adnan
11-21-2013, 09:06 PM
الأخ / عبدالعزيز محمد - الفقير إلي الله
بيان بعض أسماء الله و صفاته
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1427a7bb954d3cb1&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
توحيد الأسماء والصفات :
هو الإيمان بأسماء الله وصفاته كما جاءت في القرآن وسنة المصطفى
صلى الله عليه وسلم على ما يليق بجلال الله وعظمته من غير تحريف
ولا تعطيل ومن تكييف ولا تمثيل .
السلف الصالح يؤمنون بما ثبت في الكتاب والسنة من أسماء الله وصفاته
لأنه لا أحد بالله من الله ولا أحد بعد الله أعلم بالله من رسول الله ويعتقدون
أنها صفات حقيقة لا تشبه صفات المخلوقين وأن لها معاني تليق بجلال
الله وعظمته وأنه لا يعلم كيفية صفاته إلا هو كما لا يعلم ذاته
إلا هو سبحانه .
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1427a7bb954d3cb1&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
ما الواجب علينا تجاهها؟
1- يجب تعظيم أسماء وصفاته
فلا يحلف إلا بها كقول "والعزيز" "وعزه الله" ومن حلف بغير الله
"والنبي أو الكعبة أو بالأمانة أو النعمة أو بحيات الرسول
صلى الله عليه وسلم أو بالآباء أو الشرف أوغير ذلك فقد أشرك .
لقوله صلى الله عليه وسلم :
( من حلف بغير الله فقد أشرك ).
راوه أبو داود
من الدارج على السنة بعض الناس ( في ذمتي )وهي ليست
بيمين لأنها نعني هذا الشئ في ذمتي أي أمانة .
أما إذا قال بذمتي أو بصلاتي أو بزكاتي أو بحياة
والدي فهذا لا يجوز لأنه حلف بغير الله .
( مجموع فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله )
9/346
2-دعاء الله يكون بأسمائه فقط
} وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا {
سورة الأعراف 180
كقول"يا رحمن إرحمني" والقسم بغير الله إن اعتقد من أقسم
أن القسم به بمنزلة الله في العظمة فهو شرك أكبر وإلا فهو شرك أصغر .
3-من إحترام أسماء الله وصفاته :
أن لا يكثر العبد الحلف بها ولو كان صادقا لان كثره الحلف
تدل على الاستخفاف بالله وعدم التعظيم له .
قال تعالى
{ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُم }
وعليه أن يحذر من اليمين الكاذبة التي تسمى
(اليمين الغموس)
قيل لأنها : تغمس صاحبها في الإثم وقيل: في النار .
والواجب فيها التوبة فقط ولا كفارة فيها.
الفقير إلى الله عبد العزيز
بيان بعض أسماء الله و صفاته
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1427a7bb954d3cb1&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
توحيد الأسماء والصفات :
هو الإيمان بأسماء الله وصفاته كما جاءت في القرآن وسنة المصطفى
صلى الله عليه وسلم على ما يليق بجلال الله وعظمته من غير تحريف
ولا تعطيل ومن تكييف ولا تمثيل .
السلف الصالح يؤمنون بما ثبت في الكتاب والسنة من أسماء الله وصفاته
لأنه لا أحد بالله من الله ولا أحد بعد الله أعلم بالله من رسول الله ويعتقدون
أنها صفات حقيقة لا تشبه صفات المخلوقين وأن لها معاني تليق بجلال
الله وعظمته وأنه لا يعلم كيفية صفاته إلا هو كما لا يعلم ذاته
إلا هو سبحانه .
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=1427a7bb954d3cb1&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1
ما الواجب علينا تجاهها؟
1- يجب تعظيم أسماء وصفاته
فلا يحلف إلا بها كقول "والعزيز" "وعزه الله" ومن حلف بغير الله
"والنبي أو الكعبة أو بالأمانة أو النعمة أو بحيات الرسول
صلى الله عليه وسلم أو بالآباء أو الشرف أوغير ذلك فقد أشرك .
لقوله صلى الله عليه وسلم :
( من حلف بغير الله فقد أشرك ).
راوه أبو داود
من الدارج على السنة بعض الناس ( في ذمتي )وهي ليست
بيمين لأنها نعني هذا الشئ في ذمتي أي أمانة .
أما إذا قال بذمتي أو بصلاتي أو بزكاتي أو بحياة
والدي فهذا لا يجوز لأنه حلف بغير الله .
( مجموع فتاوى سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله )
9/346
2-دعاء الله يكون بأسمائه فقط
} وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا {
سورة الأعراف 180
كقول"يا رحمن إرحمني" والقسم بغير الله إن اعتقد من أقسم
أن القسم به بمنزلة الله في العظمة فهو شرك أكبر وإلا فهو شرك أصغر .
3-من إحترام أسماء الله وصفاته :
أن لا يكثر العبد الحلف بها ولو كان صادقا لان كثره الحلف
تدل على الاستخفاف بالله وعدم التعظيم له .
قال تعالى
{ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُم }
وعليه أن يحذر من اليمين الكاذبة التي تسمى
(اليمين الغموس)
قيل لأنها : تغمس صاحبها في الإثم وقيل: في النار .
والواجب فيها التوبة فقط ولا كفارة فيها.
الفقير إلى الله عبد العزيز