبيبنا يا رسول الله
ما أكثر ما تأتينا بالمبشرات!!
نعم إخوتي إنها فرصةٌ رائعة
احذروا أن تفوتكم
احذروا أن تضيعوها من بين أيديكم
دون أن تنالوا خيرها، ويغفر لكم
فتحزنوا عليها حيث لا ينفع الندم.
إن هذه الأيام المباركة هي أفضل أيام الدنيا أيام، كما أخبرنا رسولنا
الكريم- صلى الله عليه وسلم- وهي الأيام التي أمرنا الخالق- سبحانه-
بالإكثار فيها من ذكره
قال تعالى:
} وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ {
(الحج:28)
قال ابن عباس:
إنها أيام العشر من ذي الحجة.
فلننفذ أمر الله ونذكره سبحانه فيها، ولنكثر من العبادات والطاعات؛
لنحيي هذه الأيام فنكون من الفائزين، ومن هذه الطاعات التي نتقرب
بها لله في هذه الأيام..
أولاً: الذكر:
قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-:
( ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إلى الله العمل فيهن
من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )
(صحيح)
فأكثِر أخي الشاب من هذه الأذكار المباركة،
كما أمرك رسولك الكريم- صلى الله عليه وسلم.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417deacdaf61266&attid=0.0.5&disp=emb&zw&atsh=1
فضل عشر ذي الحجة و مرفق دليل الحج
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417deacdaf61266&attid=0.0.4&disp=emb&zw&atsh=1
* العشر الأول من ذي الحجة أفضل أيام الدنيا
* بأيِّ شيء نستقبل عشر ذي الحجة؟!
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، والصلاة والسلام
على من عَبَد الله حتى الممات، مَن بعثَه الله
هدى ورحمة للعالمين.
إخواننا وأحبتنا الشباب...
مَن منَّا لم يحزن لفراق شهر رمضان الكريم، وكلنا إمَّا مقصر ضاعت منه
فرصةُ استثمار أيامه ولياليه؛ ليغفر له ويعتق من النار، وإما صانع قدَّم
من الأعمال القليلة ما كان يطعمه لو طالت تلك الأيام المباركات
ليزداد تقربًا وتعبدًا لله وينال ثوابًا عظيمًا، وخالقنا الجواد الكريم سبحانه،
وقد علم حزننا على فراق شهرنا ها هو يسعد القلوب، ويتفضل
على العباد بنفحة مباركة طيبة هي فرصة جديدة لمحو الذنوب
وغسل الخطايا ورفع الدرجات.
قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-:
( افعلوا الخير دهركم،
وتعرَّضوا لنفحاتِ رحمة الله،
فإن لله نفحات من رحمته،
يُصيب بها مَن يشاء من عباده )
إخوتي
إن هذه النفحة المباركة التي مَنَّ الله بها علينا والتي تعطر الوجود
الآن هي هذه الأشهر الحرم التي نحيا في نورها الآن، وعلى الأخص
الأيام العشر الأوائل من شهر ذي الحجة المبارك،
تلك الأيام التي قال عنها
الرسول المصطفى- صلى الله عليه وسلم-:
( ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه
الأيام العشر، فقالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟
فقال: ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه
وماله، فلم يرجع من ذلك بشيء )
(حديث صحيح).
عليك الصلاة والسلام يا حبيبنا يا رسول الله
ما أكثر ما تأتينا بالمبشرات!!
نعم إخوتي إنها فرصةٌ رائعة
احذروا أن تفوتكم
احذروا أن تضيعوها من بين أيديكم
دون أن تنالوا خيرها، ويغفر لكم
فتحزنوا عليها حيث لا ينفع الندم.
إن هذه الأيام المباركة هي أفضل أيام الدنيا أيام، كما أخبرنا رسولنا
الكريم- صلى الله عليه وسلم- وهي الأيام التي أمرنا الخالق- سبحانه-
بالإكثار فيها من ذكره
قال تعالى:
} وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ {
(الحج:28)
قال ابن عباس:
إنها أيام العشر من ذي الحجة.
فلننفذ أمر الله ونذكره سبحانه فيها، ولنكثر من العبادات والطاعات؛
لنحيي هذه الأيام فنكون من الفائزين، ومن هذه الطاعات التي نتقرب
بها لله في هذه الأيام..
أولاً: الذكر:
قال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-:
( ما من أيام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إلى الله العمل فيهن
من هذه الأيام العشر فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد )
(صحيح)
فأكثِر أخي الشاب من هذه الأذكار المباركة،
كما أمرك رسولك الكريم- صلى الله عليه وسلم.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1417deacdaf61266&attid=0.0.5&disp=emb&zw&atsh=1