adnan
01-27-2014, 09:40 PM
الابنة / أحلام عبد العزيز
ذكر الله
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=143ceabc3a940b23&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
سبحان الله العظيم يحب عباده المؤمنين الذاكرين الشاكرين
أرسل رسوله يهديهم بإذنه ويعلمهم صل الله عليه وسلم
ويهديهم لما يسرهم ويفرحهم إلى يوم الدين
الحمد لله
حين عرفت الكلمات التي سأقص لك قصتها هنا.لم يسعني إلا أن أقول
الحمد لله أنك أنت الله...الحمد لله أنك أنت الله ولا إله غيرك
ولا شريك لك سبحانك لا إله إلا أنت...
كلام رسولنا صل الله عليه وآله وسلم.
يخبرنا بشىء جميل جدا يتعجب منه ويذهل من لا يعرف عظيم كرم الله
رب العالمين فكلنا سنموت وندفن تحت التراب قد يذكرنا بعض الناس
لفترة من الزمن ولكنهم قد ينشغلون في الحياة ولا يتذكرون إلا قليلا
فهل معنى هذا أنه قد إنتهى ذكرنا
حين تذكر الله ما الذي يحدث وهل تبقى كلماتك وذكرك مجرد كلمات ؟
أنظر كيف يعلمنا النبي صل الله عليه وآله وسلم شيء من أرقى وأروع
وأصفى ما يمكن...
يقول صل الله عليه وسلم:
( إِنَّ مِمَّا تَذْكُرُونَ مِنْ جَلَالِ اللَّهِ التَّسْبِيحَ وَالتَّهْلِيلَ وَالتَّحْمِيدَ يَنْعَطِفْنَ
حَوْلَ الْعَرْشِ لَهُنَّ دَوِيٌّ كَدَوِيِّ النَّحْلِ تُذَكِّرُ بِصَاحِبِهَا، أَمَا يُحِبُّ
أَحَدُكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَوْ لا يَزَالَ لَهُ مَنْ يُذَكِّرُ بِهِ )
أما يحب أحدكم أن يكون له ما يذكر به أو ما يزال له ما يذكر به
بلى نحب يا رسول الله.
يقول لنا النبي عليه الصلاة والسلام أن
سبحان الله ولا إله إلا الله والحمد لله التي يقولها العبد منا تنعطف أي تدور
أو تطوف حول العرش ولهذه التسبيحات والتهليلات والتحميدات صوت
كدوي النحل أي أنها لا تهدأ ولا تتوقف ولا تنتظر تسعى بإستمرار تذكر
بصاحبها كأنها تقول قالني فلان تذكرك عند عرش الرحمن ويسأل
الرسول صل الله عليه وسلم..سؤالا رهيبا يقول أما تحب أن يكون لك
ما يذكر بك عند عرش الرحمن ؟
حين يوافق ذكر اللسان الذكر بالقلب
يشعر الإنسان بالسكينة والإطمئنان ويحب ذكر الله فى كل حال فإذا نساك
الناس في الدنيا بقيت هذه الكلمات ينعطفن حول العرش يذكرن بك كان في
الدنيا عبد صادق أو أمة صادقة تسبح الله وتذكره فبقيت هذه التسبيحات
والتحميدات والتهليلات ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل
ويسأل رسول الله أما يحب أحدكم أن يكون له ما يذكر به ؟
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
لا إله إلا الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
الحمد لله
الحمد لله عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته ورضاء نفسه
الحمد لله على نعمة الإسلام
يقول سبحانه
{ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ }
فهل رأيت كيف يذكرك ويذكر بك ؟
ويقول لنا سبحانه
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا }
هناك من يذكر الله مرة أو مرتين في اليوم وهناك من يذكر الله بآلاف
المرات في اليوم وآلاف المرات في الليل وهناك من لا ينقطع عن ذكر الله
بلسانه وقوله وعمله...
