المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : آية و حديث Arabic & English


adnan
11-24-2013, 08:50 PM
الأخ / مــحــمــد نــجــيـــب






بسم الله الرحمن الرحيم



{ وَتَوَكَّلْ عَلَى الْحَيِّ الَّذِي لا يَمُوتُ وَسَبِّحْ بِحَمْدِهِ وَكَفَى بِهِ بِذُنُوبِ عِبَادِهِ خَبِيرًا }

[ الفرقان 58 ]



https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14289fc353dfc527&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1



{ And put your trust ( O Muhammad ) in the Ever Living

One Who dies not, and glorify His Praises,

and Sufficient is He as the All-Knower of the sins

of His servants }

[ Al-Furqan 25:58 ]

https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14289fc353dfc527&attid=0.5&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)

‏‏

حدثنا‏ ‏علي بن سعيد الكندي‏ ‏حدثنا ‏ ‏ابن المبارك‏ ‏عن ‏ ‏حيوة بن شريح ‏ ‏:

عن ‏ ‏بكر بن عمرو‏ ‏عن‏ ‏عبد الله بن هبيرة‏ ‏عن‏ ‏أبي تميم الجيشاني :

‏عن ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال ‏ :

‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم :



( ‏لو أنكم كنتم ‏ ‏توكلون على الله حق توكله

لرزقتم كما يرزق الطير ‏ ‏تغدو ‏ ‏خماصا ‏ ‏وتروح ‏ ‏بطانا‏ )

‏قال ‏ ‏أبو عيسى ‏ ‏هذا ‏ ‏حديث حسن صحيح ‏ ‏لا نعرفه إلا من هذا الوجه ‏

‏وأبو تميم الجيشاني ‏ ‏اسمه‏ ‏عبد الله بن مالك



( سنن الترمذي )



( تغدو ) ‏

أي تذهب أول النهار ‏



( خماصا ) ‏

بكسر الخاء المعجمة جمع خميص أي جياعا



( وتروح ) ‏

أي ترجع آخر النهار ‏



( بطانا )

بكسر الموحدة جمع بطين , وهو عظيم البطن والمراد شباعا .

قال المناوي :



[ أي تغدو بكرة وهي جياع وتروح عشاء وهي ممتلئة الأجواف ,

فالكسب ليس برازق بل الرازق هو الله تعالى

فأشار بذلك إلى أن التوكل ليس التبطل والتعطل ]













https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14289fc353dfc527&attid=0.6&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.ataaalkhayer.com/)




If you are looking for the truth
to soothe and please your self, justclick on this link.


https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=14289fc353dfc527&attid=0.7&disp=emb&zw&atsh=1 (http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm)



http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm (http://www.sultan.org/articles/purposeoflife.htm)