adnan
12-28-2013, 10:06 PM
موقع " بلغوا عنى و لو آية " الصديق
موقف المسلم عند الفتن
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=143395ac442badf2&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ،
( قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ حَوْلَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِذْ ذَكَرَ الْفِتْنَةَ، فَقَالَ: "إِذَا رَأَيْتُمُ النَّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ
وَخَفَّتْ أَمَانَاتُهُمْ وَكَانُوا هَكَذَا" وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ، قَالَ:
فَقُمْتُ إِلَيْهِ، فَقُلْتُ: كَيْفَ أَفْعَلُ عِنْدَ ذَلِكَ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاكَ؟ قَالَ:
"الْزَمْ بَيْتَكَ وَامْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَخُذْ بِمَا تَعْرِفُ وَدَعْ مَا تُنْكِرُ
وَعَلَيْكَ بِأَمْرِ خَاصَّةِ نَفْسِكَ وَدَعْ عَنْكَ أَمْرَ الْعَامَّةِ )
أخرجه الحاكم (4/315 ، رقم 7758) وقال: صحيح الإسناد.
ووافقه الذهبى. وأخرجه أيضًا: أحمد (2/212 ، رقم 6987) ،
وابن أبى شيبة (7/447 ، رقم 37115) ، والنسائي فى الكبرى
(6/59 ، رقم 10033) ، وصححه الألباني (الصحيحة رقم 205).
موقف المسلم عند الفتن
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=143395ac442badf2&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ،
( قَالَ: بَيْنَمَا نَحْنُ حَوْلَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِذْ ذَكَرَ الْفِتْنَةَ، فَقَالَ: "إِذَا رَأَيْتُمُ النَّاسَ قَدْ مَرِجَتْ عُهُودُهُمْ
وَخَفَّتْ أَمَانَاتُهُمْ وَكَانُوا هَكَذَا" وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ، قَالَ:
فَقُمْتُ إِلَيْهِ، فَقُلْتُ: كَيْفَ أَفْعَلُ عِنْدَ ذَلِكَ جَعَلَنِي اللَّهُ فِدَاكَ؟ قَالَ:
"الْزَمْ بَيْتَكَ وَامْلِكْ عَلَيْكَ لِسَانَكَ وَخُذْ بِمَا تَعْرِفُ وَدَعْ مَا تُنْكِرُ
وَعَلَيْكَ بِأَمْرِ خَاصَّةِ نَفْسِكَ وَدَعْ عَنْكَ أَمْرَ الْعَامَّةِ )
أخرجه الحاكم (4/315 ، رقم 7758) وقال: صحيح الإسناد.
ووافقه الذهبى. وأخرجه أيضًا: أحمد (2/212 ، رقم 6987) ،
وابن أبى شيبة (7/447 ، رقم 37115) ، والنسائي فى الكبرى
(6/59 ، رقم 10033) ، وصححه الألباني (الصحيحة رقم 205).