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والحمد لله رب العالمين
ذكر الله
https://mail.google.com/mail/u/0/?ui=2&ik=8c4e62fb9f&view=att&th=143ceabc3a940b23&attid=0.4&disp=emb&zw&atsh=1
سبحان الله العظيم يحب عباده المؤمنين الذاكرين الشاكرين
أرسل رسوله يهديهم بإذنه ويعلمهم صل الله عليه وسلم
ويهديهم لما يسرهم ويفرحهم إلى يوم الدين
الحمد لله
حين عرفت الكلمات التي سأقص لك قصتها هنا.لم يسعني إلا أن أقول
الحمد لله أنك أنت الله...الحمد لله أنك أنت الله ولا إله غيرك
ولا شريك لك سبحانك لا إله إلا أنت...
كلام رسولنا صل الله عليه وآله وسلم.
يخبرنا بشىء جميل جدا يتعجب منه ويذهل من لا يعرف عظيم كرم الله
رب العالمين فكلنا سنموت وندفن تحت التراب قد يذكرنا بعض الناس
لفترة من الزمن ولكنهم قد ينشغلون في الحياة ولا يتذكرون إلا قليلا
فهل معنى هذا أنه قد إنتهى ذكرنا
حين تذكر الله ما الذي يحدث وهل تبقى كلماتك وذكرك مجرد كلمات ؟
أنظر كيف يعلمنا النبي صل الله عليه وآله وسلم شيء من أرقى وأروع
وأصفى ما يمكن...
يقول صل الله عليه وسلم:
( إِنَّ مِمَّا تَذْكُرُونَ مِنْ جَلَالِ اللَّهِ التَّسْبِيحَ وَالتَّهْلِيلَ وَالتَّحْمِيدَ يَنْعَطِفْنَ
حَوْلَ الْعَرْشِ لَهُنَّ دَوِيٌّ كَدَوِيِّ النَّحْلِ تُذَكِّرُ بِصَاحِبِهَا، أَمَا يُحِبُّ
أَحَدُكُمْ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَوْ لا يَزَالَ لَهُ مَنْ يُذَكِّرُ بِهِ )
أما يحب أحدكم أن يكون له ما يذكر به أو ما يزال له ما يذكر به
بلى نحب يا رسول الله.
يقول لنا النبي عليه الصلاة والسلام أن
سبحان الله ولا إله إلا الله والحمد لله التي يقولها العبد منا تنعطف أي تدور
أو تطوف حول العرش ولهذه التسبيحات والتهليلات والتحميدات صوت
كدوي النحل أي أنها لا تهدأ ولا تتوقف ولا تنتظر تسعى بإستمرار تذكر
بصاحبها كأنها تقول قالني فلان تذكرك عند عرش الرحمن ويسأل
الرسول صل الله عليه وسلم..سؤالا رهيبا يقول أما تحب أن يكون لك
ما يذكر بك عند عرش الرحمن ؟
حين يوافق ذكر اللسان الذكر بالقلب
يشعر الإنسان بالسكينة والإطمئنان ويحب ذكر الله فى كل حال فإذا نساك
الناس في الدنيا بقيت هذه الكلمات ينعطفن حول العرش يذكرن بك كان في
الدنيا عبد صادق أو أمة صادقة تسبح الله وتذكره فبقيت هذه التسبيحات
والتحميدات والتهليلات ينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل
ويسأل رسول الله أما يحب أحدكم أن يكون له ما يذكر به ؟
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
لا إله إلا الله
لا حول ولا قوة إلا بالله
الحمد لله
الحمد لله عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته ورضاء نفسه
الحمد لله على نعمة الإسلام
يقول سبحانه
{ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ }
فهل رأيت كيف يذكرك ويذكر بك ؟
ويقول لنا سبحانه
{ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا }
هناك من يذكر الله مرة أو مرتين في اليوم وهناك من يذكر الله بآلاف
المرات في اليوم وآلاف المرات في الليل وهناك من لا ينقطع عن ذكر الله
بلسانه وقوله وعمله...
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
والحمد لله رب العالمين