المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بــوح الأقـلام 15


adnan
11-19-2013, 10:14 PM
الأخ الزميل / أبـو مـُـهـاب





بــــــــوح الأقــــلام 15
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142701ea555f2ad6&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 1
_أول رامي في الإسلام_
سعد بن أبي وقاص أول من رمى بسهم في سبيل الله
من كتاب //زاد المعاد// لابن القيم رحمه الله
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142701ea555f2ad6&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 2
_روى الأصمعيُّ عنْ أعرابيٍّ أنه قال :_
خفِ الشَّرّ منْ موضعِ الخيْرِ ، وارجُ الخيْرَ منْ موضعِ الشَّرِّ
فرُبَّ حياةٍ سببُها طلبُ الموتِ ، وموتٍ سببُه طلبُ الحياةِ
وأكْثَرُ ما يأتي الأمنُ من ناحيِة الخوْفِ .
وإذا العنايةُ لاحظتْك عيونُها
نَمْ فالحوادِثُ كلُّهُنَّ أمانُ
من كتاب لا تحزن/ للداعية الرائع عائض القرني
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142701ea555f2ad6&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 3
_المعرفة الحركية_
إننا لا نهدف إلى مجرد "المعرفة" الباردة، التي تتعامل مع الأذهان،
وتحسب في رصيد "الثقافة"! إن هذا الهدف في اعتبارنا لا يستحق عناء
الجهد فيه! إنه هدف تافه رخيص! إنما نحن نبتغي "الحركة" من وراء
"المعرفة". نبتغي أن تستحيل هذه المعرفة قوة دافعة، لتحقيق مدلولها
في عالم الواقع. نبتغي استجاشة ضمير "الإنسان" لتحقيق غاية وجوده
الإنساني، كما يرسمها هذا التصور الرباني.
من كتاب خصائص التصور الإسلامي ومقوماته //
لشهيد الإسلام سيد قطب
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142701ea555f2ad6&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 4
_قال بعضُ الحكماءِ : _
عواقبُ الأمورِ تتشابهُ في الغيوب ،
فرُبَّ محبوبٍ في مكروهٍ ، ومكروهٍ في محبوبٍ ،
وكمْ مغبوطٍ بنعمةٍ هي داؤُه ،
ومرحومٍ من داءٍ هو شفاؤُه .
من كتاب //زاد المعاد// لابن القيم رحمه الله
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=142701ea555f2ad6&attid=0.8&disp=emb&zw&atsh=1
بوح 5
_الانتفاع بقراءة القرآن_
اذا حصل المؤثر وهو القرآن والمحل القابل وهو القلب الحي ووجد الشرط
وهو الاصغاء وانتفى المانع وهو اشتغال القلب وذهوله عن معنى الخطاب
وانصرافه عنه الي شيء آخر حصل الأثر وهو الانتفاع والتذكر
من كتاب الفوائد /لابن القيم رحمه الله