adnan
10-30-2013, 08:16 PM
الأخت / بنت الحرمين الشريفين
آداب السفر
أمر الله -عز وجل- بالسياحة في الأرض، والنظر والاعتبار في آلائه ودقة
صنعه وتَدَبُّرِ آثار الأمم السابقة.
فقال تعالى:
{ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ }
العنكبوت: 20
وقال تعالى:
{ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
الأنعام: 11
وروي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( سافروا تصحوا، واغزوا تستغنوا )
رواه أحمد.
ومن آداب المسلم في السفر:
النية الصالحة:
المسلم يجعل من سفره قربة إلى الله باستحضار النية الصالحة،
قال صلى الله عليه وسلم:
( إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى،
فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله،
ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأةٍ ينكحها
فهجرته إلى ما هاجر إليه )
متفق عليه.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
أن يكون السفر لما يحبه الله ويرضاه:
قال صلى الله عليه وسلم:
( ما من خارج من بيته إلا ببابه رايتان؛ راية بيد ملك،
وراية بيد شيطان، فإن خرج لما يحب الله اتبعه الملك برايته،
فلم يزل تحت راية الملك حتى يرجع إلى بيته. وإن خرج
لما يسخط الله اتبعه الشيطان برايته، فلم يزل تحت راية الشيطان
حتى يرجع إلى بيته )
أحمد والطبراني.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
الاستشارة والاستخارة قبل الخروج للسفر:
المسلم يشاور إخوانه فيما ينوي عمله من أمور؛
قال تعالى:
{ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ }
الشورى: 38
كما أنه يستخير ربه، ويعمل بما ترتاح إليه نفسه بعدها؛
روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( من سعادة ابن آدم استخارته الله. ومن سعادة ابن آدم رضاه
بما قضى الله له. ومن شقاوة ابن آدم تركه استخارة الله. ومن شقاوة
ابن آدم سخطه بما قضى الله له)
رواه الترمذي والحاكم.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.8&disp=emb&zw&atsh=1
قـضاء الديون ورد الودائع:
المسلم يؤدي ما عليه من ديون وودائع، وغيرها من الأمانات قبل سفره،
فإن لم يقدر على سداد الدَّين، فليستأذن المدين في الخروج، فإن أذن له خرج
وإلا قعد. فعندما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ترك
علي بن أبي طالب في مكة؛ حتى يؤدي الودائع إلى أهلها.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.9&disp=emb&zw&atsh=1
وصية الأهل:
قال صلى الله عليه وسلم:
( ما حقُّ امرئ مسلم له شيء يريد أن يوصي فيه،
يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده )
متفق عليه
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.10&disp=emb&zw&atsh=1
اخـتيار رفيق السفر:
المسلم يختار رفيقه في السفر من أهل الدين والتقوى ليعينه على الطاعة،
قال صلى الله عليه وسلم:
( الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )
رواه أبوداود والترمذي
وقال صلى الله عليه وسلم:
( لو يعلم الناس ما في الوحدة ما
أعلم ما سار راكب بليل وحده )
رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم:
(الراكب شيطان، والراكبان شيطانان، والثلاثة رَكْبٌ )
رواه أبو داود والترمذي وأحمد
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.11&disp=emb&zw&atsh=1
آداب السفر
أمر الله -عز وجل- بالسياحة في الأرض، والنظر والاعتبار في آلائه ودقة
صنعه وتَدَبُّرِ آثار الأمم السابقة.
فقال تعالى:
{ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ }
العنكبوت: 20
وقال تعالى:
{ قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ ثُمَّ انْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ }
الأنعام: 11
وروي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( سافروا تصحوا، واغزوا تستغنوا )
رواه أحمد.
ومن آداب المسلم في السفر:
النية الصالحة:
المسلم يجعل من سفره قربة إلى الله باستحضار النية الصالحة،
قال صلى الله عليه وسلم:
( إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى،
فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله،
ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأةٍ ينكحها
فهجرته إلى ما هاجر إليه )
متفق عليه.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
أن يكون السفر لما يحبه الله ويرضاه:
قال صلى الله عليه وسلم:
( ما من خارج من بيته إلا ببابه رايتان؛ راية بيد ملك،
وراية بيد شيطان، فإن خرج لما يحب الله اتبعه الملك برايته،
فلم يزل تحت راية الملك حتى يرجع إلى بيته. وإن خرج
لما يسخط الله اتبعه الشيطان برايته، فلم يزل تحت راية الشيطان
حتى يرجع إلى بيته )
أحمد والطبراني.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
الاستشارة والاستخارة قبل الخروج للسفر:
المسلم يشاور إخوانه فيما ينوي عمله من أمور؛
قال تعالى:
{ وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ }
الشورى: 38
كما أنه يستخير ربه، ويعمل بما ترتاح إليه نفسه بعدها؛
روي أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( من سعادة ابن آدم استخارته الله. ومن سعادة ابن آدم رضاه
بما قضى الله له. ومن شقاوة ابن آدم تركه استخارة الله. ومن شقاوة
ابن آدم سخطه بما قضى الله له)
رواه الترمذي والحاكم.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.8&disp=emb&zw&atsh=1
قـضاء الديون ورد الودائع:
المسلم يؤدي ما عليه من ديون وودائع، وغيرها من الأمانات قبل سفره،
فإن لم يقدر على سداد الدَّين، فليستأذن المدين في الخروج، فإن أذن له خرج
وإلا قعد. فعندما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم إلى المدينة ترك
علي بن أبي طالب في مكة؛ حتى يؤدي الودائع إلى أهلها.
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.9&disp=emb&zw&atsh=1
وصية الأهل:
قال صلى الله عليه وسلم:
( ما حقُّ امرئ مسلم له شيء يريد أن يوصي فيه،
يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده )
متفق عليه
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.10&disp=emb&zw&atsh=1
اخـتيار رفيق السفر:
المسلم يختار رفيقه في السفر من أهل الدين والتقوى ليعينه على الطاعة،
قال صلى الله عليه وسلم:
( الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل )
رواه أبوداود والترمذي
وقال صلى الله عليه وسلم:
( لو يعلم الناس ما في الوحدة ما
أعلم ما سار راكب بليل وحده )
رواه البخاري
وقال صلى الله عليه وسلم:
(الراكب شيطان، والراكبان شيطانان، والثلاثة رَكْبٌ )
رواه أبو داود والترمذي وأحمد
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142097cbcf88a2db&attid=0.11&disp=emb&zw&atsh=1